البو نمر تدفع ضريبة إخوة داعش
لم يكن مفاجئا ما يقوم به تنظيم داعش الارهابي من استهداف مباشر لابناء عدد من القبائل العراقية الوطنية المخلصة لتراب العراق والرافضة لوجود التنظيمات الارهابية في مناطق الانبار وبيجي وتكريت والموصل من قتل وتنكيل وتهجير وبطريقة لا تختلف عن الممارسات والاعمال الارهابية التي تعرض لها ابناء المكونات الاخرى في العراق مثل الشيعة والشبك والمسيح والتركمان والايزيديين.
|
|
العم دامبي المتذمر وكرسي الحكم
في المسلسل الكارتوني كلندايزر, كان العم دامبي شخص متذمر, يسعى دوما لتضخيم ما يفعله, ويحاول إن يشعر الآخرين بأهميته, وانه المنقذ الحقيقي للأرض من الغزو الفضائي, معتبراً أفكاره شيء من الخوارق, مع الأسف لشخصية دامبي نسخ متكاثرة في حياتنا اليوم.
|
|
مثلي لا يبايع مثله..صكوا بها وجوه المفسدين
الحسين مشروع التضحية والفداء والارادة التي لاتلين ،وليس مشروع الموت والانكسار..المتمسكون بمنهج الحسين ومنذ اربعة عشر قرنا تعرضوا ومازالوا يتعرضون لحرب ابادة ومع ذلك يزدادوا اصرارا وعزيمة على الثبات وصنع الحياة ..معركة الطف تتجدد وهاهم اتباع الحسين يواجهون اتباع يزيد اعداء الحياة قاطعي الرؤوس وسابي النساء في معركة مصيرية بين الحق والباطل ..نحن ورثة الانبياء وهم ورثة الاحقاد .. نحن رسل الحياة وهم رسل الشيطان .
|
|
لا شيء يشبه كربلاء !!
تحتار الكلمات وتتراجع الحروف امام عظمة الدماء التي أريقت في ثرى كربلاء ،وليس للمشاعر من معنا امام العواطف التي نسجتها عناوين التضحية والايثار على صعيد رمضاء الطفوف ،وتحتقر الدموع حرارة جفونها وتقف خجلى امام سيل المشاعر التي روت جدب العطش يوم العاشر من محرم ،وتتكسر القيم وتعلن بؤسها اما عظمة تضحيات اصحاب الحسين واهل بيته وصحبه.
|
|
عبد الملك السعدي يغرق في بحر طائفيته
لم يفهم الشيخ عبد الملك السعدي حقيقة الأوضاع التي عاشها ويعيشها العراق بعد سقوط نظام صدام في عام ٢٠٠٣ بصورة واضحة وبقيت صورة الاستبداد والاستعلاء والفوقية راسخة في فكره المتعب من السنين والطائفية فانحاز من حيث لا يعلم الى منهج الإقصاء والقتل والحنين الى الزمن المفقود.
|
|
ثورة الحسين وشعار.... مثلي لا يبايع مثله
مثلت مأسات كربلاء وما جرى على ثراها من شجاعة وتضحيات وقصص للإيثار والرجولة مدخلا جديدا للإنسانية ولأتباع اهل البيت بما أشاعته من قيم وفضائل ودروس في كل المجالات حتى اصبحت تلك القيم والمبادئ منهاج عام لحياة فاضلة لا تشابه حتى المدينة الفاضلة التي تخيلها افلاطون في جمهوريته.
|
|
من المسؤول عن تجاوزات أولئك المنحرفين؟؟؟
هذا هو رأينا منذ التغيير عام ٢٠٠٣؛ وطالبنا مؤسساتنا الثقافية والأعلامية تبنى الطاقات الشبابية الواعية، والتي تحمل لواء الثقافة الإسلامية الواعية، وان لا ننتظر من أولئك المنحرفين فكريا قيادة ركب الثقافة في العراق، والولوج في أوساطنا الثقافية، ولكن للأسف وجدنا أقرار منقطع النضير…
|
|
الحكيم وتاسوعاء.... شعار يتجدد
المتأمل لخروج الإمام الحسين (عليه السلام) من المدينة وتوجّه نحو مكّة إلى أن استُشهد في كربلاء، يجد إنّ الإنسان يستطيع عدّ دروس مهمّة في هذا التحرّك الّذي استمرّ أشهر معدودة فقط. حيث تعتبر كلّ إشارة من ذلك الإمام العظيم درساً أي لو أردنا أن ندقّق في هذه الأعمال لأمكننا استقصاء…
|
|
سبايكر في ضمير الحُسينيين كي لا تنسى جريمة العصر
تحقيق وحوار . صباح الرسام
عدسة . محمد علي فلاح
اثناء تجوالنا في منطقة الشعب وكما يعلم الجميع ان هذه الايام يُحيي فيها العراقيون وفي مقدمتهم الحسينيون خدام المواكب ذكرى استشهاد ابا عبدالله الحسين عليه السلام ، فلفت انتباهنا موكب اسمه شهداء سبايكر ١٧٠٠ مما اثار عندنا الفضول عن سبب…
|
|
الحكم .... في الإجابة
ما لذي جناه المالكي، من دورتين متعاقبتين بالسلطة، على المستوى الشعبي؟
هل تغيرت سياسته تجاه حزب الدعوة، بعد أبعاده عن رئاسة الوزراء؟
ماذا قدم لحزب الدعوة، خلال فترة حكمه كرئيس وزراء؟
هل استطاع أن يرتقي بالقاعدة الجماهيرية أو القيادية للحزب، اثناء ترؤسه قيادة الحزب؟
كيف كانت…
|