|
| الإحصائيات: |
|
|
|
عدد المتواجدون حالياً: ٢٥٤
عدد زيارات اليوم: ١١١,١٠٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٤٢,٣٧١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٨٦٩,٨٠٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٤١,٦٩٤
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٢٢٤
التعليقات: ٢,٤٣٦
|
|
|
|
|
|
|
| المقالات |
|
|
|
القيادة الدولية للمرجعية العليا
مسألة اعتيادية جداً, أن يقوم أحد العراقيين سواءً كان مسؤولاً أو مواطناً بسيطاً, بالثناء على آراء المرجعية الاسلامية بالنجف الاشرف, لكن أن يقوم مسؤول دولي بذلك, فهذا هو الفوز العظيم.
|
|
نفط العراق وسياسة الإعتدال
يبدو أن كل من أراد أن يفهم الأمور بشكلها الحقيقي، وسياسة عادل عبد المهدي تحديداً، عليه أولاً أن يركن الترسبات، والأحقاد السابقة، والحالية، وينظر إلى الأمور بمنظار الحق، والباطل، ويميز بين العاقل، والمجنون؛ إلى غير ذلك، كما تخلص منها بعض الساسة، وسقط البعض الأخر، كونه أنجرف بمغريات الحكم، والتسلط.. لابد من مناقشته بطرق علمية، ووطنية، خالية من الأحقاد الحزبية، والطائفية، والقومية؛ من أجل وضع سياسة نفطيه، ترتقي بهذه الوزارة، وتحصنها من القرارات الفردية، والإرتجالية..
|
|
ذوي الأحتياجات الخاصة في العراق، زرعٌ يحتاج مداراة
كان الناس يعاملون المُعاق على أنهُ عبئٌ على المجتمع، فقد كانت بعض المجتمعات تقتل المعاق حين ولادته، كالمجتمع الأسبارطي، لكن التجربة الحياتية العملية أثبتت خطأ هذا الفعل، وأن الأنسان المعاق يستطيع أن يُعوض نقص بدنه، بأجزاء بدنية أخرى، بإستخدام عقلهِ، وهو مقياس تمييز الإنسان عن الحيوان، فما فائدةُ جسمٍ سليمٍ بعقلٍ مريض!؟
|
|
خطط بين التشريع والتنفيذ.. نفط العراق
نرى الإقتصاد وثوابت الفنية الموجودة اليوم على الساحة العراقية, وخصوصاً في القطاع النفطي؛ تحدي رئيسي يواجه الصناعات النفطية في العراق, لغاية ٢٠١٧ وهي أستدلال على ضرورة زيادة القدرة الإنتاجية للنفط, بمقدار (٨ – ٦) برميل في اليوم الواحد ولأسباب شتى.
|
|
العراق: رؤوس الشياطين وأرض الموت
لم يكتف القتلة, بسيناريوهات الموت اليومية, في العراق فالسيارات المفخخة, والأحزمة الناسفة, والعبوات لم تشف, غليلهم بعد, فجاءوا بأنفسهم هذه المرة, أحتلال بصيغة أخرى, تحت مسميات مختلفة, والهدف واضح, السيطرة على آبار النفط, وخدمة الصهيونية, من خلال ضرب, المقاومة الإسلامية, المناوئة لإسرائيل, وإقامة شرق أوسط وفق, هوى الدول الداعمة, لوجود الكيان الصهيوني, في المنطقة العربية.
|
|
الحشد بين هدوء السيستاني وفوضى المالكي
أصبحنا جميعاً على مستوى الحدث، في حربنا على داعش، رغم تعقيدات وتحديات المرحلة الراهنة، فقضيتنا هي قضية وجود وتاريخ، حتى أدرك العراقيون إستحالة إقامة هذه القاعدة الإجرامية الفوضوية، لإفساد حضارة وتاريخ العراق، فأياد ماجورة عاثت خراباً في العراق، من خلال جملة من الإستراتيجيات الزائفة، أحالت ترابه ركاماً، وأخوته تفرقة، ونسيج مكوناته مقطع الخيوط، وجعلتها مفككة متنافرة.
|
|
العراق ومعركة المصير
يخوض العراق هذه الايام معارك شرسة وطاحنة , مع عصابات داعش , في اكبر حملة عسكرية على نطاق واسع . من خلال حجم الحشد والتعبئة العسكرية , من القوات العسكرية وقوات الحشد الشعبي , في محافظة صلاح الدين والمناطق المحيطة بها . في هجوم واسع النطاق من عدة محاور , لتشديد الخناق والحصار على داعش الارهابي , وبغية استعادة محافظة صلاح الدين من قبضة تنظيم داعش .
|
|
الحشد الشعبي والمهمة الصعبة
لقد تعرض العراق وشعبه لأعتى هجمة بربرية إجرامية لم يعرف التاريخ الحديث مثلها ، فلم تترك هذه الهجمة من تراث أو حضارة أوشرف أو إنسان أو أمان أو أديان إلا دمرته وأنتهكته ، ولم تترك هذه الهجمة طريقة إجرامية إلا واستعملتها كقطع الرؤوس وحرق الأبدان والمتجارة بالأعضاء والسبي للنساء وبيعها في الأسواق و.. و.. و.. و..،
|
|
المكر التركي والطمع بالموصل
إطماع الأتراك في الموصل ليست سر, بل طالما صرح الأتراك بهذه الرغبة, ودعموها بطموح ينتظر الظروف المساعدة, فالطمع والطموح دافعان كبيران لانجاز شيء ما, خصوصا مع تمسك الأتراك بقوانين الغابة, التي تسهل عليهم جلب المصالح, وتنظيم داعش اوجد الفرصة الحقيقية, لكل الساعين نحو الكنز(العراق), فهو اضعف البلد, ومن جهة أخرى اوجد الذريعة للآخرين للتدخل, والأتراك يدركون ألان جيدا أهمية التحرك, والدخول في لعبة داعش.
|
|
حركو ابو داعش
مع بدء عمليات تحرير تكريت التي اصبحت قبلة المراقبين والمتشوقين لسماع اخبار الانتصارات التي سطرها ابناء العراق الذين يمثلون القوات الامنية الباسلة ومجاهدي الحشد الشعبي الابطال ، وكانت للانتصارات المتلاحقة التي زفها ابناء العراق وقع على قلوب العراقيين التي اثلجت بهذه الانتصارات ، واشتهرت عبارة يكررها العراقيون وهي حركـًوا ابو داعش ، وهي عبارة عراقية بحتة ، وتعني ان ابناء العراق الغيارى في القوات الامنية والحشد الشعبي دمروا الدواعش وهزموهم هزائم منكرة جعلتهم يتنكرون بزي النساء بعد ان كبدوهم خسائر كبيرة ، مما جعلهم يفرون من المعارك فرار المرعوبين فرار الجبناء بعد ان تركوا جثث الارهابيين منتشرة في كل مكان .
|
|
|
|
|
|
|
|