تقوم بعض الصفحات على صفحات التواصل الاجتماعي المؤيدة للمالكي وحزبه الحاكم , بالتعدي على مقام المرجعية بين الفترة والاخرى وخصوصاً بعد كلام سماحة السيد علي السيستاني بضرورة تغيير هذه الوجوه التي لم تجلب خير للعراق قاصداً الحكومة , وها نحن ننشر نموذج لما تقوم به الصفحات المؤيدة للمالكي .