لن نصدق بأي مشروع
من المعقول جدا ان نسمع في هذه الايام عن اخبار عاجلة وعن تسريبات من مصادر مطلعة وعن مشاريع معدة وسيناريوهات مسبقة وكاملة لاتنتظر الا التنفيذ فلا نستغرب من أي خبر ومن أي حدث و أي طريقة ، خاصة وان الحديث بات مباشرا واللعب اصبح على المكشوف وان كان يختبأ وراء اقنعة ووجوه وشعارات(باتت…
|
|
مظاهرات شعبيه وتدخلات خارجية
بعد التحول الذي طرأ على الانظمه العربية مؤخرا وتغير سياسات وانظمه دكتاتوريه : لاشك ان أول من عمل وفق لنظام الديمقراطي وكتب دستور وشرع قوانين وعمل بها هو الشعب العراقي ،
|
|
شفط أم صلاة استجفاف
لم ارتكب اثما ولم انحرف عن دين الله ، لم ابتدع ولم اتفيهق ولست متشدقا، لا اريد ان اخرج عن الملة ولا اقبل ان ارمى بالزندقة او الصفصطة ، الملاحدة ليسو اصدقائي ولا اهل الطبيعة ، انا مسلم اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ، "امرغ وجهي بالتراب خمس مرات في اليوم " كما تقول هند آكلة الاكباد ..
|
|
مادعا إليه الحكيم ورفضناه
نبهني أحد الصحفيين من أصدقائي لما كنت أقوم به ونسيته اليوم..قال ،هل تذكر كيف كنت تهاجم دعاة الفدرالية وتعدهم غير حريصين على وحدة العراق وسلامة أراضيه ؟قلت ،نعم أذكر ذلك ،ولاأنساه. ضحك مني ،وسألني ،وإذن لماذا أجدك الآن تتحدث عن التقسيم ! وهو أسوأ من الفدرالية ،هذا لو فرضنا إنها…
|
|
الحكيم انقذ المالكي مرتان
سعى المجلس الأعلى من خلال متبنياته وخطاباته تجاه الوطن والمواطن الى بناء مفهوم جديد هو الشراكة الوطنية ، فالعراق بلد تعددي يعيش بين ثناياه أديان وقوميات ومذاهب مختلفة ، ولا يمكن لهذا البلد ان يحكم من توجه سياسي او قومية او ديانة او مذهب فالشراكة الوطنية هي السبيل لحفظ الحقوق…
|
|
"فأذّن مؤذن بينهم أنْ لعنة الله على الظالمين"* في الرد على الإسم المستعار حسن سلطان
في مقال حسن سلطان الموسوم(أصرار الفضائية العراقية على أذاعة الأذان الشيعي) المنشور على موقع كتابات كتب مانصه أن( إصرار الفضائية العراقية على إذاعة الأذان الشيعي يقدم المزيد من الأدلة على إرتباطها بالمخابرات الإيرانية وتنفيذها لمخططات تخريبية هدفها تأجيج الفتنة الطائفية وتمزيق المجتمع والحرب الأهلية).....
|
|
السكن ..مشكلات كبيرة ..وحلول غائبة
عقد في بغداد قبل ايام مؤتمر وزراء الاسكان لدول الجامعة العرابية وكحاله من المؤتمرات التي سلفت وهو خروجه بتوصيات لاتطبيق لها على ارض الواقع اهمها ادخال القطاع الخاص في هذا المجال للتغلب على المشكلة .
|
|
الحسين والعراق
لااعلم من اين ابتدأ الكلام ,فما قيل عنه كثير, ولكنه لايقارن كجزء من قطرة في غياهب المحيطات .
|
|
فتنة سوريا
(كن في الفتنة كأبن اللبون لا ضرعاً فيحلب ولا ظهراً فيركب).
ابن اللبون هو صغير الجمل حيث لا يطمع أحد بحليبه فيحلبه، وليس له ظهر قوي فلا يطمع أحد بأن يركبه.
|
|
الضاري حارث....الماسوني
الضاري الماسوني... بؤرة عنف لا يستكين وشر مطلق.... عبر بأجرامه الامم والاقوام والجغرافيه... وهو قاعده محليه لتنظيم القاعده الاجرامي في العراق..... مقابل دعم مالي ولوجستي معروف ..... حينما يحل الضاري بأرض عراقيه فأن مواسم الموت تحل معه وهو يرفع راية الذبح والقتل لشيعة آل البيت الاطهار…
|