( ١- المالكي يامر بتعيين ٥٠٠٠ منتسب امني في تكريت. ٢- زير الدفاع يدعو ابناء عشائر الانبار الى التطوع في صفوف الجيش والشرطة . ٣- الشهرستاني يقلل من امكانية حل ازمة الانبار عسكريا ويدعو الى حل سياسي.)
ثم تسائل الزبيدي ، هل ان الحكومة ايقنت انها عاجزة عن حل ازمة الانبار بالوسائل العسكرية ام ان الاخوة في دولة القانون بدأوا يدركون قيمة مبادرة السيد عمار الحكيم فراحوا ينفذونها ميدانيا على الارض وبالتقسيط ؟!.