وزارة الحسين (ع)
كل عام وفي هذه الايام المباركات تنطلق الاف المواكب الحسينية بل وتتسابق لحجز مكان على الطرق المؤدية الى كربلاء الشهادة ، هذه التظاهرة التي تنطلق كل عام ويزداد عددها باطراد تختلف في كل تفاصيلها عن اي تظاهرة او مهرجان او احتفال آخر ، من حيث التمويل والتنظيم والدعوة والادارة والخدمات…
|
|
حكيميون ما انجازنا الشخصي ؟
عندما نقول نحن تيار شهيد المحراب يأخذنا الفخر والشرف الرفيع ،ويدلنا تاريخنا الجهادي والعلمي إلى صفحات مجيدة ومشرقة ، لكن هذا التاريخ المشرق هل صار سبب تخدير ورضا الكثيرين فأصبحوا يتغنون ليل نهار بحجة أحقية التيار وبالتالي نحن على حق وكفى ، لماذا لا نصنع التاريخ نحن إفراد تيار…
|
|
علامات المؤمن خمس
روى الشيخ في التهذيب والمصباح عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) قال: علامات المؤمن خمس: صلاة إحدى وخمسين، أي الفرائض اليوميّة وهي سبع عشرة ركعة والنوافل اليوميّة وهي أربع وثلاثون ركعة، وزيارة الأربعين والتختم باليمين وتعفير الجبين بالسجود والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم
|
|
فاتورة الخلافات السياسية
لا يخفى على احد وجود الكواتم والعصابات المسلحة واحتمائها تحت سترة الساسة , لم يترددوا برفع اصواتهم وتحريك العشيرة والطائفة والقومية حينما تكون لهم علاقة مباشرة , ولم يترددوا من التلويخ بالملفات للابتزاز والتهديد والحصول على مكاسب منها .
|
|
لم ولن يكون المجلس الاعلى جزءا من دولة القانون ياسعد المطلبي
انا على يقين تام من ان السيد سعد المطلبي لم يكن يعرف ماذا كان يدور في المفاوضات التي جرت بين قيادات من المجلس الاعلى الاسلامي العراقي من جهة ودولة القانون من جهة اخرى من اجل تشكيل قائمة واحدة للدخول في انتخابات مجالس المحافظات التي ستنطلق في العشرين من شهر نيسان من العام المقبل…
|
|
لماذا يعاد سناريو الهاشمي في هذا الوقت؟؟؟
يبدو ان الازمة العراقية لاتقف عند حد ولن تنتهي الى حل ولن ترسوا سفينتها الى بر امان فمن تازيم الملف الامني التعقيد السياسي والى العبث بالملف الاقتصادي ناهيك عن التصريحات الاعلامية والحرب التصعيدية ولا تقف عند ازمة الاقليم والمركز والتي طغت على كل ملفات الساحة العراقية وتفاصيلها…
|
|
فرصة ذهبية
المسيرة الاربعينية التي تجمع على درب الحسين ع كل عام قرابة ال ١٥ مليون عراقي من شتى الطوائف وشرائح المجتمع شيعة وسنة ومسيحيين عرباً وأكراداً, ربما كانت هذه المسيرة فرصة للحكومة العراقية في مد خطوط التواصل مع المواطنين, وذلك عن طريق وضع صناديق للشكاوى والاقتراحات في كربلاء تكون…
|
|
لنا الكراسي ولكم المآسي !
أسامة النجيفي : يقود الفتنة من منزل العيساوي ويزعم بذهابه الى الاقليم لتنسيق المواقف ..
|
|
الازمات السياسية وحياة الناس
خلال ثلاثة ايام كانت مدن كركوك وديالى ونينوى وتكريت اضافة الى العاصمة بغداد مسرحاً لعمليات ارهابية عديدة أوقعت عشرات الشهداء والجرحى، ومع انّ الامر لم يشكل مفاجأة بالنسبة لكثير من الناس، لانّ الاوضاع الامنية لم تشهد في اي وقت من الاوقات طيلة الاعوام العشرة المنصرمة اي تحسن حقيقي، الا ان التصعيد الارهابي الاخير لا يمكن ان يقرأ بمعزل عن جملة معطيات ووقائع سياسية قد لا تنحصر في داخل الجغرافيا العراقية فقط، وانما تمتد الى ما وراء حدودها.
|
|
حكومة الخدمات ام حكومة الازمات
لا تزال الصدفة والحظ العاثر للشعب العراقي هي الصفة الرئيسية في العراق منذ الازل .
|