حقائق صادمة كشفتها أحداث الفلوجة والرمادي
حقائق صادمة كشفتها أحداث الفلوجة والرمادي عن تنظيمات القاعدة وداعش والأجهزة الأمنية في محافظة الأنبار , فهذه الأحداث الصادمة قد أيدّت النظرية التي تقول أنّ الحاضنة الأكبر لهذه التنظيمات الإرهابية موجودة داخل المدن وبين العشائر , وقطعان الجرذان التي خرجت من جحورها لم تأتي من الصحراء كما يحاول البعض أن يوهم الرأي العام ويقفز على الحقائق ويصوّر أنّ هؤلاء الأوباش لا علاقة لهم بأبناء الأنبار وهم غرباء قد جاؤوا من الصحراء , بل هم أبناء الأنبار و أبناء العشائر التي تقاتلهم الآن , وهم ليسوا بغرباء .
|
|
الحكومة العراقية وأزمة الشرعية الوطنية
لاريب في إن للحكومة العراقية القائمة حاليا"الحق في أن تنام ملء جفونها ، على خلفية ما تعتقده من نجاحات سياسية ، وما تفاخر به من إنجازات اقتصادية ، وما تدعيه من تغييرات اجتماعية ، وما تزعمه من تحولات ثقافية
|
|
"الداعشيون "... حور العين....وجرعات الكوكائين...!!
احتل العنف حيزا كبيرا في أرجاء الوطن العربي بعد استفحال الحركة الوهابية التكفيرية الظلامية حيث كان لتأسيسها مابين عامي ١٧٠٣- ١٧٩٢ وقد أسسها محمد بن سليمان بن عبد الوهاب في نجد وفق المذهب الحنفي(احمد بن حنبل ) مستندا على كتابات ابن تيمية وابن قيم الجوزية وقد تحالف آنذاك آل سعود مع هذه الحركة ومؤسسها,
|
|
اللعبة وصلت حد الخطر
البعض يقول، انها لعبة خطرة مهما بلغت مهارة اللاعبين فيها، ومهما حاولوا التحكم بمداها وتفاصيل شروطها، وانها بطبيعتها لا بد ان تلسع بنيرانها اصابع هؤلاء اللاعبين.
|
|
لماذا العجلة..؟
وما الحل؟ هكذا يعلق الناس على ما يجري: نخرج من ازمة لندخل في اخرى. الازمة السياسية تراوح في مكانها، والاجواء مليئة بالاخطار، والامر ليس سهلا طالما لم يبدِ اصحاب الازمة، حتى الآن، اي استعداد للتراجع عن المواقف الفئوية.
|
|
دولة القانون قتلت التحالف وتحاول عبثا البكاء عليه
ان استحضارا سريعا لمراحل تجربة العراق الديمقراطية التي بدأت مع انهيار نظام البعث ألصدامي بعد عام ٢٠٠٣ يوصلنا الى مثابات مهمة تجبر المتلقي على ان يفتخر بها لان هذه المثابات والمحطات تركت أثرا وفعلا مهما ليس في مرحلة التأسيس والفعل بل امتدت الى مراحل بعيدة وطويلة حتى وان تلاشى البناء الظاهري والإطار العام لها الا ان اثارها ستكون طويلة الامد، ومن هذه المحطات المهمة هو تشكيل التحالف الوطني بزعامة الراحل السيد عبد العزيز الحكيم زعيم المجلس الأعلى والذي يعتبر هو صاحب التأسيس والامتياز دون منازع ومنافس.
|
|
المالكي و ديسمبر...
لم يكن هناك أجتماع على رأي, لذلك يتصرف بمفرده,لا يشرك أحد في قرارته, ويبدو أنه بدأ يدرك الخطورة, لذلك عندما يكون هناك ضغط عليه, يلجأ الى التحالف, حيث لم يبقى الا أسما, لأنه أضعفه وأطفأ بريقه,
|
|
موازنة المليارات: نجاح ام فشل
موازنة العراق لعام(٢٠١٣) بلغت(١١٨) مليار دولار، والموازنة المتوقعة لعام (٢٠١٤) تقدربـ(١٤٦) مليار دولار؛ موزعة على قطاعات الأمن والدفاع والتجارة والكهرباء والأستثمار وغيرها وهي اضخم موازنة في تاريخ العراق.
|
|
ذكرى استشهاد الامام الحسن الزكي العسكري في سامراء
عاش الامام مرافقا ابيه الإمام الهادي (عليه السلام) في حلّه وترحاله .
|
|
سماسرة السلطة وتجار الدم
صناعة الأزمات حرفة, يتقنها الساسة في العراق ومن الواضح أنهم لا يتقنون غيرها, فهم عاجزين عن تحقيق أي انجاز للشعب العراقي سوى الدخول؛ في صراعات بين فينة وأخرى,لا يدفع ضريبتها سوى الشعب وحده.
|