أخوة داعش وأكاذيب نيسان
من منا لا يعرف أبا رغال؟ ومن منا لا يعرف عرف النار؟ ومن منا لا يعرف عمر بن سعد؟ أسماء خلدها التاريخ، كنماذج سلبية للغدر بإخوانهم، يلعنون كلما يذكرون، وقاعدتهم الثابتة التي تبيح لهم هذا التصرف، المنفعة المادية والربح الدنيوي، يبحثون عن الذهب والفضة، أو يبحثون عن الجاه والمنصب، وهذا لا يعني بالضرورة أنهم مفتقرون للأمرين، لكنه الطمع الذي أدى بهم إلى نهايات لا تحمد عقباها، فكان مكانهم، مزبلة التاريخ.
|
|
الشاعر احمد مطر يرفع لافتة بوجه : بندر بن سلطان
(( بيني وبين قاتلي حكاية طريفة فقبل ان يطعنني حلفني بالكعبة الشريفة أن أطعن السيف أنا بجثتي فهو عجوز طاعن وكفه ضعيفة ! حلفني أن أحبس الدماء عن ثيابه النظيفة فهو عجوز مؤمن سوف يصلي بعدما يفرغ من تأدية الوظيفة ! ))
|
|
"مجرد رأي"......)٣٨ «الثبات»
قال الله تعالى:
(ياأيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا وأذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون).
المقدمة الاولى:
كثير من الأفراد يظنون ، أن الناجحين في الحياة ، كانوا افرادا استثنائيين ، وكانت لهم قدرات استثنائية ، وذاتهم تختلف عن المواهب التي امتلكها الآخرون.
|
|
رداً على ما كتبًته أيمان الفاضلي
الحمد لله الذي خلق فسًوى , وقدر فهدى ,لا يحدث شيء في الكون الاً بعلمه وتدبيره جلً وعلا , والصلاة والسلام على نبي الهدى ,والرسول المجتبى, وعلى اله ومن بهم أقتدى . يقول رسول الله صلى الله عليه واله (علماء امتي كأنبياء بني اسرائيل وربما افضل )
|
|
ماذا بعد جنيف٢.. (١) التوازن المطلوب.
تعد توازنات القوى والمصالح هي الحاكمة على مجريات الأحداث، وما تغيرات وانعطافات تحالفاتها؛ الا بفعل ذلك. فما يدور في المنطقة من نزاعات، اتخذت اشكالا متعددة، هي نتيجة تدخلات القوى الكبرى، بغية فرض قواها وتحقيق مصالحها.
|
|
العلواني ورقة دولة حمودي الانتخابية.
في الوقت الذي نساند قواتنا الامنيه البطلة في هذا الظرف الحرج لدحر الإرهاب"وصناع الموت" ونشد على أزرهم في مثل تلك الخطوات لمواجهة داعش، والقاعدة، ومن يقف ورائهم في أعمالهم الإرهابية الدنيئة.
|
|
الجيش الصفوي..!
لا ريب إن الإرهاب حقيقة, وحملات الموت تزداد, ولم يخفِ منفذيها التبجح بإعمالهم الوحشية؛ والدولة صمتت طويلاً, حتى فقد المواطن أي أمل بحياة آمنة لا يسمع فيها دوي الإنفجارات..
|
|
حكومة المالكي .. سيادة قانون أم إرهاب دولة؟!.
فجأة وبلا سابق إنذار، شهد العراق في الأيام القليلة الماضية ، دخول قوات الجيش في معارك ضد تنظيم (داعش) الإرهابي في صحراء الأنبار، يأتي ذلك بعد سنين ما فتيء بها ذلك التنظيم بالقيام بتفجير المؤسسات ودور المواطنين، وعمليات اختطافً واغتيالاتٍ في مختلف المدن، اصطبغت بها ارض العراق بلون الدم القاني، انطلاقاً من صحراء الانبار، وبعض المناطق الحاضنة لتلك المجاميع الإرهابية.
|
|
لا تسقطوا غصن الزيتون من يدي
جئتكم يا أهل الأنبار ببندقية الثائر في يدي، وبغصن الزيتون في يدي الأخرى.. لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي ..
|
|
"مجرد رأي".....(٧٣) 'المحجة البيضاء'
" من كفر فعليه كفره ، ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون ، ليجزي الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات من فضله، انه لايحب الكافرين".
|