المرجعيه الدينيه....تريد ؟!
لا يحتاج دور المرجعيه الدينيه في الحياه العامة والاجتماعية ، وإرشاد وتوعيه وتوجيه المجتمع نحو الطريق الصواب ، لا يحتاج الى تفسير او تأويل ، او دفاع ، فقد كانت الحريصه أشد الحرص على الدين ومصالح المسلمين في أصقاع البلاد الاسلاميه والمواقف كثيره وكبيره بدءً من القضية الاساسيه والكبيرة للامه الاسلاميه " فلسطين " الى بقيه قضايا آلامه الاسلاميه ،
|
|
حرب الاكاذيب القذرة ... سلاح الضعفاء
كلما اقتربنا من يوم الحسم الانتخابي نجد الطرف الاخر في المنافسة يكثر من الكذب والتلفيق سعيا لتسقيط , خصوصا مع امتلاكه ماكنة اعلامية ضخمة تيسر له صنع الاكاذيب وجعلها بقالب يمكن ان يتقبلها المتلقي وياخذها كحقيقة! وهذا اسلوب بعيد عن اخلاق الفرسان , واقرب لفعل المافيات.
|
|
الانتصار ومعايير الاختيار
أن هناك جملة من المعايير التي يمكن للناخب أن يفرق من خلالها بين الدعاية الانتخابية، التي لايمكن تطبيقها، وما يمكن تطبيقه على ارض الواقع، أولها مطابقة ما جاء في البرنامج مع الواقع المعاش،
|
|
ميسان... الحكيم ينتصر
ان تكون الانتخابات موسم لاستخدام المحذور من الخطاب القائم على ضرب الاقطاب واستباحة الاذهان بمفاتن التشهير والتسقيط , جملة رائجة ربما ,غير انها لا يمكن ان تكون ثابتة ومعتمدة كمنهج ,
|
|
من الذي ضرب المطلك ؟!!!
بين مد وجزر بقت وجوه المنطقة الغربية او( ممثلي السنة ) تتارجح بتعاملها مع العملية السياسية وعراق ما بعد ٢٠٠٣ولم يخرج خطابها عن وجهين متناقضين خطاب يناغم القواعد الشعبية
|
|
الشباب .. خيارالتغيير وتحقيق الطموحات
الشباب هم روح المجتمع وقلبه النابض ومنهم تنطلق ثورات الوعي والتنوير بوجه الجهل والتخلف وهم ايضا حماة الاوطان وصناع مجد الامم ,
|
|
شخصنة العام في سياسة المالكي
-المادة الثانية من نص مشروع "قانون الدفاع عن السلامة الوطنية" تقضي بأن رئيس الوزراء، يحق له "اعلان الطوارئ اذا تهدد الشعب العراقي بخطر... او اذا حدث اضطراب في الامن العام... وأي عمل يهدد التداول السلمي للسلطة..."
|
|
لمعركة الانتخابية والتحالفات الافتراضية
المعركة الانتخابية تستعر, والبعض يريدها معركة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني التسقيط والشيطنة والاستفزاز وتأليب الراي العام ضد الخصوم السياسيين بالطرق المشروعة وغير المشروعة, ومن هذه الوسائل التي شاعت في وسائل الاعلام والمئات من صفحات الفيسبوك المقربة من ائتلاف دولة القانون, هي في رسم تحالفات افتراضية بين الخصوم بعد شيطنتهم وتوجيه سهام التهكم ضدهم.
|
|
ميكافيللية المالكي وحكومة الاغلبية السياسية
ذكر نيقولا ميكافيللي في كتاب الامير عبر احدى الحوادث التي يستشهد بها لصياغة القوانين السياسية في مناهج الحكم ,
|
|
لماذا تهجم ذلك الشخص على الشيخ همام حمودي؟
بصراحة لست معنيا كثيرا بمن يفوز ومن يخسر في الانتخابات، لانني وبحكم عمري وخبرتي وتجربتي في الحياة، وعملي السياسي الحزبي لاكثر من ثلاثين عاما، لا ارى ان الامور سوف تتغير بصورة حقيقية ايا كان الذي سيستلم السلطة بعد الانتخابات،
|