وتحقق ما كان يريده شهيد المحراب(قدس) الحاج/ طارق السعديِ
القسم: المقالات
التاريخ: ١٨ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤١٧٨
لم يكن استهداف شهيد المحراب(قدس)صدفتا أو أمر غير مخطط أليه بدقة وبكل الأوجه والحسابات الداخلية والخارجية،ولذلك وضعت خطة تصفيته واغتياله في مقدمة إي عمل أخر تلا ذلك اليوم الدامي من جمعة الأول من محرم الحرام عام ٢٠٠٣،وان الأثمان التي تدفعها الشعوب من اجل استرداد حريتها , وحرية الأجيال القادمة لهي إثمان
|
|
كتاب .... بأجور حكومية!!حسن السراي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٨ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٣٢
تبقى الحكمة التي تقول (أن اخطر أنواع الدكتاتوريات هي التي تفرزها صناديق الانتخابات )! هي الهاجس الحقيقي على الوضع ما بعد تغيير النظام عام (٢٠٠٣) وولادة التجربة
|
|
هكذا تزوجت رئيسة مجاهدي خلق...بقلم: زهير شنتاف -
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٨٣٢
من الغريب ان تصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية على البقاء في العراق ومن الاغرب ان يدافع السياسييون السنة عنها رغم انهم يصرخون يوميا عن التدخل الايراني في العراق . هذه المنظمة تدعي انها اسلامية التوجه وترتدي نساءها جميعا الحجاب وتراس المنظمة امراة اسمها مريم تحولت الى مريم رجوي بعد زواجها من رئيس المنظمة مسعود رجوي وانتخبتها المنظمة رئيسة لجمهورية ايران قبل خمسة عشر سنة بحيث تتولى هذا المنصب اذا ما سقط يوما النظام الاسلامي في ايران .
|
|
إذا كان بيتك من زجاج ..؟
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٨٨
حامد الحامدي
كاتب وإعلامي عراقي
ليس عيبا ان يكون إنسانا ما مميزا ، وليس عيبا كذلك ان تكون جهة او مؤسسة او فئة مميزة .؟ بل ان العيب في من يحاول ان يقلل من قيمة هذا التميز ، ولا يستطيع مهما توفرت له الظروف والإمكانات ان يصل الى ما وصل إليه هذا الانسان او تلك الجهة . وبالتالي فان ما يستطيع فعله تجاه الجانب الأخر لا يتعدى كما يقولون ( جهد العاجز ) .
لان التميز ليس حكرا على احد بل ان هناك من يمتلك الإمكانات والمؤهلات التي جعلت منه متميزا رغم ما يحيط به من تحديات .
|
|
عشق القائد يخلق المستحيل.....محمدعلي الدليمي
القسم: المقالات
التاريخ: ١٧ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٢٦
للقيادة الرشيدة الدور الأكبر في توجيه المجتمع ,حيث أنها القادرة على تعبئة طاقات المجتمع وتوجيهها الى ما فيه خير العباد والبلاد والخير والفضيلة والبناء ,فلا يمكن بكل حال من الأحوال ان نكتفي بقيادة تدير المجتمع بإمكاناته المادية والمعنوية , بل لابد لها ان تضيف إمكانات جديدة لا تأتي ألا بتفجير طاقات الأمة ومخزونها الفكري والثقافي والتعبوي ,وهذا يتطلب منا ان نرسم ملامح الشخصية القيادية المؤمنة الصابرة المجاهدة,والتي تنذر النفس في سبيل وحدة الأمة والوطن وصيانة مقدساتها,ومن اجل ذلك لابد من استقامة المجتمع ومعرفته بمصالحه وقيادته الحقيقية, ومن دون تجسيد القيادة للمثل الأعلى بالإيثار والتفوق,والقدرة على الصمود أمام الأهواء والميول الذاتية والرغبات,وأمام تحديات مراكز القوى الداخلية وتهديدات القوى الخارجية,من دون ذلك تذوب هذه القيادة في التيارات الداخلية الفاسدة ,والتيارات الخارجية الطامعة ,وتصبح كالقيادات الفاشلة القائمة حاليا في الكثير من بلادنا.
|
|
شهيد المحراب ... ورؤيته الصائبة لمستقبل البلاد
يعد اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم واحدا من ابرز الشخصيات الدينية والسياسية التي تبنت مواقف متزنة ومتوازنة وعقلانية حيال قضايا بالغة الحساسية والخطورة والاهمية ومنذ مرحلة المعارضة، لاسيما في الاعوام الاخيرة التي سبقت الاطاحة بنظام صدام.
|
|
(العراق وطن دولة القانون وحماية أمنه وسيادته مسئولية باقي المكونات)
الكاتب/مصطفى سليم
ضحكت كثيرا في حينها عندما سمعت شخصا كان معي في الجيش(الخدمة الإلزامية)أو(المكلفية)والتي كان المقبور صدام وزبانيته يفرضونها على جميع أبناء الشعب العراقي ممن أكملوا سن الثامنة عشر من أعمارهم،وما ابتليت فيه في ذلك الزمان شانه شن باقي أقراني وممن يسمونهم(مواليدي)ذلك الشخص الذي حور مقولة البعث المقبور وبأسلوب يهدف به التنفيس عن الكبت الذي كنا نعانيه في ذلك الوقت المشئوم،و هو شعار كانوا يكتبونه على جدران المعسكرات والمؤسسات الأمنية وحتى غير هذه الأصناف بل على جميع المباني الحكومية،وبعض المتملقين كانوا يكتبونها على جدران بيوتهم وهي(العراق وطن الجميع وحماية أمنه وسيادته مسئولية الجميع)الى(العراق بلد التكارته وحماية أمنه واستقراره مسئولية الصعالكه)والصعالكة تدل على الصعلوك أي الفقير المنعدم..
|
|
المالكي في... طبعة جديدة؟..... راجح الخوري!
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٤٠٢٧
جديداً ومفاجئاً من المسؤولين في واشنطن وبغداد على السواء. فعشية لقاء نوري المالكي مع باراك اوباما، قال مسؤولون في البيت الابيض "إنه ليس رجل اميركا في العراق"، بينما اعلن المالكي بالحرف "ان لا عذر بعد الآن لإيران في العراق" .
|
|
السهم الخارق....وايتام عفلق المارق......د.يوسف السعيدي
أطالع بين الحين والآخر كتابات ومقالات بعض حملة أقلام العفالقه البعثيين هنا وهناك، والتي عادة ما تكون قدحا كلها، فهي ليست بالحوار الموضوعي الجاد، الذي يتطلب روية في النقاش، وصفاء في المقصد، ورصانة في اللغة، وتوءدة في المساجلة.. يا لهذا ألبعثي من كاتب متحجر.... حتى القلم ينفر من أصابعه.أطال بلا طائل، وأوردها وهو مشتمل، فاستنسر بغاثه وتزبب حصرمه، فلم يصب شاكلة الرمي، وإنما كان كمن يسعى إلى حتفه بظلفه. أنه ليس ممن يوردون الأمر فيصدرونه.. فعن غير قصد أحد الشفرة لذبحه، فانبرى يشقق الكلام ويرسله، ويتكلف النكت النحوية كحجج لافتراءاته، لعله يغلف ميوعة طرحه المتهافت بنفخ بالونات وهم تخدع الصغار، ثم يعود ليجعل من "الأسلوب الإنشائي" لضمير ومقاومة معرة الدهر وسبة العصر:
|
|
بالون الاستجواب....عبدالكريم ابراهيم
القسم: المقالات
التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠١١ م
المشاهدات: ٣٩٢٩
منذ تشكيل اول حكومة بعد التغيير عام ٢٠٠٣، وكل يوم تطالعنا وجوه برلمانية عبر وسائل الاعلام المختلفة عن نيتها استجواب هذا اوذاك المسؤول بتهة الفساد الاداري واستغلال السلطة وغيرها من قائمة طويلة من التهم تحمل في طياتها بعض الدوافع والمكاسب ولعل التسقيط والمناورة السياسية واضعاف الاخر تقف في المقدمة، تأتي هذه الدوافع التي قد تكون في طرحها الاولي تناغم وتدغدغ مشاعر الموطن العراقي البيسط الذي يرى اموال بلده تتبدد من دون أية مساءلة حقيقية. بالعودة الى موضوعة الاستجواب الذي يثار بين الفينة والاخرى وسرعان ما تهدأ زوبعته والعملية اشبه ما تكون ببالون هواء تنفد مادته بمرور الوقت حتى يضمحل، وبالتالي في عالم النسيان حتى يظهر استجواب جديد يلغي القديم في متداولة غريبة لاتعرف منها سوى كيل التهم وادعاءات حماية اموال المواطنين ضد المفسدين ـ وما أكثرهم اليوم ـ.
|