 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٥
عدد زيارات اليوم: ١٣,٥٩٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,١٣٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٧١,٧٥٩
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٢٥,٧٧٣
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٤
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
عبطان كسبت الجولة الأولى
الرياضة العراقية مقبلة خلال الأيام القليلة القادمة على خطوة مهمة إذا لم نقل طفرة نوعية حين تحط على ارض مطار بغداد الدولي طائرة اللجنة الخاصة برفع الحظر عن ملاعبنا الكروية والتي يرأسها نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ( فيفا ) الأمير علي بن الحسين .. صناعة هذا الحدث لم يأت اعتباطاً أو بتصريحات إعلامية فارغة من محتواها الأصلي حينما كان يطلقها المسؤولون السابقون أو بعض اللاحقون إن كانوا وزراء أو رئيس وأعضاء اتحاد الكرة .
|
|
أيها الصغار..اعرفوا حجمكم
المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، الذي انبثق من تحت عباءة مرجعية الإمام محسن الحكيم، واستمرت علاقته بالمرجعية كضابط أعلى لكل مواقفه وتحركاته، صان النهج وحافظ عليه إلى لحظتنا هذه، خاض المواجهة مع النظام البائد، بناء على أوامر وتوجيهات المرجعية الدينية.
|
|
العبادي بين أرث فاسد وإصلاح معرقل ؟!!
آراء الخبراء تباينت حول البرنامج الحكومي الذي طرحه السيد العبادي خلال توليه منصب رئاسة الوزراء في الثامن من أيلول ٢٠١٤ حيث وصفه البعض بالبرنامج الذي يتناسب ووضع العراق بعد مرور ثمان أعوام على حكومة المالكي التي حملت الكثير من الانعطافات ، بل أضرت كثيراً بمجمل العمل السياسي بعد أحداث عام ٢٠٠٣
|
|
تغيير المدراء خطوة لمحاربة الفساد
ورد في تقرير في جريدة الاتحاد الإماراتية عن الاجتماع الذي عقد مؤخرا لقيادات حزب الدعوة والذي يضم من بينها ألعبادي والمالكي , حيث طمئن ألعبادي حزب الدعوة بعدم المساس بهم في حملة التغيير الحكومية,بالنسبة للمناصب من مدير عام فما فوق! وأضاف ألعبادي بحسب جريد الاتحاد أن محاربة الفساد لن تمتد بالضرورة لأعضاء الدعوة وقياداتها بل يستهدف الفاسدين في الحكومة السابقة من خارج الحزب! وفي حال حصول تغيرات قد تطال البعض منهم, فلن تتعدى تبادل المناصب! مشددا في الوقت نفسه على محاربة الفساد, ومعالجة جميع المشاكل السياسية والأمنية التي نتجت عن سياسيات الحكومة السابقة
|
|
إلى النائب احمد ألجلبي وقبل إقرار الموازنة !!
من دون مقدمات وحتى ارفع حالة اللبس التي يمكن ان يقع بها بعض القراء المحترمين عن طبيعة العلاقة التي تربط بين إقرار الموازنة وبين الدكتور النائب احمد ألجلبي وحتى لا يتصور البعض ان للدكتور علاقة بتأخير إقرار الموازنة او حالة العجز التي تشكو منها،أقول ان الأمر ليس كذلك وإنما الأمر له علاقة مباشرة بأموال العراق ومدخراته خلال السنوات الماضية.
|
|
أشباه حسين كامل والعدالة النائمة
التاريخ يعيد نفسه, مقولة نجد لها مثال كل يوم, الوقائع تكرر نفسها, فقط على يد آخرين, بالأمس كانت بطانة طاغية, من أولاده وأقاربه تستبيح العراق, وتقضم المال قضماً, جعلت من العراق بستان خالصا لها, حكايات المخبول عدي لا تخفى, وإخبار قصي ووطبان وأولاد السبعاوي, كانت تتناقلها اللسن, أخبار فضائحهم تتصدر عناوين الصحف العربية والأجنبية, عاثوا فسادا في الأرض, جعلوا من المؤسسات الحكومية ريعا خاصا بها, مما افقد الدولة هيبتها وشكلها الحقيقي.
|
|
صخيل وابو رحاب.. وهلمّ جرّا ؟
من مساوىء ما افرزته العملية السياسية هي تسلق اناس مغمورون اميون نكرة الى سدة الحكم والجاه والسلطة استطاعوا من خلال صلة قرابتهما بنوري المالكي تحقيق مآربهم ، لم اجد اجهل وافسد من ياسر عبد صخيل ، زوج ابنة المالكي ومسؤول حمايته، وحسين هادي احمد(ابو رحاب)، صهره وسكرتيره الشخصي، فكلاهما لم يكونا قبل الانتخابات البرلمانية الاخيرة يتمتعان بادنى مقومات تتيح لهم ممارسة العمل السياسي، ناهيك عن العمل تحت قبة البرلمان لتشريع قوانين تتعلق بتوزيع السلطة والثروة في بلد مضطرب مثل العراق.
|
|
آخر رجال "ألموالك" ..!
نظراً لما يشهده العراق, من أحداث (سودة مصخمة) وساسة (كلاوجية) تنافقوا عليه للقضاء على ما تبقى من أمل فيه, صور بعض المراقبين أن العراق أصبح فيلم تراجيدي قصته احتوت على أحداث محبوكة لضرب رأس المواطن العراقي وجعله ناقم مما يحدث في وقتنا الجاري, ليترحم على ما كان عليه في زمن المقبور!
|
|
تردين الصدك ؟ ما قصريتي!
ربما شاهد الكثير منكم أحد لاعبي الورق أو الدومنة أو الطاولي أثناء خسارته وكيف انه يلتفت وراءه بحثا عن شخص يرمي عليه سبب الخسارة. ما زلت أتذكر وجه جارنا الطيب "أبو صباح" عندما خسر ثلاثة دوس متتالية في "الأزنيف" وكيف مسك بتلابيب "حسين الفاهي" وهو يصيح به: محد فكرني غيرك. هكذا كان "أبو صباح" المعروف برزانته يفقد توازنه ويصير يخوط ويخربط عندما يخسر. فما بالكم بمن هو في الأساس ليس رزينا ومشلوشا من اليوم الذي خلقه به الله ثم يخسر كل ما عنده؟
|
|
المطلبي ... المعتوه السكير !
في العراق ، لا نستغرب كثيرا مما يجري على الساحة العراقية ولا نفاجأ حتى من المفاجئات نفسها لانها ببساطة أضحت من البديهيات التي تتكرر يوميا وما أن تحدث حتى يطفو على سطحها السفهاء والمعتوهين من الساسة ممن التقطهم اربابهم ليصنعوا منهم ومن امثالهم ابواقا لترهاتهم وتخرصاتهم التي لا تغني ولا تسمن ولا تثير الا زوبعة في فنجان.
|
|
|
 |
|
 |
|
|