ديمقراطية العراق
شاهد الملايين حول العالم ليل امس فضيحتين عراقيتين بامتياز لتطور منظومة الدولة الديمقراطية ودولة المواطنة التي شيدت أسسها حكومتي الشراكة الوطنية والوحدة الوطنية
|
|
لذلك أعلنت المرجعية الجهاد
في سابقة قل نظيرها، أعلن سماحة المرجع السيستاني الجهاد الكفائي، بيد أنه لم يكن للمرة الأولى، فقد سبقه الى ذلك الإعلان، إعلان الجهاد في ثورة العشرين، وقيام سماحة المرجع الخميني بإعلان الجهاد، ضد حكم الشاه في إيران .
|
|
الارهاب الوهابي يسود العالم بينما الخليج آمن، لماذا !!!!
الوهابية ليست دين و لا مذهب و انما هي بدعة ابتدعها المبشر المسيحي المخابراتي البريطاني همفر لتفتيت المجتمع الاسلامي و قد نجح في مسعاه. اهم سبب لنجاح الوهابية هو التعايش الطفيلي بين أل سعود و شيخ الوهابية محمد بن عبد الوهاب لإدامة احدهما للأخر و قد نجح هذا التعايش ايضا.
|
|
افسدها الجهلاء... وسيصلحها العلماء
شعب اختزل التاريخ، ورسم اروع صور التضحية، والتفاني، والطاعة للمرجعية الدينية في النجف الاشرف، وخط دستور يعلم الشعوب، والعالم، والاجيال المقبلة؛ وانذر الساسة الذي لن، ولم يفهموا ابجديات الحكم، وادارة البلاد.
|
|
حاربوا الطابور الخامس
يحب العراقيون التحدث في السياسة . يتحدثون بها على مائدة الإفطار, في الطريق إلى أعمالهم , وفي دكاكينهم وغرف دوائرهم. ويتحدثون بها بعد الدوام في المقاهي ,وفي الأسواق ,وقبل النوم. أنهم محقون .
|
|
"الدعوة".. جزء من الحل
تركيز اعلام انصار النظام السابق على السيد رئيس مجلس الوزراء وحزب الدعوة وبانهما مشكلة العراق عمل مخطط يراد به تفكيك الوحدة الشيعية والوحدة الوطنية.. فالخلافات داخل الصف الشيعي او الوطني معروفة، كذلك المشتركات وعناصر الوحدة.. فنحن لا نتصور حلاً بدون الاخوة في "الدعوة" وبقية اطراف "التحالف" والاطراف الوطنية.. سواء في الميدان الامني والمعركة ضد داعش والارهاب، او في الاستحقاقات السياسية والدعوة المرتقبة لمجلس النواب الجديد.
|
|
اغلقوا الباب بوجه الدخلاء
لا يختلف اثنان من داخل العراق وخارجه على ان التدخلات الاجنبية بكل اشكالها تمثل السبب الرئيس فيما حصل ويحصل من اضطراب وتدهور على الساحة العراقية منذ سقوط الصنم والى يومنا هذا.
|
|
المالكي أقرب للسنة من الشيعة
يجهد بعض العرب والغربيين أنفسهم ليبرهنوا بأن جوهر الصراع الدائر في العراق طائفي بحت، والفرضية البديلة المطروحة هنا هو أن الصراع سياسي في الأصل، واَلبسه البعض لغايات خبيثة في نفوسهم عباءة الطائفية الصفراء.
|
|
رُبَّ ضارة نافعة (٣)
أحداث الموصل المآساوية وما رافقها من إنتهاكات بحق حقوق الإنسان والدين وظهور تنظيم داعش التكفيري علناً في قيادتها من خلال أنسحاب القيادات السياسية التي كانت تمثلها في العملية السياسية المتمثلة بكتلة متحدون وما شابهها من مجاميع إرهابية سياسية ، هذه الأحداث أربكت الساحة العراقية…
|
|
الحرب سياسية ونفسية، كما هي عسكرية
تلعفر تقاوم هجمات داعش بكل بسالة وصلابة.. رغم ان ابطال المدينة، من مقاومين وجيش وشرطة، تنقصهم الكثير من متطلبات المعركة الناجحة. تلعفر تقاتل بمعنوياتها العظيمة فقط.
|