:: آخر الأخبار ::
الأخبار الكرملين: بوتين لن يشارك في محادثات إسطنبول مع أوكرانيا.. وترامب يبدي استعداده للحضور (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٨ م) الأخبار وزير الخارجية المصري: انعقاد القمة العربية في بغداد يعكس استقرار العراق وأمنه (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٥٥ م) الأخبار إيران ترد على ترامب: تصريحاته وقحة ومضللة وتهدف لإثارة الفتنة في المنطقة (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٣ م) الأخبار نتنياهو ينتقد تصريحات الرئيس الفرنسي بشأن العمليات في غزة ويتهمه بالانحياز لحماس (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٨ م) الأخبار السوداني يبحث مع ممثل الأمم المتحدة دعم الاستقرار ويؤكد استمرار التنسيق المشترك (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٦:٥٧ م) الأخبار وزير التعليم يناقش مع السفير الصيني إنشاء جامعة متخصصة بالذكاء الاصطناعي في العراق (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٦:١٥ م) الأخبار ترامب من الدوحة: قطر ساعدتنا سرًّا وعلَنًا في مواجهة إيران (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٤١ م) الأخبار صفقة تحت الطاولة: ترامب يفاوض الشرع على السلاح الكيميائي والتطبيع (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٦ م) الأخبار منع مؤقت لسير الدراجات في بغداد استعداداً للقمة المرتقبة (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٩ م) الأخبار ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا ويؤكد بدء مسار تطبيع العلاقات (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٤٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٧ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٦ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٥٠٣
عدد زيارات اليوم: ٤٦,٦٠٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٦٠,٠٠٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٢٤٧,٢٧٠
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٠٩٩,٣٧٩

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٢٩٩
الملفات: ١٥,٦٥٦
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الصغير : كنت اتمنى ان تتجه الحكومة وقواتها الامنية الى محاربة القاعدة وملاحقة فلولها وجرذانها المختبئة في وادي حوران وغيره وان لا تنجر الى الدخول داخل المدن لان الارهابيين سيتخذون المواطنين دروعا بشرية

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٤ / يناير / ٢٠١٤ م ٠١:٢٨ م المشاهدات المشاهدات: ٢٠٠٣ التعليقات التعليقات: ٠
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
اشاد امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير بموقف العشائر الداعم للقوات الامنية ، فيما دعا اعضاء البرلمان المنسحبين منه الى العودة اليه .

وقال الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة التي اقيمت ،بجامع براثا في العاصمة  " بحمد الله سطر ابناء شيعة امير المؤمنين علي بن ابي طالب {ع} صورة جديدة رائعة كروعة صورتهم في زيارة الاربعين ، وذلك من خلال الزيارة المليونية لقبر سيد الوصيين وامام المتقين {ع} وتعزيته بشهادة رسول الله محمد بن عبد الله {ص} ،

 هذه الزيارة التي شهدت توافد اكثر من ٣ ملايين على محافظة النجف الاشرف وتمت بنجاح امني تام ووفق القائمون عليها ، لا سيما العتبة العلوية المكرمة والدوائر البلدية الخدمية والصحية في المحافظة ، على الرغم من ان وفاة الرسول {ص} او شهادته مرت والمسلمون سائرون بعيدا تماما عنها وكان شيئا لم يحصل ، حيث لا عزاء او استذكار او اعتبار او عظة ، وحدهم شيعة ال البيت عليهم السلام احيوا هذه الذكرى على الرغم من الظروف الامنية والجوية القاسية وهذا مصدر فخر وكرامة لهذا الشعب " .

وتابع الشيخ الصغير " في هذا الوقت ايضا جرت احداث محافظة الانبار والكلام هنا يطول على الرغم من ان محاولات عديدة جرت من هذا الطرف او ذاك لتحريف الصورة التي كان عليها مشهد هذه الاحداث ، وكنت اتمنى ان تتجه الحكومة وقواتها الامنية الى محاربة القاعدة وملاحقة فلولها وجرذانها المختبئة في وادي حوران وغيره ، وان لا تنجر الى الدخول داخل المدن لانه سيؤدي الى مضاعفات كثيرة فيها الكثير من الخطر على المواطنين والقوات الامنية في نفس الوقت ، وفيها الكثير من القدرة للتكفيريين في ان يتسللوا وسط الناس ويهيجوهم ويحققوا مشروعهم ،

لكن الخطا وقع وما كنت احسب ان ساحات الاعتصام على الرغم من الملاحظات التي نعرفها عنها وطبيعة الخطاب الطائفي المقيت الذي يسيطر عليها بل وحتى وجود العديد من العناصر الارهابية داخلها ، الا ان امرها قد تم نسيانه ، حيث كانت قبل سنة امرا كبيرا ومجلجلا لكنها نسيت مع الايام واندثر صوتها وباتت حدثا يوميا لا يلتفت اليه غالبية الناس ، لكن حصل الذي حصل وسمعنا اتجاهات متعددة من الحديث التي لا تزرع الا الكراهية ولا تزيد الا الغلة في القلوب ، على الرغم من وجود مقدرة كبيرة للرد على المتقولين ،

وهنا اتساءل .. ما الذي سيبقى في الوطن اذا كان الجميع ينعت الجميع بالعمالة والتآمر ، وبعيدا عن تبريرات هذا وذاك وحينما تتداخل القضايا سيكون لكل واحد لسان عريض ، وبالعودة خطوة الى الوراء يمكن ان نتساءل كيف نريد العراق وقد يكون هذا السؤال غريبا ، لا شك ان الجميع يريد العراق عزيزا كريما مصانا بعيدا عن الشعارات ، واذا اردنا ان نكون جديين في التعامل مع هذا السؤال ، فالعراق فيه مكونات متعددة من شيعة وسنة وعرب وتركمان وكرد ومسلمين ومسيحيين ويجب ان نوجد منهجا في التعامل مع هذه الاختلافات وهذا المنهاج لا يخرج عن واحد من اتجاهين اما بالفصل الكلي بين المكونات ، او باخذ كل فئة او مكون مناطقه ، ولا اعتقد ان احدا يتحدث بهذا المنطق على الاقل من الناحية العملية " .

ومضى الى القول ان " الجميع يحتاج الجميع ، وان اي مكون ليس له القدرة الاستغناء او العيش من دون الاخر ، اذن فالخيار اما بالقتال بين الجميع وشحذ كافة اسلحة الفتنة والقتل والحقد والغل والكراهية وما الى ذلك ، لذلك ستكون الشعارات التي تطلق طبيعية وسط هذا الخيار ، او بان نعيش العراق كعراق وناكل من لقمته ونحيا في ارضه ، وهنا نحتاج الى لغة ووسائل عمل وطبيعة اخرى ، لا شك ولا ريب ان هذا المنهج لا يقول ان لا حد ان يكون غيره فالجميع لهم خصائص وميزات وهوية تختلف لكن هذا الاختلاف ان نظرنا اليه ضمن الابعاد العقائدية غايته العظمى ان يطلق احدنا على الاخر كافرا ، وفي البقعة الواحدة حيث يتعايش الكافر مع المسلم والمسيحي واليهودي مع المسلم فان الدولة هي التي تحكم الجميع وتنظم العلاقة بينهم على اساس المصالح والحقوق والواجبات " .

واضاف ان " ما جرى في محافظة الانبار لو اخذناه بعيدا عن الدعايات الانتخابية وللاسف الشديد ان غالبية ما تم انما جرى لاغراض الدعاية الانتخابية لكن لو عزلناه عن هذه القضية سنجد ان اتجاهين حاولا تازيم الاوضاع من اجل مكاسب سياسية وليس من اجل مصالح المكونات ، فهناك جناح طائفي موتور مستعد دائما لاشعال نار الفتنة اهدافه معلنة في هذا الاتجاه واساليبه معروفة ولم تعد خافية على احد واي حادثة يمكن ان تعطي لهؤلاء ذريعة للتحرك ، في المقابل هناك لعبة الانتخابات والتي يراد بها كسب الاصوات بطريقة او باخرى ، والقضايا من الان فصاعدا لا تخرج عن هذا الاطار اطلاقا ، فالجميع يريد مكسبا للانتخابات المقبلة " .

واوضح انه " في وقت سقطت الانبار بيد المسحلين وقيل ان القاعدة قد سيطرت ، كانت هناك صورة اخرى فيها تتحرك وهي ان الذين نزلوا من رجال العشائر لم يكونوا قاعدة ، على الرغم من ان هذه الاخيرة قد استغلت وحاولت ان تؤسس لها وجودا ، لكن السؤال الذي يجب ان نقف عنده بشكل دقيق هو لماذا تمكن رجال العشائر من اعادة فتح كافة مراكز الشرطة ومطالبتهم الحثيثة كي تكون هناك دولة وامن تابع لها؟ " .

واسترسل ان " اهل الانبار هم من قاتل القاعدة لفترة طويلة وبعض التكفريين والطائفيين تمادوا والتقت اجندات معينة وتلاحمت مع اخطاء ارتكبت من بغداد ، بالنتيجة بتنا في هذا التازم ، والتعايش لا يحل بالتازم والدولة لا تبنى كذلك ، ولا يمكن لنا من اجل كسب اصوات ان نعيش حالة الازمة بحيث نخرج من ازمة لندخل في اخرى ، الانتخابات تذهب لكن الشعب باق ، وهنا اوجه نداءي الى جميع الاطراف .. اذا كان القرار بالعيش في بلاد واحدة اذن عليكم ان تنزعوا لغة الكراهية والغل والحقد من السن الجميع ولا استثني احدا ، اذا كنتم تريدون عراقا واحدا احفظوا هيبة القوى الامنية والمؤسسة العسكرية ،

كما اشدد على ان السياسات الامنية لا بد ان تضع في اولى حساباتها كيفية حفظ هيبة القوى الامنية ، والذي جرى فيه الكثير من الالم ازاء طبيعة ادارة هذا الملف ، اذا كان الكثير من قواتنا التي ذهبت الى الانبار تم الحفاظ عليها من قبل شيوخ العشائر ، والكثير من القوى الامنية ونتيجة للهياج الذي حصل وعدم وجود صورة واضحة لدى رجال العشائر لم تجد نفسها الا محاصرة والذين حموها هم ابناء العشائر الذين اتخذوا موقفا جديا وباتت القضية من اوضح واضحات المشهد ،

واعتقد ان بادرة النوايا الحسنة حينما تقدم بهذه الصورة يجب ان تقابل بالصورة المقابلة وترعى وتنمو مثل هذه الحالات لان طريقنا لانقاذ العراق هي هذه الحالات ، اما طريق التازيم ولغة العنجهية في التعامل مع القضايا ، حيث في ظرف اسبوع واحد صار الجيمع عملاء ومتآمرين وتابعين وينفذون اجندات ، اذا وصف الجميع بالتآمر والعمالة فمن بقي للعراق " .

وقال " اتمنى ان تدار الامور بطريقة اكثر حكمة في التعامل مع هذه القضايا بالالتفات الى الوقائع على الارض ، حيث ان القاعدة والضاري والاجندة الخارجية لها مشروع تخريبي تدميري ولم تعد هذه القضايا خفية على احد ، ويجب عدم اعطاء الفرصة لهؤلاء او الذريعة للتدخل وبث الفرقة واثارة النعرات ، وذلك بتعاون الجميع ولان التجربة اثبتت ان هؤلاء اعداؤنا جميعا ، وشدد قائلا .. خلط الامور خطيئة كبيرة " .

ولفت الى ان " على الاعلام تبديل اللهجة وكذلك على اعضاء البرلمان المنسحبين العودة لان ليس هناك ملجأ اخر غير مجلس النواب والجهد السياسي ، على الرغم من اشتراك عوامل عديد لتضعيف البرلمان ، لان الانبار هدات من خلال جهود سياسية ما خلا احداث في بعض المناطق وستنتهي مع الايام ، وان الحل السياسي هو الذي يجب ان يكون متسيدا للموقف ، وذلك بالعودة للعقول والنبرة والخطاب الهادئ والنظر الى العراق بعنوانه {للجميع} " .

وشدد قائلا " تعسا للانتخابات التي تاتي من وراء دماء الناس ، فماذا بعد الحصول على المقاعد النيابية ، على الناس حسم الخيارات في ساحة الانتخابات مع من تراه يقدم لها ما هو مناسبا " .
واوضح ان " بلادا موازنتها المالية ١٧٤ مليار دينار وفيها نسب كبيرة من الفقر ،لا بد ان تتغير ويوجد هذا الشعب نكهة جديدة لمطالباته ، الجميع مسؤول عما يجري وما سيكون " .

وختم امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير بالقول " الامور تتجه باتجاه الحلول ، واؤكد ضرورة عدم اهانة القوى الامنية من خلال الوقوف بوجهها او زجها في معارك ليس معاركها وقضايا واغراض ليست اغراضها "، موضحا ان " اسقاط هيبة الجيش توجد الميليشيات" ، مشددا على ان " القوات الامنية هي للجميع وعليها ان تبين انها متنمية للشعب لا الى هذا السياسي او ذاك ، لان السياسة ان دخلت الامن تخربه العكس صحيح ، نحتاج الى امن يصوغ امان العراقيين " .

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني