وقالت الهيئة في بيان إنه "تم تحرير ١٧٠جندياً كانوا محاصرين لمدة ثلاثة أشهر في منشأة المثنى الكيمياوية"، مبينة أن "الجنود المحاصرين كانوا يأكلون الشعير طوال فترة محاصرتهم".
وأضافت الهيئة أن "داعش الارهابي حاول أكثر من مرة مهاجمة المنشأة برفقة خبير سعودي لغرض فتح هذه المخازن الكيمياوية التي أغلقها الأمريكان"، مشيرة الى ان "مبنى المنشأة أصبح مقرا قويا للحشد في صحراء الأنبار وعلى بعد ٢٠كم عن الثرثار".