واوضحت ميسون الدملوجي لوكالة (اصوات العراق) ان " اللواء قاسم عطا لا يصلح لهذه المهمة ونطالب مرة اخرى باقالته هو غير قادر على كشف المتهمين الحقيقيين وان التبرير الذي كشف عنه لوسائل الاعلام اقرب الى ان يكون نكتة من انه حقيقة تقوم به اجهزة امنية رصينة"، مضيفة " ان ما قاله عطا يفتقد الشرعية والمنطق بالكامل ونعتبر ان عمليات بغداد لم تقم باي تحقيق وهي غير قادرة على كشف الحقيقة، والتحقيق غير جاد والكلام كله غير جاد وغير منطقي".
وتابعت الدملوجي "تفاجأنا بتصريحات اللواء قاسم عطا ربما كان يتحدث عن تفجير اخر غير التفجير الذي حدث في البرلمان والذي استهدف رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي حيث قال عطا ان المستهدف كان رئيس الوزراء، فمن الغريب ان يذهب انتحاري في وقت العصر يفجر نفسه امام مجلس النواب لكي يستهدف رئيس الوزراء بينما ان مجلس الرئاسة لا يبعد كثيرا عن البرلمان".
وقالت الدملوجي "نطالب ان يكون هناك تحقيق من قبل مجلس النواب لانه حتى الشريط الذي عرضه قاسم عطا هو شريط مجلس النواب، فاين اشرطة التسجيل التابعة للمنطقة الخضراء خارج مجلس النواب، كيف دخلت هذه السيارة المفخخة وتجاوزت كل اجهزة كشف المتفجرات كيف لم تكشف المتفجرات التي في السيارة".
وتابعت الدملوجي "تفاجأنا بتصريحات اللواء قاسم عطا ربما كان يتحدث عن تفجير اخر غير التفجير الذي حدث في البرلمان والذي استهدف رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي حيث قال عطا ان المستهدف كان رئيس الوزراء، فمن الغريب ان يذهب انتحاري في وقت العصر يفجر نفسه امام مجلس النواب لكي يستهدف رئيس الوزراء بينما ان مجلس الرئاسة لا يبعد كثيرا عن البرلمان".
وقالت الدملوجي "نطالب ان يكون هناك تحقيق من قبل مجلس النواب لانه حتى الشريط الذي عرضه قاسم عطا هو شريط مجلس النواب، فاين اشرطة التسجيل التابعة للمنطقة الخضراء خارج مجلس النواب، كيف دخلت هذه السيارة المفخخة وتجاوزت كل اجهزة كشف المتفجرات كيف لم تكشف المتفجرات التي في السيارة".