سأخبر الله بكل شيء..!
ما يجري من فضائع وصناعة للموت في العراق وسوريا بالتحديد, وفي سائر البلدان, يندى له جبين الإنسانية والدين المُحمدي القويم.
|
|
"مجرد رأي".....(١٣٤) «فسلام على الجيش حين يصبح وحين يمسي، وسلام عليه في ذكرى يوم تأسيسه ال"٩٣"»
"لارهان ولاتساوم على مواقف الجيش العراقي الباسل وبطولته العراقية الأصيلة، وما الحملة العسكرية الحالية التي يخوضها للقضاء على قطعان داعش والقاعدة في ذكرى عيد تأسيسه المبارك "٩٣" هي لخير دليل على ذلك."
|
|
لسان الحق في زمن الباطل..
"ينبغي للمسلم أن يجتنب مؤاخاة الفاجر والأحمق, فأما الفاجر فيزين لك فعله, ويحب أن تكون مثله, ولا يعينك على أمر دينك ومعادك, فمقاربته جفاء وقسوة, ومدخله ومخرجه عليك شين وعار, وأما الأحمق فانه لا يشير عليك بخير, ولا يرجى لصرف السوء عنك ولو أجهد نفسه, ولربما أراد منفعتك فضرك, فموته خير من حياته, وسكوته خير من نطقه, وبعده خير من قربه".
|
|
ماذا وراء زوبعة قانوني الأحوال والمحكمة الجعفريين؟
ليس بجديد على المشهد العراقي، حصول مثل هذه الإشكاليات التي تتداخل فيها الآراء السياسية والإجتماعية مع الرؤية التشريعية للمرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف. فقد شهد عام (١٩٥٩) آبان حكم عبد الكريم قاسم، إثارة قضية تمدين قانون الأحوال الشخصية، بإسلوب حداثوي يتناغم مع الثقافة الغربية الليبرالية،
|
|
المرجعية خارج المزايدات النفعية
تعاقبت على العراق منذ فجر التاريخ إلى يومنا هذا عدة ملوك، وحكومات، وأحزاب، وشخصيات معظمها تسلك مسار واحد، وهؤلاء الحكام يعدون إن الحكم أو إدارة الدولة نفعي ورأس مالي، وصقلت نظرتها ضمن هذا المنظار الضيق؛ فلذلك نرى على مدى هذه العصور السالفة إلى يومنا هذا معظم الحكام تنظر إلى قيادة الأمة من هذا الباب.
|
|
مرجعية (يوم النخوة)..!
الإسلام دين متحرك, لا يمكن إخضاعه للجمود, وليس من المنطقي التفكير بنمطية القرون الوسطى؛ وإلا فمن يتعامل معنا من الأمم؟!..
|
|
الشمس تقف على باب المرجعيه
يَعلمُ كلّ مُطّلعٍ مِنَ الشَعبِ العراقي والساسةِ المتصدون للسُلطةِ على الأخص, داخلياً وخارجياً ما قامت به المرجعيةُ الرشيدةُ من بدايةِ سقوطِ الصَنم عام ٢٠٠٣ ولازالت.
|
|
نعم انه الساكت الذي اسكت المتمنطقين يا بنت المغربية
"من لا كبير له كان كبيره الشيطان "
نعم انه كبيرنا، الذي نفتخر، ونتباهى به على جميع المكونات سواء كانت شيعية، أو مخالفة، انه رجل السياسة الأول؛ ورجل السلام ورجل المواقف الصعبة؛ رجل الديمقراطية، والانتخابات، انه رجل الدستور، وحفظ الأمن.
|
|
بين مفتي ديار المالكي وحكمة السيستاني!
في قوله تعالى:"يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ"
|
|
القانون الجعفري بين السائل والمجيب..
يقال: حديث ذو شجون, لو كان المتكلم مجنون فالمستمع يجب أن يكون عاقلا, وليس كل ما يقال ـ يقطع باليقين ـ والبينة على من أدعى, "وإذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب", لكل فعل اسباب ومسببات, والأصح: (لكل فعل رد فعل يساويه بالمقدار ويعاكسه بالاتجاه)
|