ويعيش الناس في المناطق التي سيطر عليها مسلحو ما يسمى بـ {داعش} او {جبهة النصرة} التكفيريون، اوضاعا من الكبت والضغط والاهانة والاذلال بفعل الاحكام التي يطلقها هؤلاء لاخضاع الناس لارادتهم وجبروتهم واجبارهم على ابداء الطاعة والولاء والانقياد لاوامرهم.
واخرها ٢٥ جلدة لمن لتارك صلاة الجمعة.