افسدها الجهلاء... وسيصلحها العلماء
شعب اختزل التاريخ، ورسم اروع صور التضحية، والتفاني، والطاعة للمرجعية الدينية في النجف الاشرف، وخط دستور يعلم الشعوب، والعالم، والاجيال المقبلة؛ وانذر الساسة الذي لن، ولم يفهموا ابجديات الحكم، وادارة البلاد.
|
|
حاربوا الطابور الخامس
يحب العراقيون التحدث في السياسة . يتحدثون بها على مائدة الإفطار, في الطريق إلى أعمالهم , وفي دكاكينهم وغرف دوائرهم. ويتحدثون بها بعد الدوام في المقاهي ,وفي الأسواق ,وقبل النوم. أنهم محقون .
|
|
"الدعوة".. جزء من الحل
تركيز اعلام انصار النظام السابق على السيد رئيس مجلس الوزراء وحزب الدعوة وبانهما مشكلة العراق عمل مخطط يراد به تفكيك الوحدة الشيعية والوحدة الوطنية.. فالخلافات داخل الصف الشيعي او الوطني معروفة، كذلك المشتركات وعناصر الوحدة.. فنحن لا نتصور حلاً بدون الاخوة في "الدعوة" وبقية اطراف "التحالف" والاطراف الوطنية.. سواء في الميدان الامني والمعركة ضد داعش والارهاب، او في الاستحقاقات السياسية والدعوة المرتقبة لمجلس النواب الجديد.
|
|
اغلقوا الباب بوجه الدخلاء
لا يختلف اثنان من داخل العراق وخارجه على ان التدخلات الاجنبية بكل اشكالها تمثل السبب الرئيس فيما حصل ويحصل من اضطراب وتدهور على الساحة العراقية منذ سقوط الصنم والى يومنا هذا.
|
|
المالكي أقرب للسنة من الشيعة
يجهد بعض العرب والغربيين أنفسهم ليبرهنوا بأن جوهر الصراع الدائر في العراق طائفي بحت، والفرضية البديلة المطروحة هنا هو أن الصراع سياسي في الأصل، واَلبسه البعض لغايات خبيثة في نفوسهم عباءة الطائفية الصفراء.
|
|
رُبَّ ضارة نافعة (٣)
أحداث الموصل المآساوية وما رافقها من إنتهاكات بحق حقوق الإنسان والدين وظهور تنظيم داعش التكفيري علناً في قيادتها من خلال أنسحاب القيادات السياسية التي كانت تمثلها في العملية السياسية المتمثلة بكتلة متحدون وما شابهها من مجاميع إرهابية سياسية ، هذه الأحداث أربكت الساحة العراقية…
|
|
الحرب سياسية ونفسية، كما هي عسكرية
تلعفر تقاوم هجمات داعش بكل بسالة وصلابة.. رغم ان ابطال المدينة، من مقاومين وجيش وشرطة، تنقصهم الكثير من متطلبات المعركة الناجحة. تلعفر تقاتل بمعنوياتها العظيمة فقط.
|
|
ام الربيعين... درس للمتهاونين وعبرة للمختلفين وصحوة للمستغفلين
لم يختلف اثنان ولم يعترض احد على الاجراءات الاخيرة التي لجأت اليها الحكومة في اعادة الامن والاستقرار الى محافظة الانبار بعد ما استنفدت كل اساليب الحوار وارخاء الحبل مع الجهات العابثة والخارجة على القانون والتي وفرت لها الفوضى فرصا ثمينة، فرأت في مرونة المعالجات الحضارية ضعفا…
|
|
بيان رقم واحد: إعلان إنقراض حيوان!..
تتمنون صدور البيان، وتترقبون سقوط بغداد!
جاءكم الرد؛ من المرجع الأعلى السيد علي السيستاني، حرم علينا اللباس ولم يبقى لنا إلا الأكفان للقتال، كل منا حمل السلاح، ولم يبق في بيته إلا كل رعديد جبان.
|
|
داعش لا.. يحمل مفتاح الجنة
ما يجري في المنطقة الآن, خطة ذات أبعاد إستعمارية, وآن الأوان لتطبيقها على الأرض, مع إحتمالية فشلها أو نجاحها.
|