يارب نخسر مع كوريا
سنلعب اليوم الإثنين ضد منتخب كوريا الجنوبية في نصف نهائي بطولة آسيا لكرة القدم،
|
|
أسوأ تعبير عن الفرح
ليست بالمشكلة الجديدة على مجتمعنا ، ولكنها مشكلة ضارة ومعقدة ومزمنة على ما يبدو ، ولأنها تتكرر وبشكل تصاعدي دونما ضوابط أو بلا رادع قانوني أو أخلاقي ، أصبح التأكيد على الحد منها ومنعها بين الأوساط العامة وغيرها ،
|
|
إحترموا صاحبة الجلالة !!
تلعب الصحافة دورا كبيرا في عملية التغيير المنشودة ، بوصفها سلطة تتعامل مع الآخرين وفق معادلة ثلاثية أساسية معروفة ، خلاصتها : المرسل _ الرسالة _ المرسل إليه ، وأي خلل في هذه المعادلة ، سيشكل خللا في عملية التوصيل ،
|
|
مصر أم الدنيا والذكرى
ماتت فاتن حمامة، وسبقها على الطريق عشرات الممثلين والمغنين، والعلماء والمجودين، والكتاب والشعراء المصريين.. كان كبير الكهنة يعزي بالفرعون الراحل مهنئا الحاكم الجديد، ويشير الى إن الحاكم السابق رحل الى الغرب، وهي كناية عن الموت والفناء حيث وضع في أسفل مقبرة من الصخور العملاقة تسمى الأهرامات، لتنتهي الحكاية، ولتبدأ حكاية جديدة يتفنن في حبكتها مبدعون جدد بتوصيفات مختلفة.
|
|
عندما تستعجل «اسرائيل» زوالها
تصور مريض مصاب بمرحلة متطورة جداً من مرض خبيث لا علاج له سوى اقتلاعه من الحياة وهو يدرك ذلك جيداً لذا تراه يلتمس هذا الدكتور أو تلك الممرضة كي يشفقوا عليه بمصل الخلاص من حياة النكبة والعذاب الذي يعيشه وتنهي له مسيرة آلامه التي بلغت مرحلة متطورة لا تطاق بأي شكل من الاشكال، هذا هو الواقع للعدو الاسرائيلي "الغدة السرطانية" التي زرعت في جسد الأمة الاسلامية والعربية وأنه لا إستقرار في أوطاننا العربية والاسلامية ولا تحرير للقدس الشريف إلا باستئصال هذه الغدة السرطانية «إسرائيل» كما قالها مفجر الثورة الاسلامية في ايران الامام الخميني /قدس سره/ قبل حوالي أربعة عقود، ومن أوجدها ويقودها يعرف ذلك جيداً .
|
|
قتله الوزير صبرا!
ارتدى ملابس العمل كعادته، وخرج في الصباح الباكر، كي يستقل باص النقل، ذاهباً الى مكان عمله، تدور في رأسه عشرات الأفكار، حاملاً على أكتافه أثقالاً من الهموم، مالذي سيفعله ياترى؟! فقد تناثرت أشلاء الذكريات في شتى أنحاء مخيلته! فمنذ ذلك اليوم الأسود، لم يفتأ قلبه يعاقر الألم!
|
|
بعد تكرار الإساءات للرسول الأعظم ( ص ) ردود فعل كبيرة ومختلفة إزاء تجاوزات “شارلي إيبدو”، الفرنسية
عاشت فرنسا خلال الأيام الأخيرة عددا من الأعمال والهجمات الإرهابية خلفت ١٧ قتيلا و٢٠ جريحا.
|
|
السبي الأيزدي .. طفٌ بلا حسين!
أسرها تنظيم داعش، هي وزوجها وطفلها الرضيع، قتلوا زوجها، وأقتادوها الى أحد المنازل، وحبسوها مع طفلها في إحدى الغرف، كان ذلك المنزلُ مكتضاً بوحوش الصحراء الأجلاف، راودها أحدهم عن نفسها فأبت، منعوا عنها الطعام والماء، وساوموها فأستعصمت، وقالت: إنّ ربّي سيهدين! حلّ عليها ظلام اللّيل، فزاد من أوجاعها، وساورتها ذكريات العز، وأستوحشت من مصيرها المجهول!
|
|
إقتصادنا مسؤولية تضامنية ..!
سنون مضت, والعراق يعاني من النظام الاقتصادي الأحادي الجانب, ويعتمد على النظام الريعي بوصفه الضامن الملموس لإيرادات الحكومة الاتحادية, وهذا النظام يعتمد على نسبة العرض والطلب في الأسواق العالمية, وأيضاً على اختلاف العملات بين الدول وسعر البرميل العالمي.
|
|
محمد حزين لحال أمته
تقول الحكاية إن الحجاج الثقفي زعيم المسلمين في عهد الخلافة الأموية، وكان مقره في واسط بالعراق حيث يعذب الناس، وينكل بالعلماء ومنهم الداعية المعتدل سعيد بن جبير الذي واجهه بقوة، ورفض التسليم له بالطاعة فقد كان عالما جليلا عارفا بالله، وكان الحجاج حاكما متسلطا جاحدا لمولاه، سأل صغيرا من رعيته عن المسلمين في عهده، وكيف حالهم، وهل يجيد قراءة شئ من القرآن؟
|