برنو "منكاش" وانتصارنا على الإرهاب
يبدو ان برنو "منكاش" الذي أذهل سلاح الجو الأمريكي بإسقاط احدى الطائرات الهليكوبتر أبان إحداث سقوط القزم عام ٢٠٠٣, سينطلق مجددا الى ميدان الحرب بعد ان فرضت ابواق الحرب المتصاعدة في عراقنا المذبوح من الفاو الى زاخو, ان يستجيب ذلك الفلاح البسيط الى النداء المقدس, غير ان مشهد التصوير قد سيكون في رقعة جغرافية أخرى وحسب ما تقتضيه التدابير والخطط الأمنية, فربما ستكون الانبار او صلاح الدين او نينوى او سامراء وربما بغداد في المستقبل القريب!!!
|
|
المالكي والابعد من الاكراد
في وسع كثيرين ان يسجلوا قائمة ملاحظات على خلاف الاقليم والمركز. وهنالك متعاطفون مع اربيل ايضاً يسجلون انتقادات لهذا القرار الكردي او ذاك، وأن الامر كان يستقيم بنحو احسن لو فعلت كردستان هذا ولم تفعل ذاك.
|
|
صندوق النقد الدولي" يدق ناقوس الخطر
يقول السيد (كارلو سدراليفيتش) مسؤول الملف العراقي في الصندوق ان "هناك ازمة بنيانية. فالسياسة المالية تعتمد بشكل خطير ومتزايد على العوائد البترولية".
|
|
ولاية بطيخ!
في برنامج ( خفايا معلنة ) الذي عرض يوم أمس على فضائية السومرية ، دافع النائب النايم سامي العسكري عن ولي نعمته ، رئيس الحكومة نوري المالكي بصورة تدعو للاشمئزاز ، فهو يدعي بان الشراكة الوطنية متحققة ، وان المالكي وحزب الدعوة ودولة القانون ، هي اقل كتلة من الكتل من حيث توزيع المناصب !
|
|
معاجين حلاقة وبساطيل
تذكر بعض البيانات ان القوات المسلحة العراقية فقدت في عمليات الانبار اعدادا كبيرة من ابنائها خلال المعارك الدائرة في الانبار والفلوجة ، ويقول البعض ان الارقام التي تعلن في وسائل الاعلام الرسمية ليست رسمية بالمرة وهي غير دقيقة ، ربما يكون عدم البوح باسرار المعركة كاملة من ستراتيجيات الحرب او هو احد عوامل الانتصار على العدو ،
|
|
سجلوا أسمائكم بقائمة الفائزين
نحن تيار شهيد المحراب يلهمنا من هو ملهمنا هو الله فماذا يريد منا الله للسير إلى تحقيق الحياة الكريمة لشعبنا الكريم؟.
|
|
جثة محروقة بخمسين الف دينار
حملت جوازها ومضت صوب قباب الكاظمية بغية إطلاق ما في رحالها من ابتهالات وأمنيات في فضاء السجين العلوي موسى بن جعفر عليه السلام , في دعوة ابلاغ واستئذان للحصول على التأشيرة الهاشمية من مرقد الحفيد لزيارة قبر منقذ البشرية وعراب الرسالة السماوية محمد(ص) ,
|
|
اكلـــوا ووصوصـــوا
هناك نوع من البشر خصهم الرّب بموهبة القدرة على تسميم بدنك شئت أم أبيت. ما زلت أتذكر ذلك الرجل البغدادي الأنيق يوم انفجر باكياً في احد بارات "أبو نؤاس" مناديا على من يخلصه من أحد هؤلاء الموهوبين الذي أتت به الصدفة ليجلس على طاولته بسبب زحمة المكان.
|
|
ازمات تنتظر اضخم موازنة عراقية
كلما ازدادت ارقام الموازنة، وازداد الاعتماد على النفط، كلما اصبحت البلاد اكثر هشاشة وعرضة للازمات.. فالاموال عندما لا تصرف في اوجهها الصحيحة، تتحول الى اعباء وازمات خانقة.
|
|
طلب النجاح والمنفعة.. دوافع جدية للتقدم
بلغت الموارد النفطية (٢٠٠٣-٢٠١٣) اكثر من ٥٠٠ مليار دولار.. صرفتها الدولة، فلم تحقق البلاد الانطلاقة المطلوبة.. ورغم اهمية عوامل الارهاب والعنف والتشريعات والفساد والتبذير، وغيرها في انحباس التنمية، لكن العامل الاساس يبقى احتكار الدولة ووضع المزيد من الحواجز والعوائق امام نشاطات الافراد والجماعات.
|