عادت الوطنية إلى قواتنا الأمنية.
نعمتان مفقودتان نعمة الصحة، ونعمة الأمان، هكذا وصفهما الإمام علي(عليه السلام) ولا يمكن للإنسان إن يستغني عن احدهما، ولا تقل أهميه واحدة عن الأخرى.
|
|
العلواني ورقة دولة حمودي الانتخابية.
في الوقت الذي نساند قواتنا الامنيه البطلة في هذا الظرف الحرج لدحر الإرهاب"وصناع الموت" ونشد على أزرهم في مثل تلك الخطوات لمواجهة داعش، والقاعدة، ومن يقف ورائهم في أعمالهم الإرهابية الدنيئة.
|
|
إلى النائب الجهبذ / وما هو معنى الحصانة الدبلوماسية؟
في مساء يوم السبت الموافق ٢١ / ١٢ كان هناك لقاء مع عدد من ساستنا ونوابنا تم فيه التغطية على الأحداث فيما يجري في صحراء الأنبار وما تقوم به قواتنا البطلة من ملاحقة الإرهابيين من مجرمي القاعدة وداعش وكذلك تم التطرق إلى اعتقال النائب احمد العلواني وكان من ضمن المتحدثين النائب (ح. الم) والذي يمثل أحد أهم أقطاب القائمة العراقية وكذلك المكون السني وقد سأله مقدم البرنامج عن قضية اعتقال العلواني فأجاب وكان واضح فيه توتر وانفعال شديدين وهذا ما نلمسه دائماً من هذا النائب ومن باقي نواب هذا المكون عند حصول إي أزمة تخص نوابهم وإدخالها في خانة الطائفية والتهميش والإقصاء وضرب مكونهم وهذه العبارات قد شرخت آذاننا من كثرة ترديدها وكذلك شعبنا العراقي الصابر الجريح والذي أبتلى بمثل هؤلاء نواب وسياسيين أهم شيء عندهم هو اللعب على الوتر الطائفي ليصبحوا بالتالي ساسة وتجار يبيعون الدم والعنف لوطنهم وشعبهم وقد عرفهم الشعب وعرف كل لعبهم وأصبحت مكشوفة وظاهرة للجميع بحيث وكما يقال قد احترقت أوراق لعبهم كلها.
|
|
الانبار تواجه كارثة اجهاض النصر
وقع المحضور في الانبار ، وكما حذرنا سابقا وقلنا لا تجعلوه نصف انتصار ، فقد انسحب الجيش من المدينة قبل اتمام تطهيرها وقبل اجراء تنسيق كاف مع قوات الشرطة المحلية ،
|
|
صحوة الموت
كم أثلجت صدورنا حرارة تلك الطلقات التي يوجهها جنودنا الأبطال لصدور الإرهابيين القتلة، وكم كل كان مؤثراً منظر تلك الطلعات الجوية ، والصور التي تلقيناها عبر شاشات الفضائيات، فأبناء دجلة والفرات، يأخذون بثار شعبهم، ممن قتل أو اثكل أو بكى وناح من اجل عزيز فقده.
|
|
حزني عليك...يا رسول الله
ها هو قلمي مرة أخرى يشق دروبه عبر سطور الصفحات ..مهرولاً أمام فؤادي الذي يكابد أمراً مهولاً...وسويداء القلب اكتوت بنار شب لظاها ...ودموع جرت دماً..مطرقة خجلاً وهي تنازع مع الروح حزناً ..مع هتاف من بقايا امة تنتحب لوعة..برحيل سيد الكونين..وخاتم الأنبياء والمرسلين..ذلك الرحيل الذي ابكى عيون الوحي ..وملائكة السماء وزمزم والصفا
|
|
الانبار طود نجاة السنة
ربما يتبادر إلى الأذهان التساؤل هل تحرك الحكومة العراقية ضد معسكرات ( داعش) في صحراء الانبار وأوديتها مهمة شريفة ؟ بالتأكيد يأتي الجواب لا إراديا ونقول توكلوا على الله ، بل حتى الأخوة السنة في الانبار لايمكن لأحد منهم الاعتراض على هكذا عمليات تحرر مدينتهم من بطش القاعدة التي سيطرت على مقدرات المدينة ، وتحت غطاء ديني من شيوخ الإرهاب ، وسياسي قطر والسعودية ، ومن سيعترض سوف ينظر إليه بعين الريبة ، وستحظى عملية ( ثأر القائد محمد) بالتأييد المحلي والإقليمي والدولي .
|
|
اميركا وانتظار خطبة الجعفري!!
بماذا يفكر اوباما الان، هل يشعرسادة البيت الابيض بالذنب؟ وهل يعرفون أنهم أدخلونا في متاهة الطائفية، وكانوا مشاركين وشهودا على الخديعة؟
|
|
دماء تعفر ارض العراق:
بعد كل أزمة حكومية أو سياسية كانت تمربها الحكومة ينبري السيد عمار الحكيم بتلك الطلعة المحمدية العلوية ويطرح الحلول تلوا الحلول.
|
|
أرباب الرذيلة
كثيرة هي التجاوزات التي تطال الرموز الدينية,من قبل بعض الحمقى وحفنة من الأغبياء,ممن تشبه عقولهم مستنقعات ضحلة,ونفوس مريضة تسعى للنيل من المراجع لغاية في نفس يعقوب,رغم أن كل محاولاتهم تنتهي بالفشل في كل مرة فشتان بين الثرى والثريا.
|