:: آخر الأخبار ::
الأخبار مستشار بارزاني يصف المتظاهرين المطالبين بحقوقهم بالمهرجين (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٩ م) الأخبار حكومة الاقليم تقمع شريحة المعلمين بعد المطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٤ م) الأخبار السوداني يوجّه بحسم ملف التحقيقات في سلف المبادرة الزراعية (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠١ م) الأخبار الاعمار والاسكان: أسعار العقارات في البلاد ستشهد انخفاضاً تدريجياً (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٤ م) الأخبار الخارجية العراقية تدين تصريحات نتنياهو بشأن اقامة دولة فلسطينية في السعودية (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١١:٠٨ ص) الأخبار مستشار رئيس الوزراء يصرح: لا خوف على السيولة المالية (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٥ م) الأخبار تصدير النفط العراقي للولايات المتحدة في انخفاض كبير جدا (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٦ ص) الأخبار هادي العامري يؤكد ما جائت به بدر بالتزامن مع محاولات فرض العقوبات (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٣ ص) الأخبار فينيسيوس يجعل مشجعي الريال يعيشون الصدمة (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٨ ص) الأخبار ازمة مالية تطرق ابواب العراق بسبب عدم توفر السيولة النقدية (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٢١ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٢ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٣ / بهمن / ١٤٠٣ هـ.ش
١١ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٠٩
عدد زيارات اليوم: ١٨,٢٠٦
عدد زيارات اليوم الماضي: ٧٣,٩٢٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٧,٤٣٨,٠٩٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٤,١٦٨,٥٢٢

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩٢٦
الملفات: ١٥,٢٣٩
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٨
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار السيد عمار الحكيم يدعو الشباب الثائر الى تبني الحكمة والوسطية والانتقال من شارع الثورة الى مشروع بناء الدولة

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٩ / يناير / ٢٠١٢ م ٠٤:١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٢٩٤٧ التعليقات التعليقات: ٠
دعا السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراق الى تثبيت حقوق الشباب في الدساتير المزمع صياغتها في البلدان الثائرة و تشكيل منظمات مدنية تدافع عن الحقوق المشروعة للشباب والتواصل المستمر بينهم في البلدان المختلفة وتبادل الخبرات والتجارب الكبيرة ، مشددا سماحته في كلمته التي القاها في المؤتمر العالمي للشباب والصحوات الاسلامية في طهران الاحد ٢٩/١/٢٠١٢ ، على ضرورة الانتقال من شارع الثورة الى مشروع بناء الدولة ومؤسساتها، مبينا ان ذلك يتطلب امتلاك الرؤية السياسية الثاقبة والتحليل الصحيح في معالجة التطورات وعدم الانجرار وراء المشاريع الدخيلة وتفويت الفرصة عليها.

كما دعا السيد عمار الحكيم الى الحيطة والحذر للمحافظة على هذه الصحوة الشبابية والوقوف بوجه محاولات استغلالها من جهات نفعية ، معتبرا عدم الوقوع في الانغلاق والانطواء على الافكار والمناهج الضيقة والمظلميات المحدودة الفئوية والمناطقية والمذهبية وتبني خطاب العفو والحكمة والوسطية، مبينا بأنها الشرط الاساس لانجاح مشروع الصحوة لتكون اسلامية الهوى انسانية الاطار.
كما اشار سماحته الى ان الظلم والاستبداد والقمع والاضطهاد وغياب الحريات وتجاهل الحقوق والطموحات وتغييب العقول والطاقات الشبابية الهائلة في مجتمعاتنا واحتكار المواقع والامكانات والثروات والانانية والاستفراد وغياب العدالة الاجتماعية والفراغ القيمي والاخلاقي والابتعاد عن الهوية الاسلامية وغيرها كلها عوامل ادت الى تراكم الغضب والسخط ليتفجر ويصنع هذا التحول التاريخي العظيم ، مشيدا بالدور المرموق والمميز للمرأة الشابة والتي وقفت الى جانب اخيها الشاب في صناعة هذه الملحمة الكبرى .
في جانب آخر من كلمته أكد السيد عمار الحكيم أن قضية فلسطين والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ستبقى القضية المحورية في العالم الاسلامي ، مبينا استعداد العراق لتقديم تجربته الجديدة والتي حملت في طياتها الكثير من التحديات والمخاطر الى جانب الكثير من الانجازات والمفاخر ، مؤكدا أن العراق اصبح حافلا في تجربته وبادواره الشبابية المميزة التي تمثل اساسا في انطلاق العراق الديمقراطي الجديد  .

اليكم نص كلمة السيد عمار الحكيم في المؤتمر العالمي للشباب والصحوات الاسلامية

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين وصحبه المنتجبين ..
في رحاب المولد النبوي الشريف وفي ذكرى انتصار الثورة الاسلامية في ايران ينعقد هذا الاحتفال والمؤتمر الكبير النادر في عالمنا الاسلامي من حيث حجم الحضور وتنوعه ومساحات تمثيله، شكرا لقائد الثورة الاسلامية السيد الخامنئي ( دام ظله الوارف ) راعي الصحوات وراعي الشباب في مسيرته الطويلة ، شكرا للجمهورية الاسلامية ، شكرا لمعالي الدكتور ولاياتي والفريق الكبير العامل معه لانعقاد هذا المؤتمر ومؤتمرات عقدت ومؤتمرات ستنعقد.
ايها الاحبة نقف على ارض السلام والاسلام أرض ايران لنستذكر ثورة مضى عليها ثلاثة عقود انطلق الشعب الايراني آنذاك الى الشوارع والساحات ليملأها، وفي مثل هذه الايام ليستقبل امام المستضعفين والمحرومين الامام الراحل الخميني العظيم (قده).
خرج من الزنازين ومن الظلم والاضطهاد ليأخذ حلة جديدة ويدخل في بناء الدولة، واولئك الشباب الذين صنعوا الثورة ها هم اليوم يقودون الدولة، وكما نجحوا في مسارهم الاول فقاموا يحققون النجاحات الكبيرة في مهامهم الجديدة، وعلينا ان نتعلم ونستفيد ونأخذ المزيد من العبر والدروس من ايران الثورة ومن ايران الدولة وابنائها.
ايها الشباب .. ان ما حصلتم عليه دون طموحنا ودون استحقاقكم ولكن عليكم ان تدركوا بوعي اننا عبرنا طرقا وعرة ومحطات مظلمة في تاريخ امتنا الاسلامية كي نصل الى هذه المرحلة، وان تركة الماضي كانت ثقيلة ومرّة ودامية وصعبة ولكننا على الطريق الصحيح وسنصل باذن الله تعالى بكم ومعكم الى حيث تتحول طموحاتكم الى واقع تستحقونه وتكونوا طاقة الامة الكبرى والواعية الناشرة لدينها العظيم ورسالتها السمحاء في كل ارجاء العالم.
انتم شباب الامة الاسلامية ومشروعها الاكبر وسلاحها الاقوى ومادتها للمستقبل والامل في ان ترفعوا راية الاسلام خفاقة شامخة عالية. 

التواصل يوحد الرؤى والاهداف 

ونحن نتحدث عن دور الشباب في الصحوة لابد لنا ان نستذكر دواعي الصحوة  ومناشئها، فالظلم والاستبداد والقمع والاظطهاد وغياب الحريات وتجاهل الحقوق والطموحات وتغييب العقول والطاقات الشبابية الهائلة في مجتمعاتنا واحتكار المواقع والامكانات والثروات والانانية والاستفراد وغياب العدالة الاجتماعية والفراغ القيمي والاخلاقي والابتعاد عن الهوية الاسلامية والجذور الاصيلة والوقوع في الهيمنة الاجنبية التي جعلت بلداننا مكشوفة امام الاجندة الدخيلة هذه وغيرها ادت الى تراكم الغضب والسخط ليتفجر في لحظة الحقيقة ويصنع هذا التحول التاريخي العظيم.
ان التواصل يوحد الرؤى والاهداف ولم تستطع الانظمة اخماد الصحوة المتنامية لانها انطلقت في وقت واحد ولكن في اماكن متعددة، فالديكتاتورية واحدة وان توزعت ومصالح الشعوب واحدة وان تعددت، وهو ما جعل من شبكات التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وغيرها الدور الكبير في تكوين وحدة الرؤية والحدث والشعار والمطاليب، "الشعب يريد " ..هذه هي الكلمة الشهيرة التي اطلقها الشعب المصري الشقيق ثم تناولها العديد من البلدان ، كما لابد من استذكار الدور المرموق والمميز  للمرأة الشابة الى جانب اخيها الشاب في صناعة هذه الملحمة الكبرى. 

الحذر من الوقوع في الانغلاق والانطواء على الافكار والمناهج الضيقة 

 اننا معنيون اليوم بمزيد من الحيطة والحذر للمحافظة على هذه الصحوة والمنع من الميل منها وهو ما يتطلب عملا حثيثا لاستثمارها والوقوف بوجه محاولات استغلالها من جهات نفعية لتغييب الوعي الشبابي المسلم ويتطلب ايضا التعامل معها بمنطق التبني وليس التمني، فهناك قلق من الوقوع في الانغلاق والانطواء على الافكار والمناهج الضيقة والمظلميات المحدودة الفئوية والمناطقية والمذهبية والتي تخاطر بوحدة الامة وانسجامها ، وهناك قلق من استيقاظ الجيوب النائمة لفلول الانظمة البائدة والسعي لارجاع معادلة الهيمنة الاستبدادية ، وهناك قلق من غياب خطاب العفو والحكمة والوسطية والوقوع في التشدد وعدم استيعاب التعددية وهي الشرط الاساس لانجاح مشروع الصحوة لتكون اسلامية الهوى انسانية الاطار. 

لابد من الانتقال من شارع الثورة الى مشروع بناء الدولة ومؤسساتها

 وهناك قلق من الاقتصار على اسقاط الانظمة المستبدة وعدم استكمال خطوات الصحوة باسقاط المنظومات الاخلاقية والقيمية الفاسدة واحتكار السلطة والادوات من قبل الانظمة وتغييب دور المجتمع وطاقاته الشبابية الكبرى في عملية البناء والاعمار والازدهار والتنمية بكافة اشكالها وصورها ومستوياتها المادية والمعنوية.
لابد من الانتقال من شارع الثورة الى مشروع بناء الدولة ومؤسساتها وان ذلك يتطلب امتلاك الرؤية السياسية الثاقبة والتحليل الصحيح في معالجة التطورات والتحولات اليومية والمستقبلية وعدم الانجرار وراء المشاريع الدخيلة وتفويت الفرصة عليها. وهو ما يتطلب تعزيز الثقة بالنفس وصياغة مشروع نهضوي واصلاحي متكامل يستوعب الطاقات الشبابية ويحقق امانيهم وطموحاتهم ويمنحهم الفرصة الحقيقية للمشاركة في صنع القرار وتحمل المسؤولية في المواقع والمناصب الحساسة والصلاحيات الكافية لتفجير طاقاتهم وتنمية ملاكاتهم في خدمة شعوبهم كي لا يكونوا مجرد جسر او اداة للآخرين ، ان ذلك يتحقق عبر تثبيت حقوق الشباب في الدساتير المزمع صياغتها في البلدان الثائرة وعبر تشكيل منظمات مدنية تدافع عن الحقوق المشروعة للشباب وعبر التواصل المستمر بين الشباب الثائر في البلدان المختلفة وتبادل الخبرات والتجارب الكبيرة .

 فلسطين.. القضية المحورية في عالمنا الاسلامي

 قضية فلسطين ستبقى القضية المحورية في عالمنا الاسلامي والدفاع عن الحقوق المشروعة لهذا الشعب المظلوم والوقوف بوجه المخططات الصهيونية والاستكبارية الرامية الى الالتفاف على الصحوة ومسك زمام المبادرة واستعباد الشعوب الاسلامية من جديد .
نحن في العراق على اتم الاستعداد لتقديم تجربتنا التي امتدت عشرة سنوات وحملت في طياتها الكثير من التحديات والمخاطر والكثير من الانجازات والمفاخر والعراق اصبح حافلا في تجربته وبادواره الشبابية المميزة التي نعتز بها ونعتبرها اساسا في انطلاقتنا .
ختاما اقترح عدم الاقتصار على هذا المؤتمر ووضع آلية مناسبة لادامة التواصل بين هذا الجمع الخيّر وتعميقه متابعة للاقتراحات الواردة والتي قد ترد في هذا المؤتمر عبر امانة عامة دائمية تواصل الجهد وتديم العلاقة بين الاعضاء.

التقييم التقييم:
  ١ / ١.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني