احداث سامراء والموصل الاخيره .. مؤشرات خطيرة
احداث سامراء والموصل الاخيرة من دخول الدواعش وسيطرتهم على احياء عديدة اثارت علامات كبيرة للاستفهام بشان القدرات الامنية لوزارتي الدفاع والداخلية !!
|
|
زوجة سبير
زوجة سبير دخل العيادة برفقة زوجته وهو يتكى على كتفها وكتف ولدهما الكبير وابتدءت هي بالكلام والشكوى دكتور صارلنا اسبوعين ننتقل بين طبيب وطبيب وحالة زوجي المرضية في تدهور...
|
|
"مجرد رأي".....(١٥٢) «فإن يك صدر هذا اليوم ولى...فإن غداً لناظره قريب»
المتابع لسيناريو تسارع الأحداث السياسية التي عصفت في الشرق الأوسط والمنطقة خاصة، يلاحظ أن استراتيجيات الولايات المتحدة الأمريكية فيها قد مادت إلى منحنى أكثر أعتدالا من المنحنى السابق الذي كان ومازال يؤشر على نقاط حيوية تصب أولا في مصلحتها، وفي مصلحة وجود الكيان الصهيوني ثانيا، وأسندت دور عمالة ذلك المنحنى للسعودية وحلفائها من الأعراب مقابل ابقاء الحكم الوراثي القبلي للعائلة المالكة على رأس السلطة.
|
|
المقاتلة اف-١٦.. عقد سياسي واقتصادي ايضاً
استلم العراق اول طائرة اف-١٦، من اصل ٣٦ طائرة، سيستلم اربعة منها قبل نهاية العام.. والبقية في ٢٠١٥-٢٠١٦.. قيمة الصفقة ١.٩ مليار دولار.. بكلفة ٥٢.٨ مليون دولار للطائرة.
|
|
حوار مع سيادة (العميد!)
غرّد هاتفي الخليوي، معلناً أن هناك من يرغب في الحديث معي. فتحت الخط لأُبلغَ بأن الكتاب الذي كنت قد أرسلته- على نحو رسمي- قبل ساعة أو نحوها، إلى سيادة العميد، عبر رئيس القسم، قد رفض السيد العميد استلامه، على الرغم مما فيه من شأن ينبغي له أن يتابعه وينهض به، انطلاقاً من مسؤوليته وصلاحياته واختصاصه.
|
|
من هو الفاشل يا أهل الدار: الإرهاب أم المختار؟
ثلاثة أيام بلياليها والأخبار التي تأتي من سامراء، التي ما عادت تسر من رأى، ومن الموصل والرمادي، كالغيوم السود تمطر رعبا وتنذر بأيام قادمة أشد سوادا. هذا عدا المفخخات التي تحصد أرواح الناس في كل مكان حتى صارت لكثرتها كأنها نعمة يجب ان نشكر عليها القائد العام للقوات المسلحة. أليس كافرا من يعترض على ولي نعمته؟
|
|
الفشل الذي يريد ان يحكمنا
إذا كانت لديكم هواية متابعة أخبار الساسة والمسؤولين العراقيين، أتمنى عليكم أن ترجعوا بالذاكرة إلى الأسبوع الأول من معارك الأنبار، في ذلك الوقت خرج علينا القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي ليعلن وبالحرف الواحد ان القاعدة منيت بهزيمة وانها تلفظ أنفاسها الاخيرة، بعدها…
|
|
البنادق لاتوقع اتفاقيات السلام
الضابط الكبير الذي يحدثني بأسف حول انهيارات الامن المتتالية، يعتقد ان البلاد ليس فيها ما يكفي من العقلاء لردع موجات "الخبل" و"الخبل المضاد". لكنه يتساءل مع نفسه: الا توجد طريقة حقا بعد ٤٠ عاماً من الموت، لشراء كمية من العقل مع صفقة الدبابات؟
|
|
لماذا نعجز أمام الإرهاب؟
أكان الهدف من اجتياح مجاميع (داعش) المسلحة الإرهابية مدينة سامراء تفجير مرقدي الامامين العسكريين لاثارة فتنة طائفية وحرب أهلية، أم لاستعراض العضلات، أم للتخفيف عن عناصرها المحاصرة في الفلوجة، وسواء كانت الأهداف نفسها أو غيرها هي التي تقف وراء تحرّك تلك المجاميع نحو الموصل في اليوم التالي ثم الرمادي في اليوم الثالث (أمس)، فان النتيجة واحدة، هي ان المزيد من الدم العراقي يُسفك على أيدي الإرهابيين وان الدولة المسؤولة عن حفظ هذا الدم تبدو عاجزة عن القيام بواجبها.
|
|
نواب ألقرض الحسن... أو الأقساط المريح.!
لا شك أن مفردة ألقرض الحسن تدل على فعل الخير، وتقوي الأواصر الاجتماعية، والإسلامية، والعشائرية، ومتداولة بشكل عام في مجتمعاتنا العربية؛ والإسلامية.
|