:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يحث اليونسكو على الاهتمام باحتفالية ألفية الحوزة العلمية في النجف الأشرف (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٧ م) الأخبار رئيس البرلمان العراقي يقترح على ايران دعم استقرار سوريا (التاريخ: ٤ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٧ ص) الأخبار الكهرباء ترسل تطمينات بخصوص خطة التشغيل الصيفية (التاريخ: ٣ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٥ م) الأخبار ايران تزيح الستار عن منظومة باور ٣٧٣ للدفاع الجوي بنسختها المطورة (التاريخ: ٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٩ م) الأخبار القضاء على (٧) ارهابيين في صلاح الدين بضربات جوية (التاريخ: ٢ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٢:١٠ م) الأخبار العراق: الإعدام بحق تجار مخدرات ضبطت بحوزتهم ١٨٦ كغم (التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠٩:١٢ ص) الأخبار وزارة الكهرباء: الوقود (تحدي اكبر) (التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢٧ ص) الأخبار القاء القبض على مسلح يخطط لقتل وزراء ترامب (التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢٣ ص) الأخبار عراقجي: الهجوم على المنشآت النووية في ايران سيؤدي الى كارثة سيئة في المنطقة (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٩ م) الأخبار ترامب: لم أتراجع عن فكرة نقل الفلسطينيين من غزة (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٥ م ٠١:١٩ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٦ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
١٧ / بهمن / ١٤٠٣ هـ.ش
٥ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٣٧١
عدد زيارات اليوم: ٤٨,٧١٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ١١١,١٠٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٩١١,٠٩٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٦٩,٨٠٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩٠٩
الملفات: ١٥,٢٢٥
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الشيخ الصغير يأسف للتطاول على المرجعية الدينية من اتجاه كانت هي زاد له وسبب للمعان اسمه ويدعي الانتماء لمدرسة اهل البيت عليهم السلام

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ١٤ / ديسمبر / ٢٠١٢ م ١٠:١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٢٦٣٠ التعليقات التعليقات: ١

اعرب الشيخ جلال الدين الصغير امام جمعة براثا عن اسفه لما بدر من تطاول على مقام المرجعية الدينية في النجف الاشرف من اتجاه كانت المرجعية زاد له ولمعان اسمه ويدعي الانتماء لمدرسة اهل البيت عليهم السلام .

وقال الشيخ الصغير في خطبة الجمعة التي القاها في جامع براثا المقدس ان" هذا التطاول لم يكن للمرة الاولى من قبل خط ابتلاه الله منذ ان كان خارج العراق قبل ان تاتي الحكومة ومسؤولياتها والدولة والتزاماتها كان هذا الخط مبتلى بانه خائب في التزامه بالمرجعية  منذ يوم ذاك ومازلنا بين الفينة والاخرى نلمس من الاقوال ما فيه الكثير من الاساءة  فضلا عن الاعمال التي اصبح من الواضح جدا ان المرجعية الدينية العليا في اشد غضبها وفي اشد المها منها.

واضاف الشيخ جلال الدين الصغيران تنبري المرجعية الدينية العليا لتتحدث بطريقة عن الفساد الحكومي الذي ازكم الانوف  ان تصل الامور الى هذه الطريقة نعرف ان طبيعة اعمال هؤلاء ماذا فعلت والى اين وصلت ولكن ان تصل القباحة بنكران الجميل بل والتنصل عن مبادئنا وعقائدنا بالطريقة التي تصور المرجعية وكانها من منظمات المجتمع المدني اي تلك المنظمات التي لا هوية لها الا بمقدار تعاملهم مع هذا المفصل من الحياة او ذاك المفصل .

وشدد سماحته على ان المرجعية ليست شعارا وانما هي ديننا ان لم تحلل زواجنا وطلاقنا وصلاتنا وحجتنا واموالنا فجميع هذه الامور باطلة وغير صحيحة  ومن له هذا المنصب وهذا المقام لابد ان يكون من صلب عقيدتنا وليس مجرد شعار يرفع مرة نريده وعشرة لا نريده ، مشيرا الى ان  المرجعية بالنسبة لنا خيار التزامنا في زمن الغيبة  بائمتنا.

وبين امام جمعة براثا الحاجة للتعرف على هذا الاتجاه من اجل عدم الوقوع بنفس الاخطاء في الانتخابات التي ستاتي غدا ونختار السيء ثم نعود لنتالم من الاشياء السيئة كالفساد والحرمان والاثرة وعدم الاعمار وكل المشاكل التي نعاني من عندها لان هذه الامور نحن شركاء في صناعتها ولم يصنعها اشخاص سئيون فقط لاننا نحن من انتخبناهم .

 وفيما يلي نص الخطبة السياسية :-

  مايوسف له ان نلحظ من كانت المرجعية زاد له وسبب للمعان اسمه يتطاول على المرجعية ولم يكن هذا التطاول لاول مرة من قبل خط ابتلاه الله سبحانه وتعالى  منذ ان كنا خارج العراق قبل ان تاتي الحكومة ومسؤولياتها والدولة والتزاماتها كان هذا الخط مبتلى بانه خائب في التزامه بالمرجعية  منذ يوم ذاك ومازلنا بين الفينة والاخرى نلمس من الاقوال ما فيه الكثير من الاساءة  فضلا عن الاعمال التي اصبح من الواضح جدا ان المرجعية الدينية العليا في اشد غضبها وفي اشد المها من هذه الاعمال وان تنبري المرجعية الدينية العليا لتتحدث بطريقة عن الفساد الحكومي الذي ازكم الانوف  ان تصل الامور الى هذه الطريقة نعرف ان طبيعة اعمال هؤلاء ماذا فعلت والى اين وصلت ولكن ان تصل القباحة بنكران الجميل بل والتنصل عن مبادئنا وعقائدنا بالطريقة التي تصور المرجعية وكانها من منظمات المجتمع المدني اي تلك المنظمات التي لا هوية لها الا بمقدار تعاملهم مع هذا المفصل من الحياة او ذاك المفصل ،المرجعية ليست شعار المرجعية هي ديننا، لو لم توافق على زواجنا هل نبقى متزوجين لو لم توافق على طلاقنا هل نستطيع ان نطلق لم لو لم توافق على حلية اموالنا  هل تكون اموالنا حلالا لو قال المرجع ان صلاتك خطأ هل تكون الصلاة صحيحة لو قال ان حجك خاطى هل يكون الحج صحيحا من له هذا المنصب وهذا المقام لابد ان يكون من صلب عقيدتنا وليس مجرد شعار يرفع مرة نريده وعشرة لا نريده ، المرجعية بالنسبة لنا خيار التزامنا في زمن الغيبة  بائمتنا ،اتعتقد ان الامام صلوات الله عليه عندما غاب هل نقول انه غاب وترك الناس بلا هدى ام انه حدد ابوابا من خلال هذه الابواب يلتزم بالهدى ولذلك عبر عليه السلام بانهم حجتي عليكم وانا حجة الله عليهم ، مراجعنا اذا كان ثمة خير في العراق انما جاء من هؤلاء انفسهم، يتصورون انهم وصلوا الى البرلمان وانهم وصلوا الى اخر ما يتمنوه فمن الذي اوجد هذا البرلمان ومن كتب هذا الدستور ومن الذي اصر على الانتخابات التي اوصلتكم انتم وزعاماتكم التي لم تحلموا ببعض منها .اتذكر بعض المسؤولين الامريكين واسمه اعتقد (كاربنتر سكوت )كان معاونا سياسيا لبريمر جاءني في هذا المكان وضع حزمة من الاوراق امامي وقال هذا الدستور الذي كتبناه ادخلوا ماتريدون سنوافق عليه مباشرة هل يوجد اعظم من هذا الاغراء قال اكتبوا ماذا تريدون نحن موافقين قلت له نحن لا نحتاج منكم ايء شيء قال مالذي تحتاجوه قلت شيء واحد لدينا مرجعنا  قال انتخابات  فهذا يعني انتخابات دستور يكتب بايدي منتخبة اذن دستور يكتب بايدي منتخبة  لو تاتون بكل خبراء الدنيا وتكتبون به دستور لن نقبل به لو لم تعطونا هذا الاغراء لو تعطونا كل الاغراءات فلن نقبل بها لو تقولون انتم اكتبوا الدستور فما دام قال مرجعنا فهو الاصل الناس تحملت الانفجارات والقذائف والصواريخ تتصورون لو ان المرجع في تلك السنوات الصعبة سنوات ٢٠٠٥ وما تلاها  لو لم يقل تقدموا كم كان ستتقدم الناس لم تبتعد المسافة الزمنية كثيرا بهذه السرعة  تنكرتوا  ونسيتوا لتصبح المرجعية منظمة مجتمع مدني ويأتي ليعميها حيث اراد تكحيلها ليقول انه قصد، ان المرجعية تعمل مع الامة، وهذا معناه انكم اخرجتم السياسيين خارج اطار الامة معناها انكم تقولون ان السياسيين خارج اطار المرجعية هل يوجد معنى اخر؟ ، انا لا اعتب على شخص وانما اعتب على اتجاه  لان هذا اتجاه وليس شخص واحد، وقدسبق لنا ان سمعنا ما سمعنا عندما تقول المرجعية ان الفساد الحكومي اصبحت رائحته تزكم الانوف هل تقصد شخص واحد ولما المرجعية منذ سنتين تغلق ابوابها ما تستقبل اي سياسي حتى السياسي النظيف لا تستقبله المرجعية حتى لايقول السياسي السيء ان المرجعية الدينية اصبحت حزبية هم يقولون ان السياسيين النظيفين سيبقون بنظافتهم ولن يتأثروا .

هذا الاتجاه اليوم نحن نحتاج للتعرف عليه لان غدا وراءنا انتخابات، وانا اسمحوا لي ان اقول لكم اليوم الاشياء الذين نتالم منها فساد وحرمان واثرة وعدم اعمار وكل المشاكل التي نعاني من عندها من الذي صنعها  هل صنعوها اشخاص  تعتقدون ام نحن شركاء في هذه القضية لماذا نعتب بعد ذلك عندما ننتخب السيء لماذا نعتب ونقول هناك فساد انت انتخبت السيء  عندما ياتي امير المؤمنين عليه السلام ليقول ( لا رأي لمن لا يطاع) وهو ما معناه انه امام الهدى العادل الاعظم النزيه الاكبر كل اوصاف العدالة  والنزاهة لم تاخذ لونها  الا بعد ان تصدى امير المؤمنين عليه السلام للعدالة والنزاهة تشرفت العدالة بأن يكون اعدل الخلق من بعد رسول الله صلى الله عليه السلام هو امير المؤمنين عليه السلام ولكن هذا العادل الاكبر مالذي فعلوه به جعلوه يصفق يديه ليقول لا رأي لمن لا يطاع ،من الذي عملها ، هذا السيد الجليل النزيه الذي عرضت عليه دنيا هائلة ورفضها عندما جلس في النجف وقال انا مغلق بابي لا اريد ان استقبل احد مالذي تعنيه هذه من الذي تسبب بها هل هو من رغب  في السابق كان متصديا للكثير من القضايا  لماذا الان لن يتصدى لانه لا رأي لمن لا يطاع  لا تقول انك غير مسؤول انت غدا ستكون مسؤول. اتعلمون ان رأي السيد السيستاني  اطال الله في عمره في قضية الانتخابات لديه رأي فقهي وهو امر مهم لانكم ستكونون مسؤولين عليه ونحن كإسلاميين لا نؤمن بالطريقة الغربية  في انشاء الدول لانها طريقة لا تنتج الا السيء اتى السيد اطال الله في عمره وقال لا يوجد ولاية لاحد عليه الا ان اعطي ولايتي لاحد اخر ، بمعنى ان اذا هنالك شيء اسمه ولاية الشعب  الشعب اذا اعطى ولايته لشخص يصبح الشعب يتحمل مسؤولية ذلك الشخص وهنا توجد مسؤولية تضامنية انا الانسان العادي لو اعطيت ولايتي الى (زيد ابن ارقم ) على سبيل المثال فيوم غد هل سيحاسبني الله جل وعلا على اعطاء ولايتي لزيد ابن ارقم ام لا، هذه ولاية انا اعطيتها لك هل يحاسبك عليها ام لا ان كان الله سبحانه يحاسبنا على صلاتنا التي امرنا بها فكيف على ولاية منحها لنا وسلطنا بها انسانا على امة بكاملها ، السيد كم من المرات قال لنا انتخبوا الانزه الاصلح الاكثر اخلاصا الذين يضحون انتخبوا انتخبوا الجميع نظرت بشكل اخر عندما تصلون الى هذه النتائج من اين اتت لم تنزل بالمنطاد ولم يأتي الجن ليعملوا كل الذي صار بنا.

الان اضرب لكم مثال اليوم كم موجودة من الصراعات واختلافات وازمات  لو تضعها امام كلام الامام محمد الجواد عليه السلام( لو سكت الجاهل ما اختلف الناس) الجاهل الذي لا يوجد لديه تدخل بما لايعنيه في ذلك الوقت مالذي سيجري  الناس لن تختلف  فاذا كان هنالك اختلاف لدينا واصل الى اعنان السماء فمالذي سيصير من الذي تسلط علينا ومن الذي يتدخل العاقل الذي يتدخل ام الجاهل هو من يعمل هذه الاشياء هذا ترجمة لكلام الامام الجواد كل واحد اصبح زعيم وقائد وكل واحد يفتي بما ليس له فلماذا لا نتصارع وانا قلت لكم لايوجد بريء في هذه الصراعات لا تتصورو ان فلان بري جدا وفلان سيء جدا الاثنان لديهم وانتم تسمعون بين فترة واخرى نسمع فلان لديه ملفات ويريد ان يخرجهن  اذا كنتم اهل قانون وعدالة لماذا تخفوها ان كان بها سوء فلماذا تخفوها وان كان لا يوجد فيها سوء لماذا تتكلمون بها وانتم ترون كل الاطراف تتحدث ان لديها ملفات وهذا الذي يبين ان العراق عندما يصل الى هذه المرحلة فالكل مسؤول والكل معني لا نسير على طريقة من يرمي بالمسولية على غيره فالجميع مسول والجميع سيقف امام الله سبحانه وتعالى واريد ان ااتي بمثال  من روايات للأمام الصادق  والله الانسان عندما يقرأها يهتز بدنه وهي احد الاسباب التي جعلتني ابتعد عن المسؤولية السياسية والحكومية قول الامام يسال عليه الصلاة والسلام يسأل عن العمل عند السلطان يجوز او لا يجوز يقول (ان كان قضاء حوائج الاخوان والا فلا كرامة ) الاصل في ان تتصدي للمسوؤلية ان تخدم لا تخدم في ذلك الوقت احدى الاشياء التي فكرت فيها وانا كنت مسؤول عن نفسي رغم ان المسؤولية السياسية عامة لا استطيع التخلي عنها مثل شخص لا يتخلى عن صلاته ولكن المسؤولية الحكومية تشبه ان تجلب حطب وتضعه على ظهرك وتقول تعال واحمله مرة حطب واحد اثنين قد تتحمله ولكن حطب شعب كامل هذا يتطلب ظهور ليست ظهورنا خصوصا مع هذا الوضع الذي رايتم فيه ان جامع لم اهتم فيه كل هذه الفترة فليغلق وبهذا المنطق يتعامل  والذي رأيناه هذا الرجل الذي يصرخ بإعطاء الناس مئة الف دينار والثاني من البرلمانيين طالب بمنحهم مئتان وخمسين الف دينار  فقلت للثاني من اين لك هذا المنطق الكلام في البرلمان  لايفعل شيء اذهب واجلب قانون واجمع له الاصوات ذاك الوقت يتحول كلامك الى صدق  قال شيخنا هذا يثرثركذبا على الناس بمئة الف دعني اثرثر عليهم بمئتين وخمسين  من هو الاحسن السياسة التي هؤلاء كلها كذب هو يكذب بمئة دعني اكذب بمئتين وخمسين هذا المنطق الحقيقي الذي اوصل العراق الى ما اوصله له لايستثنى من ذلك الا ما ندرمن الناس الذين بقوا نظفاء ولم يعطوا الدنية من انفسكم والا بأسم الله تعالوا طبقوا من اين لك هذا طبقوه لتروا الى اين توصلون ومنطق هالنوايات  مئة مليار نواة  كم مدينة تبني من نوى فما بالك ان كانت مئة مليار دولار اين هن واين ذهبن واين صرفن؟ ومن الذي صرفهن؟ والعجيب تسمع  من يخرج ليقول لا يوجد فساد والعجيب من يخرج ليتحدث عن انجازات الحكومة والعجيب من يخرج ليتحدث عن المؤامرات ومن هو الذي يتامر على من والقصة تلخصها المئة مليار دولار حديث المؤامرات حديث رواية ولكن حديث عدم وجود  اي  شيء  وحديث الحرمان وحديث المئة مليار دولار التي لا نعرف اين تذهب هذا حديث دراية رايناه  باعيننا  اما ذاك الحديث رواية هذا يتامر على هذا وذاك يتامر على ذاك من الذي فيكم لا يتامر العبرة المئة مليار دولار اين ذهبن الذي لايسئلك فيهن  فلان تصارع مع فلان حديث كركوك وزمار، العراقية الاكراد القانون الفضيلة الصدرين المجلس فلان كل هذا كلام قولو لنا اين المئة مليار دولار اين ذهبت  السؤال الحقيقي للسياسي  يجب ان ينصب على هذا الموضوع اما البقية جميعها لافتات حتى لا ترون اين ذهبت تلك المئة مليار دولار.

وفيما يلي التسجيل المرئي الكامل لخطبة الشيخ الصغير :

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
الإسم: احمد
الدولة: عراق
النص: وينة القائد الفذ المنغولي من تصريحات العلواني لو مقتدى سكت لان استلم حصته من الفلوس من الحزب الاسلامي ومن برزاني وعلاوي واكيد حسب تصريحات العلواني هو لو خنزير لو جبان لو عميل للسنة اكلة السحالي والجرابيع
التاريخ: ٢٦ / ديسمبر / ٢٠١٢ م ١٢:٠٠ م
إجابة التعليق

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني