غزوة المفوضية وشطارة البرلمان !!
لا زال الكثير قلقا من احتمال تاجيل الانتخابات النيابية المزمع اجرائها نهاية الشهر القادم بحجج وازمات يمكن افتعالها مع ما يجري على الارض من ترد كبير في الوضع الامني خاصة في محافظات الانبار وديالى والموصل من شانه ان يعطل الانتخابات في هذه المحافظات وبالتالي تعطيل الانتخابات في المحافظات الاخرى لان هذه الانتخابات لا يمكن تبضيعها او تجزئتها.
|
|
التغيير مطلب الجميع
التغير هو حركة طبيعية في حياة الإنسان, وقد شهدت المجتمعات على مر التاريخ, تغيرات كثيرة, اجتماعية, وسياسية, وثقافية.
|
|
محنة القوارير السورية...وشهامة العرب..!!
تركن احلامهن تتدثر بسباتها في أزقة المدن البعيدة وجدران منازلها العتيقة، من كن مكرمات في بلدهن، بعد أن صيرهن العنف مشردات يعشن مع ما تبقى من أسرهن أوضاعا معيشية صعبة في مخيمات ومراكز إيواء أعدت على عجالة بالاستناد إلى ما متاح من الإمكانيات، فأصبحن مفجوعات لا يمتلكن غير صدى السنين…
|
|
المعقب...المعامله...وتسهيل انجازها..
كم في بلدنا من عظماء مغمورين، ولكنك لن تجد عظماء قد هضم حقهم في بلدنا وغيبوا عن الفضائيات وتجاهلتم الصحف والمجلات كالمعقبين، ولو قدر لي أن أكرم أحداً في هذا البلد لم أجد خيراً من تكريم معقب مغمور، ولا أجد أجمل من تكريم المعقبين كلهم بإقامة نصب تذكاري في كل مدينة يسمى بنصب المعقب…
|
|
المواطن قالها ..أريد التغيير
رغم حداثة التجربة الديمقراطية في العراق وما رافقها من مطبات واختناقات وتحديات كبيرة داخلية وخارجية الا ان كل هذا لم يمنعها من التفكير بجدية في خلق فرص للتنافس القائمة على الحداثة والتنوع والطرافة في بعض الاحيان من اجل خلق فرص الفوز وتحقيق النتائج الايجابية من قبل القوائم التي دخلت سباق الرغبة في الوصول الى قبة البرلمان،طالما ان كل هذه الفرص مشروعة ومتاحة للجميع.
|
|
٤ عراقيات شهيدات يلتحقن بركب مجد الخلود
دأب اغلب العراقيين حين يسمعون خبر الموت اليومي ومعرفة من انتقل بتراجيديا الغدر المؤلم للعالم الآخر، ان ينشروا صور المغدورين ويطلبون له الرحمة من الباب الإنساني والإجتماعي لكون آواصر الجيرة والمحبة والحنان الدافق العراقية لازالت نابتة الجذور في الذات الذائقية لم تبدّلها كل محاولات التفرقة المقيتة مع قوتها رنينا وطنينا وأجراسيا ..
|
|
قبل إقتلاع الوطن: تمنيات شارعية!..
هل ثمة إختلاف على أن العراق هو وطن للجميع، و لأنه لا يجب المزايدة على ولاء أي مواطن أو أي طرف؟!
|
|
ديالى تلتحق بالانبار لحصار بغداد
لا زال الوضع الأمني في بغداد وفي محافظات الانبار وديالى والموصل وصلاح الدين وكركوك والحلة يلقي بضلال الخوف والتوجس والفشل على رسم لوحة المستقبل في العراق ولا زال ينذر بكثير من الموت والدماء والدمار والتهجير والاحتقان ولا زال ينبأ باستمرار تردي الوضع الامني الى فترات زمنية طويلة ولا زال يبعث برسائل التقسيم والانهيار والفوضى والسير نحو المجهول.
|
|
الدماء العراقية رخيصة ودماء الصحفي بديوي مثال ؟؟؟؟
كلمات من الصعب أن تقال أو التفكر فيها ولكن هذه هي الحقيقة القاتلة إن الدماء العراقية أصبحت أرخص دماء على وجه هذه المعمورة ، نعم إنه العراق وشعبه الذي يمثل نقطة المركز في التغير العالمي ، لما يمثل موقع العراق من أهمية جغرافية وأستراتيجية بالإضافة الى أهلية الشعب العراقي لحمل الرسالات الإنسانية والسماوية المهمة
|
|
في قمامة العرب صعلوك قطر يهين العراق والخزاعي يبتسم
قال الشاعر : من يهن يسهل الهوان عليه - مالجرح بميت ايلام
من صفاة من يتولى الولاية العامه ان يكون شجاعا لكن الظاهر ان الله جعل من خانوا الامانه وتنازعوا على الدنيا ونسوا ماتعلموه من ثراث محمد واله وقدموا الاغبياء والفاشلين وابعدوا اهل الكفاءة والاخلاص جعل هؤلاء ملطشه واضحوكه على الهواء ومكسر عصى بالسوري .
|