احمد العلواني.. هل تذكر ما وعدتك به ؟؟
احمد العلواني نائب عن القائمة العراقية من أهالي الانبار تجرد عن تمثيله للشعب العراقي وانحاز الى مكونه معين ثم اختزل هذا المكون وأعلن انضمامه الى زمرة الإرهاب والقتل والإجرام دون خجل او حياء من انتمائه الى هذه الفئة المجرمة وزاد على هذه الوقاحة تماديه وتجاوزه على أكثرية الشعب العراقي عندما نعتهم بالخنازير وأولاد المتعة ووصفهم بأوصاف هو أولى بها .
|
|
ذاكرة الحكام القصيرة.. وذاكرة الشعوب العميقة
بنت "النازية" مجمل سلوكياتها على نظرية "الانعكاسات الشرطية" للعالم الروسي "بافلوف" وتجاربه التي اجراها على الحيوانات، والقردة خصوصاً، مؤسساً لعلم النفس الجمعي.
|
|
انا السلطة انا الدولة!
كل سلطة اما ان تتحول الى ادارة تدير مؤسسات المجتمع ، تحت سلطة الدولة .. الدستور .. القانون .. فتنتمي بذلك الى انظمة الاستقرار السياسي .. (الدستور الاداري )، او ان تبقى سلطة متسلطة فتنتمي الى انظمة الطفرة والتحولات الفجائية لتمسي بذلك السلطة هي الكل .. هي الدولة .. والدولة هي السلطة لا غير وهذا ما يحدث في العراق اليوم مع الاسف ، بسبب خلق وصنع ازمات متكررة للبقاء اطول فترة ممكنة في السلطة !!!.
|
|
أخطاء الأنباريين.. ماذا بعد؟
قبل ٨ شهور زرت ساحة اعتصام الرمادي وكتبت مقالين حولها وأجريت حواراً مع وزير المالية الملاحق رافع العيساوي.
|
|
الجيش العراقي بين خلط الأوراق وحرقها
ونحن نستذكر الذكرى السنوية لتأسيس الجيش العراقي وقد تأسس في ٦كانون٢عام١٩٢١",الذي يعد الجيش العراقي الأصيل من الجيوش الحرفية المتميزة في العالم الثالث وله تاريخ مشرف في الحروب الدفاعية, ولعل ابرز مواقفه المشرفة في حروب الدفاع العربية - ١٩٤٨ , ١٩٥٦ , ١٩٦٧ وحرب تشرين١٩٧٣ وسطر فيها مواقف بطوليه وملاحم قتاليه وانتصارات شهدها العرب عبر جبهتي المواجهة السورية والمصرية.
|
|
سعدون الدليمي ولعبة الكلمات المتقاطعة
تأملوا معي الخبرين المنشورين في معظم وكالات الأنباء امس، حيث جاء في الأول منهما: " قال وزير الدفاع العراقى بالوكالة سعدون الدليمى فى مؤتمر صحفى مشترك عقده مع رئيس وعدد من أعضاء مجلس محافظة الأنبار، عقب اجتماعه بهم، إنه إذا تم رفع الخيام من ساحات الاعتصامات اليوم أو غدا فسيتم إطلاق سراح النائب العلوانى."
|
|
حرب الصحراء وإمارة داعش في صلاح الدين
انطلقت قبل أيام حملة عسكرية كبيرة في صحراء الانبار من اجل القضاء على المجاميع الإرهابية المنتشرة كانتشار الزواحف والقوارض،جاءت على خلفية مقتل قائد الفرقة السابعة التابعة للجيش العراقي محمد الكروي بكمين محكم نصبه الإرهابيين راح ضحيته الكروي وعدد من الضباط والمراتب في واحدة من العمليات النوعية التي بينت تفوق هؤلاء المجرمين القتلة في تفكيرهم وخططهم لدرجة تمكنهم من استدراج قائد الفرقة ووضعه في كمين ومن ثم الإجهاز عليه ومن معه.
|
|
وحدة الفرح والبكاء في العشق الالهي
عاد المؤمنون من اربعينية الحسين عليه السلام.. واحتفوا بالامس بولادة سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام..
|
|
هكذا فهمنا الحسين
تنتفض الإقدام وتهتز الدروب وتتعالى القلوب صادحة بشعار البقاء والوصول إلى قواميس الأحرار ومراجع الثورة ,
|
|
محاكمة المفسدين علنياً
"وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِين"، بتلك الأية القرأنية وقفت السيدة زينب عليها السلام في مجلس الطواغيت،
|