جولات الحكيم الميدانية المغزى والنتائج
على مدار السنة،ومن خلال لقاءاته المكثفة مع المسؤولين الحكوميين،ورؤساء الاحزاب والحركات والكتل السياسية،وزياراته المتكررة لهم وللمرجعيات الدينية والشخصيات الوطنية،ورؤساء القبائل ووجهائها..ومن على منبر الاربعاء الثقافي..من خلال كل مامر كان ومازال الهم اليومي والهاجس المؤرق للسيد الحكيم هو خدمة المواطن العراقي الصابر وتقديم الافضل بغية الوصول الى الحالة الاكمل وانهاء معاناته وعوزه وحاجاته المتمثلة بالسكن اللائق،وفرص العمل،والخدمات الصحية،والتعليم،والعيش الكريم في عراق آمن مستقر.
|
|
كيف سيحقق المالكي الأغلبية السياسية
الرجوع إلى خطابات المالكي في حملته الانتخابية وطرح مفهوم الأغلبية السياسية في حين شاهدنا خلال الأسبوع الماضي حملة تسقيط إعلامية واسعة النطاق في وسائل الإعلام المقربة من دولة القانون، تشير إلى وجود تحالفات سياسية تم عقدها بمحورية المجلس الأعلى مع متحدون (السنة) والأكراد و الأحرار…
|
|
سر ال الحكيم !!!
من حق كل انسان ان يعرف بنفسه ومن حقه ان يفخر بعمله ..ومن حقه ان يدافع عن ذاته ووجوده وافكاره تجاه كل من يستهدفه او ينتقص منه وله الحق بالرد المناسب بلا افراط لا وتفريط .هذا اذا كان انسان اعتياديا او فردا اما اذا كانت شخصية عامة او يتبعه مجموعة وامه فتتضاعف مسؤوليته امام نفسه وامام اتباعه وامام المجتمع فتكون تحدياته كثيرة وكبيرة ...
|
|
البعث وحزب الدعوة: مَن تنازل لِمَن؟
إن غياب النضج السياسي، والوعي الإداري، وعدم القدرة على إستغلال الفرص لكسب ثقة الآخرين، واللجوء إلى أساليب الكذب، والمراوغة، والمخاتلة، كل ذلك، يقود إلى الإفلاس الإجتماعي، والإنحطاط الأخلاقي، وفقدان الناصر والمعين، في المواقف التي تستوجب النصرة والتأييد.
|
|
سلاما ياعراق : اللهم ارفع هذه "الچدمة"
"الچدمة"، هي كتلة أيضا تضم جمعا من الحصى والإسمنت اليابس وقد يضاف لها اشياش او أسياخ حديد. وتختلف "الچدم" عن بعضها من حيث الحجم والشكل والوزن. بعض يمكن التخلص منه بسهولة اذ يمكن إزاحتها بجرة "كرك"، ونوع تحتاج الى "قزمة" لتكسيرها. وقد تأتيك "چدمة" يصعب حتى على "الطخماخ" تفتيتها. واشدها تلك التي تحتاج الى "شفل" يناطحها او الى "كرين" مستورد ليحركها من مكانها. حتى صغار "الچدم" فيها من هي "مشندخة" تدميك حال لمسها وأخرى ناعمة لا تحس بها الا حين تعثر بها.
|
|
مشروع بسماية والوهم الكبير ... حقائق لابد ان يعرفها الناس
بين فترة واخرى يظهر مشروع بسماية كدعاية انتخابية مرة وكمشروع استثماري مرة اخرى وكسكن للفقراء مرة ثانية حسب متطلبات المرحلة التي يراد بها تخدير الناس وايهامهم بانهم على اعتاب معجزة ستحول العراق الى جنة عدن , والمسكين سامي الاعرجي رئيس هيئة الاستثمار وهو يكاد يكون العوبة بيد…
|
|
عزم وبناء...معا نبني العراق
شعار جميل مؤطر بزخارف جميلة تسر الناظرين للوهلة الأولى إن كان المتلقي أو القارئ من غير كوكب مثلا أو حتى من بلد بعيد أخر غير العراق لم يعيش معاناة٩سنوات ولم يعاش السنين التي تلت ذلك الشعار بعد الانتخابات البرلمانية عام ٢٠١٠.
|
|
"سنراجع و لا نتراجع"
بهذه الكلمات بدأ الحكيم حملته الانتخابية في كربلاء ، لانتخابات مصيرية تسعى الى التغيير وبناء المؤسسة الدستورية " البرلمان " بناءً حقيقاً بعيداً عن سيطرة الحزب الواحد الى جميع اركان الدولة العراقية المفترضة .
|
|
اقتلوا "نعثلا" فقد كفر
لا اعرف .. هل ان لمفردة (نعثل) بالعامية العراقية علاقة بتأليب ام المؤمنين عائشة المسلمين على قتل عثمان بن عفان حينما قالت قولتها المشهورة (اقتلوا نعثلا فقد كفر) ؟ وكيف اشتقت عائشة هذا المسمى من اسم الخليفة "الثالث" عثمان ؟ انا شخصيا اجد ان هناك علاقة وثيقة بين الاسم والمسمى الجديد والمفردة العامية .
|
|
لماذا لا يقف الحكيم مع المالكي؟! (الحلقة الرابعة)
مشكلتنا هي دقة التشخيص؛ فكل ما نؤشر عليه يعده البعض موجهاً ضده أو إنه ينبع من أجندة ومصالح خاصة؛ غير إن النتائج أثبتت العكس, وشاهد الجميع تبني أغلب القوى السياسية لمواقف تيار شهيد المحراب (قدس) ولكن بعد حين!..وهنا نقول: طالما جربتم وأثبتت تجاربكم أننا لا نخطئ أو لا نبتعد عن الصواب كما الآخرون, فلماذا تستبقون الأحداث بالتسقيط؟!
|