المرجعية الرشيدة واشاعات الكذابين
كان كلام المرجعية واضحا لا لبس فيه حيث دعت الى التغيير منذ فترة طويلة بعد فشل الحكومة في حل الازمات او تنفيذ برنامج معين او تحقيق اي شي ملموس للشعب , واتخذت الكثير من الكتل السياسية نفس الموقف الداعي للتغيير , ولازالت كلمة الشيخ الفياض ( المجرب لا يجرب )فمن جربنا فشله من المخجل ان نعود لتجريبه مرة اخرى وهذا راي المرجعية الرشيدة . فهي شخصت الخلل في سبب ضياع الوقت والجهد والحقوق لذا فالراي اتجه للدعوة للتغيير عبر الانتخاب الاصلح بشرط الكفاءة والنزاهه.
|
|
ائتلاف المواطن يقطع دابر المفسدين
آخر تقارير هيئة النزاهة الذي صدر مطلع العام ٢٠١٣ والذي تضمن احصائية بعدد المفسدين ،وحجم المبالغ المسروقة او المختلسة اوالمهدورة،وعدد الدعاوى القضائية،وعدد الاشخاص المقدمة فيهم بلاغات ( التقرير المذكور خص عام ٢٠١٢ فقط ).وسجل ما يلي:-
|
|
"الاشارة الى اليمين والاستدارة الى اليسار" مثل اجنبي يضرب عندما يكون الكلام باتجاه.. والافعال باتجاه اخر
يجب الاشادة بجهود العاملين للتحسن النسبي للكهرباء، لكننا نتناسى ان المنهاج الوزاري للدورة الاولى (٢٠٠٦-٢٠١٠) تعهد بـ ٢٤ ساعة كهرباء في ٢٠٠٩.. ونحن اليوم في ٢٠١٤، وصرفنا اكثر من ٣٧ مليار دولار، كانت ستنتج ٣٠٠٠٠ ميكاواط واكثر.. بينما التوزيع الحالي بحدود ١٠٠٠٠ ميكاواط، جزء منه من الاستيراد وكردستان.. وتتزايد فجوة الطلب والانتاج.. ناهيك عما يتحمله الاقتصاد الاهلي والمقدر بـ ٤٠ مليار دولار لسد نقص الحاجة والانتاج الوطني.
|
|
هل سيفعلها النجفيون ؟.
العراق بحاجة الى عقل وحكمة النجف..الى عدل وانصاف النجف..الى روحية وابوية النجف.
|
|
لماذا لا يقف الحكيم مع المالكي؟! (الحلقة الثالثة)
أن تتعامل مع عدو ثابت, أهون من التعامل مع أخ لا يعرف مايريد سوى شيء واحد؛ إن تحقق نسف كل شيء وتناسى المواثيق, وإن لم يتحقق له هدفه أعلنها حرباً مفتوحة!..لا يرى أبعد من مصلحته؛ فهي من تحدد طبيعة العلاقة مع أخيه..
|
|
من كربلاء .. الحكيم يصحح الرؤية
في كربلاء القى السيد عمار الحكيم كلمة بالحشود المؤيد لائتلاف المواطن كانت تحمل تصورات المرحلة القادمة ,ورؤية للحل , ومكاشفة مع الناس في اجمل صورة يمكن ان يكون عليها الشخص مع شعبه .
|
|
لاتصوتوا للشعارات ... بل صوتوا للبرنامج ..
الانتخابات حالة صحية وجزء ايجابي من الحياة السياسية للشعوب التي تتمتع بحس ونفس ديمقراطي ، كونها تعلم يقيناً ماذا تريد ، لهذا عندما تبدأ الانتخابات في أي بلد من العالم ، تنظر الناس والناخبون إلى برنامج تلك الشخصيات المرشحة ، وتقيم أن كانت لديه مصداقية في التطبيق أم لا ، وهذا الشيء…
|
|
المواطن ينتصر: ما بين الإيثار والثقة بالنفس
يتوهم البعض بأن تيار شهيد المحراب، يستميت في سبيل الحصول على منصب رئيس الوزراء، مع أنه حق مشروع لكل كتلة سياسية؛ بأن يكون رئيس الوزراء من داخل كتلتها، فجميع الوقائع تثبت بأن المجلس الإسلامي العراقي، بقيادة شهيد المحراب، السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره) ومن بعده الراحل الكبير، عبد العزيز الحكيم، كيف تنازلا من أجل مصلحة العراق، لصالح الدكتور إبراهيم الجعفري، أول مرة، وللسيد نوري المالكي في المرة الثانية، من أجل أن يحافظا على المنجزات التي تحققت للعراقيين جميعا، والمتمثلة بالتخلص من نظام صدام، وحزب البعث الدموي.
|
|
بعد الانتخابات استمرار الفشل انتحار جماعي
بعض الناس ينادي باعلى صوته : لماذا تطالبوننا بالمشاركة في الانتخابات واختيار الاصلح ؟ الم نحضر في دورتين رغم كل المخاطر وانتخبنا الاصلح ؟ اتعرفون ماذا فعل بنا الاصلح في السنوات الثمان الماضية ، اذا كان هذا فعل الاصلح فكيف يكون فعل الافسد ؟
|
|
حامي ثروة العراق!
الحامي هو الدكتور حسين الشهرستاني، نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الطاقة ومرشح دولة القانون الى الانتخابات البرلمانية الوشيكة.. وهذه ليست شهادة مني، فالدكتور الشهرستاني لم أتعرّف عليه عن قرب ولا التقيته يوماً في مهمة صحفية ولا في محفل عام إن هنا في بغداد أو في المنفى.
|