أمريكا كانت هناك
يقال إن مدينة كانت تحت حكم رجل رشيد، وكان يجتمع عنده حكماء المملكة، وكانوا يشيرون عليه بالخير، وكان لديه حكيم وكلما حدث حادث قال، وراءه إمراة ياجناب الحاكم، وكان الحاكم يتعجب فكلما حقق في الأمر، وجد إن إمراة ما كانت بالفعل تقف وراء ذلك الحادث.
|
|
قصة الحديقة واعتقال صفوان
قصة الحديقة واعتقال صفوان
|
|
شعارات...ونكبات..في المشهد العراقي
شعارات...ونكبات..في المشهد العراقي
|
|
بين الإقليم والمركز حينما يتكلم العقلاء
الأختلاف بين الإقليم والمركز، أستهلك كثير من أحاديث الإعلام السياسي، حتى تمقص بعضهم جلباب الوطنية، وتذرع به على شماعة الفشل، حتى وصل الإختلاف الى التعقيد، وطلب الإقليم الإنفصال، وتحريك قوات عسكرية، كأننا نُعد الى حرب خارجية، والإرهاب ينهش في جسد العراق، ولا يروق لبعض الطبقة السياسية إلاّ تسميته بالصراع؟!
|
|
الأقلام المرتزقة وغياب الضمير
أقلام الأمس التي سخرها صدام لخدمة أهدافه, مازالت تعيث فساداً, وتتبع الدنانير أين ما وجدت, بل أوجدت وضعية غريبة لبعض الكتاب الجدد, قد شربوا من نفس المستنقع, إلا وهو: أعطني دينار أعطيك قلمي.
|
|
قصة الحديقة واعتقال صفوان
تحولت حديقة الحي الى مكب نفايات تتصاعد منها الروائح ويغني فيها الذباب ، جاء فصيل من الجنود الامركيين ونظفوها وزرعوها فظهرت المساحة الخضراء واحواض الازهار والشجيرات اليانعة ،
|
|
لقاء العراق والسعودية وايران وتركيا خطوة تاريخية
في ٢٣/١٠/٢٠١١ كتبت افتتاحية بالعنوان اعلاه والنص ادناه، رأيت مفيداً اعادة نشرها:
"ان دعوة رئيس مجلس النواب الى لقاء للدول الاربع هي عمل في الاتجاه الصحيح.. وستشكل خطوة تاريخية يمكنها ان تغير الاوضاع في المنطقة لصالح شعوبها ودولها..
|
|
داعش هزمت نظاما لم يعد له وجود؟
لا ادري الى اي حد كنت دقيقا حين سألتني مقدمة برامج ذكية في لقاء تلفزيوني قبل ليلتين، أشياء حول زيارة الجنرال ديمبسي لبغداد، والإجراءات الاخيرة لحكومتنا، فأجبتها بلا سابق استعداد: ان النظام الذي هزمته داعش لم يعد موجودا.
|
|
عادل عبد المهدي يدخل قفص الاتهام؟!!
ليس غريباً في ظل السياسة الجديدة التي وضعت جذورها رؤوس وأقطاب الحكومة السابقة ، في تسقيط أي منافس في إدارة الدولة ، وهذا لما لمسناه فعلاً في أثارة الكثير من الإشكالات على أدارة وزارة النفط العراقية ، والاتفاق الأخير بين الإقليم والمركز، بيد أن من يطرح اليوم هذه الإشكالات هي نفس الأصوات التي كانت سابقاً السبب الرئيسي في تشنج العلاقات مع الإقليم .
|
|
وزير بين الحيتان
أبحرت سفينة التغيير، وعبرت شواطئ الغول المتمرد، حملت رجال المرحلة، إلى طريق معبد، صنعوه بأيديهم؛ لذلك ساروا واثقين، نحو إنقاذ بلد، ضيعه من كان يتصرف كأنه صبي، أخُذت لعبتهُ من يده، فذهب معانداً يبكي، لا يعرف سوى الصراخ، والزعيق، وبعد أن دمر لعبته جلس نادما، يرمي ويلوم الآخرين على سوء فعلته.
|