اطيعوا مرجعيتكم فليس كل مرة تسلم الجرة !!
على الرغم من كثرة التجاوزات والمطالبات الغير واقعية من المرجعية بان تنزل الى الساحة وان تظهر الى الاعلام وان تعطي راي هنا وراي هناك الا انها بقت محافظة على مساحتها تراقب وتتابع وتدقق ولا تعطي راي الا في الوقت المناسب فبقت مساحات المرجعية وحدودها وبقى وزنها وبقى ثقلها .... كنا…
|
|
لماذا لا يشمل قانون العفو الأبرياء؟؟؟
في أي بلد يشهد وضع أمني صعب كالعراق تشدد الإجراءات وقد تنتهك بعض الحريات (مثل الاعتقالات العشوائية أو على الشبهة أو بتقرير من المخبر السري)، هذا هو الواقع المرير شئنا ام أبينا، ولكن المشكلة الحقيقة تكمن فيما بعد الاعتقال حيث أن بقاء عدد كبير من الأبرياء رهن الاحتجاز وانتزاع الاعترافات من بعضهم بالقوة قد يحول أغلبهم إلى مرضى نفسيين حاقدين على المجتمع مما يؤدي بالنتيجة إلى تفاقم الوضع الأمني بدل حله .
|
|
أين الأنتظار
أين الأنتظار
طال الفراق
قد يئسنا من اللقاء
وأنفراج الأمر بعد طول عناء
ونسينا أن لنا غرباء
أو مفقودون أو سجناء
يعيشون في الأذهان
في كل حركة أو همسة أو هناء
ولانفكر يوماً في اللقاء
إنه المكتوب يجب أن نحيى تعساء
في لحظة يهدم الحاجز
ويلتقي الماء بالماء
وتتكسر الأمواج بالأمواج
وصفى…
|
|
دواد الفرحان بنفخ بقربة مقطوعة
في كل عهد جديد لابد إن يظهر من ينقم عليه ، وينتهز الفرص للكيد له ، فكل من خسر وظيفة ، او فقد مصلحة ، في العهد الجديد يصبح عدوا له بالطبع ، لذا لا نستغرب إذا ما ظهر لنا في كل يوم يتيم من ايتام صدام المقبور يتهجم ويلفق ويكذب على كيان سياسي هو من أسس العراق الجديد وقام ببناء مؤسسات الدولة…
|
|
أصوات للبيع ... بسعر الجملة
تنامت ظاهرة شراء اصوات الناخبين مع قرب أنتخابات مجالس المحافظات التي سوف تجري بتاريخ ٢٠/ ٤ / ٢١١٣ ، حيث أتخذت أشكالاً وطرقاً متنوعة لم يكن المواطن يراها في الانتخابات السابقة . وتعددت الطرق التي يستخدمها المرشحون المال السياسي للتأثير على أصوات الناخبين أبرزها حلف اليمين على المصحف…
|
|
سايكس ـ بيكو في عيون العرب
على ما يبدو أن العرب لا يعرفون كيف يفُكر الآمريكان، فطبيعة الادارة الآمريكية للمنطقة بعيدة المدى، ووضع الاستيراتيجيات يكون على اساس عمليات محسوبة، ومقسمة على شكل مراحل، لا تبدو واضحة منذُ بداية التطبيق، ولكنها يمكن أن تتوضح معلمها بعد حين، لم تعد أمريكا تحتاج كثيرا لاستخدام…
|
|
الادب الخاكي والزيتوني...البعثي الصدامي
"القلم والبندقية: لهما فوهة واحدة". عبارة قالها صدام حسين في زمن حروبه وحكمه، وقد أصبحت أصلاً معرفيا في خدمة الثقافة الخاكية (اي في خدمة العسكر) التي ألف عنها عباس خضر كتابا صدر لدى منشورات دار الجمل.
|
|
من بصرة الخير الى واسط المستقبل..الحكيم يحط الرحال في بغداد
اسبوع واحد فقط وتكون الحملة الانتخابية للكتل والقوائم التي تتنافس للحصول على مقاعد مجالس المحافظات قد انتهت ليبدأ بعدها حصاد الاصوات ولياخذ كل مجد نصيبه من مقبوليته عند ابناء الشعب العراقي.
|
|
عذرا ابا جعفر........فقد عادوا
في زماننا يحق لهم تسلم المناصب الحكوميه في دولة القانون الجديد ، وقد احتفلوا هذا العام بعد ان حرموا لعدة سنوات ، وليغنوا في خيمتنا ومعنا (هلهولة للبعث الصامد ) ، عذرا ابا جعفر فقد صدقناك ولم ننتمي لحزب البعث ، خوفا على اصابعنا ، وحياءً من فتواك (لو كان اصبعي بعثيا لقطعته ) ، واليوم…
|
|
حزورة المرجعية .. ٤١١
قديما كانت هناك (تحشيشة) على شكل حزورة تقول " اللي يعرف شنو بداخل الكيس اعطيه من عنده برتقالة " والحقيقة انه كيس يرتقال ، وهذا الحزورة تشبه الى حد كبير توجيهات المرجعية لانتخابات مجالس المحافظات مع الفارق طبعا، فقد وجهت المرجعية بانتخاب الشخص الجيد في القائمة الجيدة ، وان يكون…
|