:: آخر الأخبار ::
الأخبار عقد من التسلح: العراق بين كبار المنفقين على الجيش في الشرق الأوسط (التاريخ: ٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٧ م) الأخبار المال الغائب والمصير المجهول.. العراق في مواجهة نفقات بلا موازنة (التاريخ: ٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٧ م) الأخبار السباق إلى البرلمان.. العراق يعيش شهرًا من التوتر والوعود (التاريخ: ٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٤٨ ص) الأخبار كوادر الإطفاء في مصفى الديوانية... جاهزية أعلى بتدريبات شهرية (التاريخ: ٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٠٧ ص) الأخبار حزب الله: خطة ترامب بشأن غزة "خطر استراتيجي" يخدم مشروع إسرائيل الكبرى (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٣٣ م) الأخبار الحفر العراقية تُعمّق الجهد الوطني بحفر بئر جديدة في شرقي بغداد (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٩ م) الأخبار المرشحون يتسابقون على المساحات الإعلانية... والمواقع الأغلى تحسم المشهد (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٠ ص) الأخبار أكبر خسارة أسبوعية للنفط منذ أشهر... هل بدأ فائض المعروض؟ (التاريخ: ٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٩ ص) الأخبار العراق ضمن أبرز مستوردي الدجاج البرازيلي بـ ١٧٩.٨ ألف طن خلال ٢٠٢٤ (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٤ م) الأخبار قوات الحدود تحبط تهريب ٨٠ ألف حبة مخدرة عبر منطاد على الشريط الحدودي (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٠ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٢ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
١٤ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٧
عدد زيارات اليوم: ٢٢,٦٢٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٦,٢٢٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٧٧٢,٦١١
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٨٣١,٥٦٤

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٩
الأخبار: ٣٩,٦٧٦
الملفات: ١٦,١٠٤
الأشخاص: ١,٠٦٨
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات ياسين مجيد: قل خيرا او اسكت

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتور كمال عبدالله التاريخ التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٢٩٧ التعليقات التعليقات: ٠
النائب ياسين مجيد
النائب ياسين مجيد
يذهب بعض الكتبة الذين قيضت لهم الصدفة المحضة موقعا سياسيا او اعلاميا الى الافتئات وسيلة لتمرير الخطاب غير المنزه عن الاغراض والضغائن، ويميل هذا البعض الى الجعجعة والصوت العالي والنبر العنيف ظانا ان ذلك سيوفر له مع التقادم الزمني مساحة اصغاء واسعة عند الناس.

ولان الصدف السيئة لا تقذف الى الشواطئ الا غث البحر فان استمراء مثل هذا البعض لنهجه في سوء الاستقراء وعقم الرؤية ويباس التحليل لا يسبب التباسا عند المتلقين بل قد يسبب ماهو اشد سوءا من الالتباس وهو تضليل الناس عن رؤية الحقائق وتلمسها وربط نتائج الوقائع باسبابها والعلة بمعلولها، ومن شأن هذا التضليل ان يحدث عماء مبرما، قد يكون من نتائجه احتقان طائش اوهيجان جاهل.
وينسى هذا البعض ، ان كان يعرف، ان السياسة ليست فن الانشاء وسبك الجمل، وليست ايضا هجاء ومديحا، وليست ضربا من التحريض او نوعا من الحماسة، انما هي فن الاستقراء وربط الظواهر واستنباط الممكن من الحلول المثلى التي يوفرها المنطق.
ويهدف علم المنطق كما هو معروف إلى دراسة صحة الاستدلال، فانه أداتنا لمعرفة إذا ما كان الاستنتاج استنتاجاً صحيحاً أو خاطئاً، وقد وصفه القدماء بأنه: «آلة قانونية تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ»، ويتكئ بصورة أساس على مبدأ عدم التناقض.
كما ان من المسلم به إن النتيجة اليقينية للاستقراء لا يمكن أن تبرر إلا اذا افترضنا تماثل الطبيعة، بمعنى أن الأشياء التي حدثت في الماضي المشاهد ستظل تحدث في المستقبل، لكن ما من طريقة منطقية يمكن بها اثبات تماثل الطبيعة الا من خلال الاستقراء، وهذا يدخلنا في حلقة مفرغة، فنحن نكاد نثق ثقة عمياء بأن الشمس ستشرق غداً، وعند طرح السؤال التالي: ما هو الدليل على أن الشمس ستشرق غداً بالفعل؟ يأتي الجواب: لأنها أشرقت بالأمس وقبل الأمس وكل يوم خلال الألف سنة الماضية دون استثناء، إنها إجابة مبنية على تجاربَ سابقة لكن السؤال ما هو البرهان على أن المستقبل سيكون كالماضي، أو أن الماضي البعيد الذي لم نختبره متطابق مع الماضي القريب الذي عرفناه.
يحتج البعض بأنهم قد جربوا الاستقراء وأثبت نجاحه مراتٍ ومرات، وأن الماضي كان مستقبلاً قبل أن يكون ماضياً، ورغم أن هذه الحجة هي حجة استقرائية فانها تحاول اثبات الاستقراء بالاستقراء.
سقت هذه المقدمة بعد ان وقفت مليا ازاء مقال كتبه ياسين مجيد رئيس تحرير جريدة البيان البغدادية تحت عنوان ( المتنازع عليها: الساكتون والمحايدون) رش فيه بعض الساسة العراقيين بنعوت ماكان لحيي ان يلجأ اليها في اية صيغة من صيغ الحوار الديمقراطي الرصين العقلاني الهادئ.
فقد اتهم بعض الساسة بالمخطئين (يرتكب خطأ فادحاً من يتوهم أن أزمة المناطق المتنازع عليها ، هي أزمة بين الحكومة الإتحادية وإقليم كردستان أو أنها بين المالكي وبارزاني) وغير مدركين او ذوي حسابات (والذين يروجون لمقولة إن الأزمة هي بين بغداد واربيل ، أما أن يكونوا غير مدركين لخطورتها التي تخفي وراءها مشاريع قديمة - جديدة ، أو أن الحسابات السياسية والفئوية الضيقة تقف حائلا دون معرفتهم لحقيقة ما يجري على الأرض) ومبتزين (والأكثر غرابة من ذلك إن هؤلاء يعملون على إثارة قضية سحب الثقة عن المالكي في محاولة لإبتزاز بغداد لحساب اربيل مع إنهم يدركون جيدا إنهم أضعف من أن يقدروا على سحب الثقة).
واعتمادا على المنطق وبغية الاستدلال على اليقين استقرائيا سنتوقف عند المفردات السياسية التالية التي انطوى عليها المقال.
١. المناطق المتنازع عليها.
٢. المادة ١٤٠ الدستورية الميتة.
٣. الشركاء
٤. الازمة والخروقات الكردية
تؤكد لنا وقائع كتابة الدستور بالامس القريب ان السيد نوري المالكي كان احد نحاتي مصطلح (المناطق المتنازع عليها) ان لم يكن اشد النحاتين اصرارا عليه، وهو ناتج ما اسماه بالتحالف الشيعي الكردي، واذا كان هدف الكرد من هذا المصطلح تحقيق تمدد اوسع يتجاوز حدود المحافظات الثلاث، فان هدفه عند حزب الدعوة الاسلامية وحلفائه اعادة الحاق مناطق ربطها النظام السابق بمحافظات معينة، وهذه السابقة الخطيرة لم تكن للشركاء الذين وصمهم الكاتب بما وصم يد في نحتها او تصميمها او الموافقة عليها، بل اعتبر رأيهم المضاد لها بمثابة وضع العصي في عجلة العملية السياسية.
اذن فواضع الشيء لا مندوحة له عن المسؤولية عنه، وانه وحده، مع من أزره يتحمل مسؤولية ما اقترف، واذا كانت المسؤولية تستدعي المواجهة الحقة مع النفس او مع الناس، فان على السيد المالكي، اذا كان قد بان له بعد تسلم عتبة المسؤولية التنفيذية، خطل هذا المصطلح والنص الدستوري وخطورته على مستقبل وحدة العراق ارضا وشعبا، ان يعترف امام الشعب بخطأه، ويطلب الصفح ويدعو الى التصحيح، فهل يجرؤ السيد المالكي على ذلك؟ ام انه سيجد نفسه اسير زمن نحت المصطلح وكتابة الدستور؟؟
والامر ذاته يصح على المادة (١٤٠) الدستورية، فالذاكرة الجمعية العراقية مازالت ترى من الذي كان وراء تثبيتها ومن كان ضدها، وهنا يعن لنا ان نتساءل: كيف يمكن ان يفسر السيد المالكي اصراره طيلة سنوات تسنمه رئاسة الوزراء تخصيص ميزانية سنوية لتنفيذ هذه المادة مع انها سقطت دستوريا لان الدستور حدد زمنا مبرما لتنفيذها وعند انتهاء هذا الزمن عدت مادة منتهية الصلاحية دستوريا؟
هل يمكن للسيد مجيد ان يجد لنا تسويغا لهذا المنطق المقلوب المتناقض؟
لا نظن.
ولانه لايربط الظاهرة ـ الازمة باسبابها فقد حجبت باصرته المتحزبة عنه رؤية الحقيقة، ومن هذه الحقيقة وليس كلها، ان السيد المالكي درج طيلة سنوات حكمه على صناعة الازمات، فما ان يصنع ازمة حتى يعالجها بصناعة ازمة اخرى تزيح سابقتها من مركز الاهتمام الشعبي والسياسي ثم تهملها على نار كامدة، وان الشركاء نأوا عن صناعة الازمات واقتربوا كثيرا من حلولها، ولان المسؤولية في المقام الاول تقتضي الحفاظ على مسار العملية السياسية من الانزلاق الى الهاوية فان بحثهم عن حل لازمة (المالكي / البارزاني) او(بغداد / اربيل) او (المركز / الاقليم) او اية توصيفات اخرى ، يندرج تحت عنوان الوصول الى حل توافقي، والتوافق كما هو معروف، من اجتراح نحاتي الدستور، ومنهم السيد المالكي، الذي كان تبوؤه رئاسة الوزراء نتاجا توافقيا نتج عن اتفاق اربيل الملغى من طرف المالكي وحده، ولم يكن نتاجا انتخابيا. افيعد التوافق منهجا مقبولا عندما يتعلق بالامساك بكرسي السلطة ولا يعد مقبولا لدرء عواقب وخيمة يمكن ان تنتج في اية لحظة عن احتكاك بين القوات الاتحادية والبيشمركة؟؟
اما عن ما وصفه الكاتب بالتجاوزات الكردية فاننا نذكره بان كل السنوات الماضيات قد شهدت تجاوزات كثيرة وكبيرة وقد نبه الشركاء السيد المالكي اليها لكنه تغاضى عنها متحججا بالتحالف الكردي الشيعي؟؟ فهل للكاتب ان يفسر لنا سر سكوت المالكي عن تلك التجاوزات ورفضه السكوت عنها الان او مطالبة من اسماهم بالساكتين باعلاء الصوت؟؟ اذا كانت بغية المالكي هو اشهار الشركاء رفضهم للخروقات الكردية وهو امر مشهور ومعروف فان الاحرى بالمالكي ايضا ان يعتذر للشعب او يعتذر للشركاء في اقل تقدير عن سوء تقديره لمخاطر تلك الخروقات؟ ام ان المنطق عند الكاتب مجيد لا يستقيم مع هذا؟؟
وختاما يذكرنا اتهام مجيد للشركاء بالضلوع في مخططات اقليمية بمنطق النظام السابق واساليبه في قمع مناهضيه، فنأنف عن الرد عليه.
واخير وليس اخرا نقول للسيد ياسين مجيد: قل خيرا او اسكت.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني