يأسيدنا دلونا من هو الأفضل المرجعية العليا في النجف الأشرف أوصتنا باستبدال الوجوه وانتخاب الأفضل والأقوى والانزه
لم أنسى ذلك اليوم الذي أقام فيه الدكتور عدنان الباججي اجتماعا موسعا لشخصيات أطراف المعارضة العراقية في لندن قبل الدخول الامريكي للعراق ، وكان عدد المشاركين بحدود ٦٠٠ شخصية ، وقد وجهت لي الدعوة حينها ، كنت قد طرحت سؤالا ً للذين اعتلوا منصة هذه الندوة ،
|
|
ألدِّيمقراطية ألهادفة و آلدِّيمقراطية ألمُستهدفة!
هل منْ فائدة في آلأنتخابات, بعد صرف المليارات على البطاقة الأنتخابية لوحدها فقط و التي لا تغني و لا تسمن من جوع أمام التزوير و آلتلاعب بآلاصوات, لأنّ النتائج النهائية عند جمعها قابلة للتزوير بكل سهولة و يسر عبر أزرار الكي بورد الذي يتحكم به أصابع الموالين للأحزاب و المليشيات و الخطوط المعروفة ألناهبة لحقوق الفقراء طبقاً للقوانين القرقوزية التي فصّلوها بأنفسهم في مجلس البرلمان!؟
|
|
لماذا لا يقف الحكيم مع المالكي؟! (الحلقة الثانية)
من المشاريع التي كان يؤمن بها تيار شهيد المحراب (قدس) هو مشروع الدولة الفيدرالية؛ وقد رسمنا شكلاً إفتراضياً لهذا الإتحاد الفيدرالي, ولم يكن ذلك المشروع هدفاً لتقسيم الموحد أو إعادة ترتيبه؛
|
|
السيارات الحكومية للاستخدامات الانتخابية
خلال خروجك الى الشارع بعد انتهاء الدوم الرسمي في الدوائر الحكومية سوف تشاهد ارتال من السيارات بجميع الانواع والموديلات تجوب شوارع بغداد والمحافظات العراقية كافة ،
|
|
"تبا لك يانيسان"
"تبا لك يانيسان"
تحررت بلادي، فأصبحت الآن أسير .
سلام عليك ياكربلاء وسلام عليك يايوم الغدير .
وسلام على شعبان، ونيسان من تسعة خلن منه.
فلولا تاسوعك يانيسان، فإنك تستحق الرحيل .
|
|
لمن الدور بعد بشار الأسد؟!
تطبيق نظرية أحجار الدومينو على الحكومات الإسلاموية.
سقوط أو تنحي بشار الأسد، لا يعني بالضرورة تأثر المصالح الروسية والإيرانية، لكن ثمة دولتان ستكونان كبش الفداء، وذلك وفق المعطيات السياسية، ووفق ما يتطلبه الواقع من أجل إعادة التوازن الإقليمي الى نصابه.
|
|
المالكي يطالب بالتغيير
طالب نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي بالتغيير, وقد حث الناخبين للاشتراك بالانتخابات من اجل التغير, جاء ذلك خلال كلمته الأسبوعية هذا الأربعاء.
الكل طالب بالتغيير, أحزاب وكيانات, أفراد وجماعات, إسلاميون وعلمانيون, وحتى المرجعيات طالبت بالتغيير.
|
|
البرامج الانتخابية، من سينتصر ؟.
بدأت الحملة الانتخابية، وبدأت تتشكل معها الفكرة الرئيسية لدى المواطن عن كل تكتل مشارك بهذه الانتخابات، وهل أن المشاركين يمتلكون رؤية للأربع سنوات القادمة؟ أم أن الأمور ستسير وفق ظروف الأمس بفشلها وفسادها ؟
|
|
ما يراه الشيخ حمودي .............. علي نافع الزيادي
مثلما كان فاعلا وحاضرا ومتحركا بأستمرار في مراحل شبابه الاولى، وكما كان مبدئيا وشجاعا ومقداما في ظل اصعب واعقد واخطر الاوضاع والظروف التي اوجدها نظام البعث المقبور، فقد بقي الشيخ همام باقر حمودي يحمل نفس الصفاف والخصائص والخصال،
|
|
منذ التاسع من نيسان
تتعالى أصوات السياسيين بحثا عن صدى في خضم صراع إنتخابي محموم يجتاح العراق ويسحب إليه الكثير من الأفرقاء ليكونوا حطبا لوقوده دون أن يعرفوا بالضبط الى أين يتجهون ببلدهم ،
|