 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١١٩
عدد زيارات اليوم: ٣,٢٤٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣١,٧٤٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,١٥٤,٢٩٣
عدد جميع الطلبات: ١٩٢,٠٥١,٣٩٦
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٥٠
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
متأمر على العملية السياسية
مًنْ يتحدث عن المفخخات والضحايا اليومية وإنهار الدماء والأرامل والأيتام, مَنْ يتحدث عن المنطقة الخضراء والإيفادات وحب الظهور في القنوات الفضائية, عن الوعود والمخادعة والتظاهرات والمطالبة بحقوق المواطنين, مًنْ يرى بأم عينه وفي ارض الواقع يلمس إختلاف الساسة على كل شيء, وإتفقوا على تقسيم المغانم, لا يحق لشعب إن يتحدث عن مقدرات الدولة الضائعة ومًنْ لا يريد مغادرة الحياة السياسية بتبادل الأدوار بسلمية, يختلفون الى درجة التقاتل ويجتمعوا لتشريع قوانين لأنفسهم, يتنازلون على ما يشاءون من حقوق شعبهم لبعضهم, مًنْ يتحدث فهو متأمر على العملية السياسية يكره المجاهدين والعراق الجديد.
|
|
حاصر حصارك.. مقاتلة التقسيم بالاتحاد
كيف يمكننا، التحرر من افكار قيدتنا لعقود وقرون، لمواجهة احتمالات تقسيم العراق والمنطقة.. وان نحول السلبيات والمخاطر لايجابيات ونجاحات.. وهذا امر قادرون عليه، إن نزعنا قناع الوعي المزيف، لنحاصِر بدورنا ما نُحاصَر به. تذكرت القصيدة الرائعة لمحمود درويش: "سقط القناع عن القناع.. عن القناع سقط القناع. حاصر حصارك لا مفر.. اضرب عدوك لا مفر.. سقطت ذراعك فالتقطها.. وسقطتُ قربك فالتقطني.. واضرب عدوك بي.. قتلاك او جرحاك فيك ذخيرة.. فاضرب بها، اضرب عدوك.. انت الان حرٌ وحرٌ وحرُ..
|
|
الدولة العصرية ... سبيلنا لإنهاء الطائفية
للأسف شهدنا خلال سنوات ما بعد التغيير حدوث فِتن طائفية أدت إلى إقتتالاً وقتلاً على الهوية, وكان يجب على من تسنم زمام الأمور مسك العصا من الوسط والابتعاد عن الخطاب المؤجج للفتن الطائفية, فلم أجد بين السياسيين الذين تسنموا المناصب القيادية في العراق الجديد, من لديه جدية في تشكيل (دولة عراقية) موحدة تجتمع فيها كل مكونات الشعب, من شيعة, سنة, مسيح, صابئة, أكراد, إيزيديين .....الخ.
|
|
أهمية الأختصاص في بناء الدولة
للأختصاص أهمية بالغة تتعلق بأهمية الموقع, بناء الدولة يتكامل بعدة إختصاصات علمية, ترتكز عليها البنية المؤوسسية شكلت فيما بعد حكومات التكنوقراط ( حكم التكنلوجيا), العراق ليس بلد طاريء في الحضارة ولم يزوٍّر العراقيون تاريخهم من أجل إعطاءه السمات التي تميزه وتعطي الأرث الكبير, منذ أقدم العصور كان السباق في الكتابة والقوانين والسياسة والحكم, أستثمرتها الشعوب وجعلت منها قواعد دراساتها وتقدمها.
|
|
صراع الأقوياء في العراق
سؤال نبدأ به .... اين نحن من السياسه والأمن ؟!! ، هو سؤال بسيط ، وجوابه لا يحتاج الى وقوف طويل ، بل هو واضح جداً ، انها حرب معلنه على الشعب العراقي ، وأعلنها التحالف ( البعث إرهابي ) ، ذلك التحالف الذي أعلن عداءه للشعب العراقي ، واستباح الحرمات ، فأصبح الهدف واضحاً، والعداء واضحاً.
|
|
ميزانية الاطفال وصناع السياسة
الطفل كتلة مشاعر وأحاسيس وجسم ضعيف يجب احاطته ببيئة صالحة لتزدهر وتنمو قال الامام علي " الطفل ذو نية سليمة ونفس صافية " فمن الواجب ان تتوفر له بيئة صحية ووسائل تعلم متطورة وأماكن ترفيه متنوعة ، فأين الحكومة العراقية من توفير أبسط حقوق الطفل وحمايته من خلال سن قوانين وتوفير الحقوق…
|
|
الاقتصاد يوحدنا.. والسياسة تمزقنا
تحرك "الضباط الاحرار" و"جبهة الاتحاد الوطني" (الوطني الديمقراطي والاستقلال والديمقراطي الكردستاني والشيوعي والبعث) لاسقاط الملكية.. كان تموز انتصاراً للتيارات القومية.. وللفكر الاشتراكي على الليبرالي.. وللمعسكر الشرقي على الغربي. وفي ظل الجمهورية سرعان ما تفجرت مجدداً الصراعات للاستيلاء على الدولة ومقدراتها.. وكلما سقط نظام اقيم نظام بدستور وعلم ونشيد وطني جديد.. فانحسر الاقتصاد والاجتماع لمصلحة السياسة والدولة.. فاطاح القوميون باليساريين والشيوعيين.. والناصريون بالبعثيين.. ثم انفرد "صدام" بالسلطة عبر سياسات عنصرية طائفية استبدادية.. وصولاً الى ٢٠٠٣ بعد سلسلة من الحروب الداخلية والخارجية.. دمرت البنى والاواصر.. واخضعت العراق للحصار والعقوبات.. لتجتاحه القوات الاجنبية ويوضع تحت الاحتلال.
|
|
الأشد مرارة من الموت
تكرار المذابح في بغداد رسالة واضحة المغزى ، العراقيون حكومة وشعبا واعلاما يخافون او يخجلون او يكرهون الاعتراف بأنها معركة اذلال وهوان وتقسيم العراق كما يصفها بعض المراقبين من قليلي الحياء ، العراقيون يفضلون الاكتفاء بالبكاء وتشييع الضحايا الذين هم ثمن التقسيم ، والتوجه بالدعاء…
|
|
الحكيم يسد الأبواب بوجه ... المالكي
قبل انطلاق سباق الانتخابات البرلمانية للعام ٢٠١٤ ، ومع الحراك الدائر في مجلس النواب بين الكتل السياسية على إقرار قانون الانتخابات التي تريد بعض الكتل السياسية أن تفصله على مقاييسها لكي تضمن البقاء في سدة الحكم .
|
|
حايطْ نصيصْ..!
أكوامٌ من بقايا السيارات, حزنٌ ووجوه عابسة, أشلاءٌ بشرية تناثرتْ هنا وهناك, جثث ٌمبتسمة وأخرى تتسآل ما ذنبنا؟ ولا نعلم إن كانت هذه الجثث سنيّة أم شيعية أم لغير طائفة, فالإرهاب أعمى, أصواتٌ بشرية تأنُ طالبةٌ من ينقذها من الموت, وصُراخ يَهزُ الضمائر(أين أنت يا مهدي) إنه ليس مقطعٌ لمسرحية !,أنه مشهد من مشاهد التفجيرات اليومية في العراق نعم. أنها تراجيديا حقيقية وعند البعض كوميديا ساخرة ساحرة يتلذذ بمناظرها الحمراء! وخرابها المفرح .
|
|
|
 |
|
 |
|
|