الطلبة المبتعثين إلى ماليزيا، مغضوب عليهم!!!
المفروض أن يكون التعامل مع الطلبة المبتعثين لمختلف الدول واحد، وهذا ما تقوم به جميع الدول عدا العراق، ففي العراق التعامل مختلف، ويفسر نفس القانون الذي يحكم الطالب المبتعث (في ماليزيا والهند ورومانيا وبولندا وامريكا وغيرهم من البلدان) حسب الأهواء الشخصية للوزارة، وليس على أسس علمية كما من المفترض أن يكون.
|
|
المواطن ماذا يريد
بدى الحاج سلمان مهتما جدا وهو ينظر للافتة الاعلانية التي تحمل جملة (( المواطن يريد )) فقال عن نفسي اريد وزراء نزيهين لكي لا تضيع اموال البلد هدرا . هذا كل ما اطلب . وهو مطلب كل عراقي يريد الخير لبلده .
|
|
المواطن يريد ..كتلة المواطن تنصت
بعد اطلاق سماحة السيد الحكيم مشروع " المواطن يريد " بأشراف من تيار شهيد المحراب وتنفيذ تجمع الامل وبعد نجاح هذه العملية في استقطاب الجماهير لتعبر عن موقفها بحرية ذاكرة مطالبها وحاجتها للتغير ، فكان هذا عنوان واضح لعدم ثقة المواطن بالسلطة التنفيذية والتشريعية مستنجدا بكتلة سياسية…
|
|
بهرز هي الانذار .. والقادم اخطر
الاحداث الاخيرة التي حصلت في ناحية بهرز والتي اسفرت عن حرق وتدمير ثلاث جوامع في ناحية بهرز جنوبي بعقوبة تمثل جريمة مروعة من قبل التكفيرين والجماعات الارهابية, ثم تبعها الاكثر خطرا وهي حوادث تفجير الجسور بما يمثله من صدمة كبيرة للشارع العراقي بصورة عامة فالفعل الارهابي كان كبيرا هناك ! وتوضح المخطط الخبيث الذي يسير به الارهابيون , فليست التفجيرات عبثية بل هي مخطط لها ومنسق , والاعمال الارهابية لم تتوقف في ديالى بل يوجد تواجد على الارض واضح للجماعات الارهابية !
|
|
غزوة المفوضية وشطارة البرلمان !!
لا زال الكثير قلقا من احتمال تاجيل الانتخابات النيابية المزمع اجرائها نهاية الشهر القادم بحجج وازمات يمكن افتعالها مع ما يجري على الارض من ترد كبير في الوضع الامني خاصة في محافظات الانبار وديالى والموصل من شانه ان يعطل الانتخابات في هذه المحافظات وبالتالي تعطيل الانتخابات في المحافظات الاخرى لان هذه الانتخابات لا يمكن تبضيعها او تجزئتها.
|
|
التغيير مطلب الجميع
التغير هو حركة طبيعية في حياة الإنسان, وقد شهدت المجتمعات على مر التاريخ, تغيرات كثيرة, اجتماعية, وسياسية, وثقافية.
|
|
محنة القوارير السورية...وشهامة العرب..!!
تركن احلامهن تتدثر بسباتها في أزقة المدن البعيدة وجدران منازلها العتيقة، من كن مكرمات في بلدهن، بعد أن صيرهن العنف مشردات يعشن مع ما تبقى من أسرهن أوضاعا معيشية صعبة في مخيمات ومراكز إيواء أعدت على عجالة بالاستناد إلى ما متاح من الإمكانيات، فأصبحن مفجوعات لا يمتلكن غير صدى السنين…
|
|
المعقب...المعامله...وتسهيل انجازها..
كم في بلدنا من عظماء مغمورين، ولكنك لن تجد عظماء قد هضم حقهم في بلدنا وغيبوا عن الفضائيات وتجاهلتم الصحف والمجلات كالمعقبين، ولو قدر لي أن أكرم أحداً في هذا البلد لم أجد خيراً من تكريم معقب مغمور، ولا أجد أجمل من تكريم المعقبين كلهم بإقامة نصب تذكاري في كل مدينة يسمى بنصب المعقب…
|
|
المواطن قالها ..أريد التغيير
رغم حداثة التجربة الديمقراطية في العراق وما رافقها من مطبات واختناقات وتحديات كبيرة داخلية وخارجية الا ان كل هذا لم يمنعها من التفكير بجدية في خلق فرص للتنافس القائمة على الحداثة والتنوع والطرافة في بعض الاحيان من اجل خلق فرص الفوز وتحقيق النتائج الايجابية من قبل القوائم التي دخلت سباق الرغبة في الوصول الى قبة البرلمان،طالما ان كل هذه الفرص مشروعة ومتاحة للجميع.
|
|
٤ عراقيات شهيدات يلتحقن بركب مجد الخلود
دأب اغلب العراقيين حين يسمعون خبر الموت اليومي ومعرفة من انتقل بتراجيديا الغدر المؤلم للعالم الآخر، ان ينشروا صور المغدورين ويطلبون له الرحمة من الباب الإنساني والإجتماعي لكون آواصر الجيرة والمحبة والحنان الدافق العراقية لازالت نابتة الجذور في الذات الذائقية لم تبدّلها كل محاولات التفرقة المقيتة مع قوتها رنينا وطنينا وأجراسيا ..
|