وقال التميمي ،ان "داعش اقوى على الطوائف الاخرى وهذا ما لاحظناه من خلال تهجيرهم لطوائف ومكونات متعددة من مدينة الموصل "، مستنكرا ازدواجية التعامل الامريكي مع المحتجزين والمتضررين جراء ممارسات داعش الارهابية ".
وحيى صمود اهالي آمرلي بوجه الدواعش ، مؤكدا ان " تحرير ناحية العظيم سيكون بادرة لوصول القوات المسلحة الباسلة الى الناحية حيث سيتم تسجيل موقفها البطولي الذي بدت فيه حين تصدت لعصابات داعش الارهابية لاكثر من ٧٥ يوما ".
ومن جانب اخر اكد التميمي على ضرورة تحديد الدول والبنوك والمؤسسات الداعمة لعصابات داعش الارهابية وكيفية ايصال الدعم المادي لهم والعمل بقرار مجلس الامن الدولي الذي يؤكد على منع تمويل داعش ".
وتشهد ناحية امرلي حصارا منذ أكثر من ٧٥ يوميا من قبل عصابات داعش الإرهابية ما تسبب بتردي الوضع الانساني والامني في الناحية ، حيث اكدت الكتل السياسية على ضرورة تقديم الدعم المادي والمعنوي والانساني للاهالي المحاصرين في الناحية واخراجهم منها .