لقاء وطني أم إغراق سفن الأمل ؟؟
مع الحاجة الملحة للقاء وطني وتوافق وتنازل كل اطراف الخلاف السياسي ومحور الازمة الراهنة من الفرقاء السياسيين وعل الرغم من حديث الجميع عن تلك الضرورة وامكانية عقد المؤتمر الوطني الا ان الملاحظ هو اغراق ذلك المؤتمر المؤمل عقده واللقاء المرتقب بكثرة المطالب وتعدد الشروط وتفرع…
|
|
إلاّ تُجار الدماء
التمترس خلف أوهام الماضي وتصدير أفكاره وثقافاته وآرائه ومتبنياته يعني بأننا مازلنا ندور في تلك الحلقة المفرغة والتي تعيدنا للمربع الأول وتجعلنا مرغمين لمراجعة حساباتنا وترتيب أوراقنا وبالتالي فهم مالنا وما علينا.
|
|
الاعتداء على المرجعية الدينية تتحمله الحكومة المركزية!!
شهدت الأسابيع الماضية حملة منظمة استهدفت وكلاء المرجعية الدينية في عدد من محافظات الوسط والجنوب تصاعدت وتيرتها في الايام الماضية على خلفية زيارة السيد المالكي الى النجف الاشرف ورفض مراجع الدين استقبال رئيس الوزراء لعدم قناعة المرجعية الدينية بأداء الحكومة وكذلك عدم التزام الحكومة بتوجهات المرجعية الدينية في بناء البلد وتحقيق شراكة حقيقية قائمة على تقديم الخدمات الضرورية لابناء الشعب العراقي".
|
|
متبنيات المجلس الأعلى تجاه الوطن والمواطن
الحلقة السابعة
• دعم مسار الدّولة
|
|
السنين تقرض ...والاموال تهدر!!
العراقيون جميعا يتوسمون في قيادتهم السياسية كل الحرص على مصلحة العراق وشعبه الصابر، ومن هنا يتوجب عليهم التعامل مع الواقع الجديد بمنطق الحكمة والعقل والروية بما يتناسب ومعطيات المرحلة والمنعطف الحرج الذي يمر به عراقنا الحبيب، لذا فهم ملزمون بالتعاون على وأد الفتنة والسعي…
|
|
متى تنتهي محرومية ابناء الجنوب ؟؟
ليس غريبا ان يكون الوضع الاقتصادي والمعيشي لفئة اوطيف واسع من ابناء الشعب العراقي بهذا السوء مع اطلاق وزارة التخطيط نتائج تقريرها الذي عرضته تحت عنوان خارطة الحرمان ومستويات المعيشة في العراق لعام ٢٠١١ والذي جمع بيانات عن الواقع الاجتماعي والاقتصادي في المحافظات العراقية والذي…
|
|
بين من يعملون و يشككون
هل يقبل عاقل أو منطق سليم أن تستمر الحال في البلاد على ماهي عليه الآن، وهل يجوز لمن يتشدق بحماية حقوق الشعب حرمانه من حقه الطبيعي في الاستقرار والأمان والعيش بسلام هذا وغيره من الهواجس التي اعتاد العراقيون على معايشتها في مجالسهم ومنتدياتهم أبتداءاً في طوابير انتظارهم أمام…
|
|
لا تفرعنوا الحكام
نحنُ بحاجة لإحياء مبادئ المساءلة بأطر وصيغ حضارية معاصرة كونها تشكل حجر الزاوية في انشاء دّولة قوية تحت نظام ديمقراطي حر، فترك المسؤول يمارس سلطاته بهواه وكما يحلو له وكأنه ظل الله على الأرض سيدفعه إلى التمادي واستصغار الناس وهدر حقوقهم مما يثير حالة الفساد والافساد الاداري والمالي، ناهيك عن حالات الاثراء الفاحش على حساب المال العام وهدره وتبذيره على ملذات الحاكم أو المسؤول وحاشيته.
|
|
متبنيات المجلس الأعلى الإسلامي العراقي تجاه (الوطن والموطن)
الحلقة السادسة
• توسيع صلاحيات مجالس المحافظات
|
|
رفقا باليتامى ياعباد الله
قال تعالى : ( هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ) (١) .
|