ازمة البلاد في مقتل الشهيد الشمري
مقتل الشهيد محمد دواي الشمري عند حاجز رئاسة الجمهورية هو عمل فاجعي على الصعيد الانساني والسياسي والامني وفي العلاقات الوطنية .
|
|
بهرز .. بؤرة جديدة
وسط اجواء الشحن الطائفي الذي تمظهر باشكال عدة والذي يرى البعض ان طرفي هذا الشحن هو الجماعات التكفيرية ممثلة بداعش من جهة والحكومة العراقية من جهة اخرى، فاما ما يؤكد طائفية داعش فهو امر لم تكن بخجلى منه فهي جماعة تكفيرية متشددة تتبنى قراءة اشكالية في فهمها للاسلام وبخاصة الجانب…
|
|
رياح السموم
ضمن المناخ السياسي المغلف بالزيف والنفاق والمتناقض والمضطرب , تاتي استقالة الجماعية لاعضاء مجلس المفوضية العليا للانتخابات , احتجاجاً على التدخلات السافرة , من كل الاطراف السياسية المتنفذة ( البرلمان . الحكومة . القضاء ) في عمل وشؤون المفوضية , التي تهدد بالصميم استقلاليتها وحيادها…
|
|
تدخلات الجامعة العربية في الشأن العراقي ولنا بهراء أمير قطر
من المؤسف ان ساسة العراق الجديد ﻻزالوا يهرولون لحضور أجتماعات الجامعة العبرية وليس العربية ويخسر الشعب العراقي مليارات الدوﻻرات تذهب بدون مبرر لأستضافة أجتماعات هذه الجامعة والتي تقف ضد الشعوب وتصطف مع الجﻻدين ،
|
|
رامبو في قصر الرئيس
كثيرة هي المواقف وقليلون هم أصحاب المواقف المشرفة.
|
|
يملكون ولا يملكون
في التنافس بين من يملك برنامج انتخابي ومن لا يملكه يفوز الأول دون الثاني ،وفي التنافس بين من يملك برنامج جيد ومن يملك برنامج أجود يفوز هو الثاني دون الأول ، لذلك على الناخب أن يبحث عن الأجود ، و لا يبحث عن الامتياز ، فالامتياز نادر ، أما الجودة فمتوفرة ، والعاقل يطلب المتوفر حتى يحصل على النادر ، و لا يبحث عن الامتياز بخسارة المتوفر.
|
|
جر الحبل
الرغبة في الابداع وتنامي الحس الوطني وتوفر البرنامج العلمي والاخلاص والشفافية عوامل تحفز الانسان لبناء وطنه والمشاركة الفاعلة في بناءه بعد ان اطيح بنظام الاستبداد واشرقت شمس الحرية لتنقذنا من غيوم سوداء غطت سماء بلدنا لعقود طويله ,
|
|
إحترامي لشعب كوردستان
في العام ١٩٧٤ كانت سنواتي التي وهبتها لي السماء، ولاأدري الى متى ستمتد قد بلغت الثلاث للتو، كان نعش خالي الكبير عند بوابة الدار، وفي حينها كان صدام حسين نائبا للرئيس، وكان الرئيس هو (الأب القائد المناضل المهيب الركن أحمد حسن البكر) وهكذا كانت وسائل الإعلام تذكره وتمجده، بينما كان…
|
|
قميص "محمد بديوي"
رجاء .. رجاء لسنا بحاجة الى المزيد من القمصان الملطخة بدماء خيباتنا. منذ ١٤٠٠ سنة ونحن ندفع ثمن "قميص عثمان" بعد ان تواطأ الجميع على ان تقيد تلك الجريمة .. ضد المستقبل.
|
|
ديالى بين الخراب والإرهاب
مدينة البرتقال ، جميلة بأرضيها الخصبة ، ومياها العذبة المتدفقة من جبالها الشامخة والتي يحتضنها شلال مائها نهر جميل، وتسود بين بساتينها خضرة غناء ، وأهلها الطيبون كطيبة أرضها، ومائها والهواء، امتازوا بطيب المعشر ودفء العلاقات الإنسانية...
|