وذكر مصدر أمني لوكالة “فرانس برس” أن الانتحاري فجر السيارة الأحد ٩ مارس/ آذار لدى وصوله الى نقطة التفتيش عند المدخل الشمالي للحلة من جهة بغداد بين عشرات السيارات التي كانت تنتظر عبور النقطة.
وأدى هذا الهجوم الدامي أيضا الى تدمير أكثر من ٦٠ سيارة من السيارات التي كانت تسير في صفوف متوازية عند نقطة التفتيش التي يطلق عليها اسم “آثار بابل”.