وأوضح عضو كتلة بدر على لفته، أن "وزارة الداخلية أخفقت في معالجة انتشار العاب الاسلحة البلاستيكية، المثيرة للعنف، التي أصابت عدداً من الاطفال"، عازياً ذلك إلى أن "الوزارة تدار بالوكالة، حالها كحال شبيهاتها من وزارات البلاد".
وأعلنت وزارة الصحة تسجيلها نحو ٢٠٠ إصابة، نتيجة استخدام الاطفال العاباً خطرة في أيام عيد الفطر المبارك، ودعت لتفعيل قرار منع استيرادها.
وكانت الاسواق في بغداد والمحافظات، شهدت رواجاً كبيراً للالعاب المحرضة على العنف، مثل رشاشات ومسدسات [الصجم] مع قرب أيام العيد.
يشار إلى أن وزارة التجارة قد أعلنت في ٢٨ من تشرين الأول الماضي، عدم اعطائها أي اجازة تجارية لاستيراد الالعاب المحرضة على العنف"، مبينة أنها "تدخل عن طريق التهريب"