واوضح أحمد السليطي لوكالة (أصوات العراق) أن "التصرف بالقصور الرئاسية ليس من صلاحية الحكومة الاتحادية" مبيناً أن"هناك مشاريع لخلق واردات لمواطني البصرة من خلال أستثمار هذه القصور".
وتابع السليطي أن "الحكومة المحلية كانت عازمة على جعل احد هذه القصور متحف حديث يضم جزء من تراث البصرة ويوازي المتاحف الدولية وبالتعاون مع المتحف البريطاني".
من جانب اخر ذكرت عضو مجلس المحافظة زهرة البجاري ان "المحافظة تسلمت كتابا من الامانة العامة تخصص احد القصور الرئاسية لضيوف الحكومة الاتحادية واخر لضيوف الحكومة المحلية واخر كقصر ثقافي".
وتابع السليطي أن "الحكومة المحلية كانت عازمة على جعل احد هذه القصور متحف حديث يضم جزء من تراث البصرة ويوازي المتاحف الدولية وبالتعاون مع المتحف البريطاني".
من جانب اخر ذكرت عضو مجلس المحافظة زهرة البجاري ان "المحافظة تسلمت كتابا من الامانة العامة تخصص احد القصور الرئاسية لضيوف الحكومة الاتحادية واخر لضيوف الحكومة المحلية واخر كقصر ثقافي".