الصراع القديم الجديد على السلطة في العراق
السلطة ذات أهمية كبيرة في تاريخ العراق القديم إذ كانت المحرك لأغلب النشاطات الموجودة حين ذاك، وتأتي كلمة الدولة لفظا من كلمة(دول)،واصطلاحا تداولت الأيدي وقد يكون تداول الحكم سلميا أو عنفيا،والسلطة لفظا من كلمة(سلط)،والسلاطة تعني القهر واصطلاحا تعني القدرة على فرض إرادة على إرادة أخرى ،
|
|
المجرب لا يجرب .. وجربنا فشل المالكي
قال اية الله العظمى الشيخ اسحاق الفياض كلمة ذات دلالات كبيرة (( المجرب لا يجرب )) فقط كلمتين تحمل كل حقيقة السنوات السابقة وما يجب ان يكون عليه فعل الناخب في قادم الايام .
|
|
أعلنوا برنامجكم بدل دعاياتكم ...
هناك تباين وترجمة واضحة للنظرية الانتخابية بين كيان وآخر، وإن كانت ثوابتها واحدة لدى الجميع، من أنها خدمة للوطن والمواطن وواجب يستقضي الأمانة والجهد الدؤوب.
|
|
الموازنة بين التاجيل والتعديل والمرجعية تدعو للتبديل
كما هو في الموازنات السابقة ، تستمر الخلافات والاتهامات بين الكتل السياسية، نتيجة للانقسام الحاد بين الكتل السياسية التي تبدو وكأنها لعبة شد الحبل فكل مرة تتاجل ، فالكل يدعي الوصال بليلى وهو الحريص على مصالح الشعب والمحصلة النهائية مزايدات وتأخير،
|
|
البرنامج الانتخابي ... عمل أم تنظير ؟!
في البدء علينا أن نثير تساؤل ...هل لدى جميع الكتل المشاركة في الانتخابات برنامج انتخابي واضح ؟ ، والذين أعلنوا برنامجهم ، هل سيقومون بتطبيقه حال تصديهم للمسؤولية ؟
|
|
القديم الجديد والحكم بالحديد
مر العراق بحكومات دكتاتورية عديدة , منها من تم اسقاطه بالمؤامرات , ومنها عن طريق الاحتلال , كان آخرها حكومة البعث الصدامي.
|
|
بطانيتك اليوم.. صوتك غداً
بمجرد أن تذكر أسم العراق, يتبادر إلى ذهنك, أكد بابل أشور, عشتار, كلكامش, دجلة والفرات, بساتين النخيل, الحضارة, أضرحة الانبياء, وتعرج بفكرك إلى قطع من الجنة على ألارض, قباب ذهبية تحتضن القيم والسمو الروحي, وتمثل طريقاً بين السماء وألارض, نعم أنها قبسات من نور خير ألانام (عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام), فبمجرد أن تذكر العراق تذكر كربلاء النجف والكاظمية المقدسة.
|
|
القبيلة- الغنيمة- العقيدة, ونموذج السنوات المنصرمة..
فيما مضى من الزمن الغابر, أيام الملوك والسلاطين, وأيام من تلبس بلباس الخلافة الإسلامية, وهو ليس أهل لها؛ كان الحكم السياسي في الدول العربية, يقوم على مقومات وجودية ثلاثة, يستلهم منها الحكم السياسي, والحاكم السياسي, ثوابت وجوده وديمومته, وهي: القبلية, والغنيمة, والعقيدة.
|
|
"مجرد رأي".....(٥٩). 'الطائفية والمشروع الطائفي السياسي المؤدلج '.
أسوأ ما ورثناه، نحن كمجتمع عربي مسلم،"الطائفية"، ذلك الارث الثقيل الذي خلفه لنا تاريخنا "السياسي الاسلامي"، طيلة أربعة عشر من قرون خلت.
|
|
اعجبتي فكرة هذه العيادة !
لااعلم وكيف لي ان اعلم عدد الاشخاص الذين اثارت انتباههم اللوحات الاعلانية الكبيرة عن العيادة القانونية التي تبنى انشائها مؤخرا الامين العام لمنظمة النخب والكفاءات العراقية ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الشيخ الدكتور همام حمودي..
|