حتى لا تضيع اصواتكم
اكملت الأحزاب والحركات والكتل العراقية تحالفاتها وائتلافاتها، وأعلن كل ائتلاف عن الأحزاب والحركات والشخصيات المنضوية تحت رايته.
|
|
حيادية المرجعية الدينية ... لاتعني انعدام المعايير
بناء على قاعدة العمل السياسي المعاصرة المبنية على اسس (البراغماتية) فان الواجهات السياسية تعمل على تسخير كل ما يمكن تسخيره من اجل اثبات انها الاصلح وانها الجهة التي يمكنها حفظ سيادة البلد
|
|
ماذا يريد المواطن من الانتخابات؟
ليست المشكلة أن الجماهير حديثة عهد على الوضع الديمقراطي, سيما مفردة الإنتخابات؛ إنما في الوسائل المستخدمة من قبل القوى السياسية, فالكثير منها يعتمد السفسطة وإثارة المخاوف لدى الفئة المستهدف؛
|
|
هذا هو منهج ائتلاف المواطن ٢٧٣ فما هو منهجكم ؟
صباح يوم الأول من نيسان ،تبدأ الحملة الإعلامية للانتخابات النيابية لجميع القوائم والكتل السياسية والأفراد المستقلين، بصورة فعلية، للتنافس من اجل الوصول الى قبة البرلمان،وليس لهذه الحملة علاقة بكذبة نيسان.
|
|
هل غيرت المرجعية موقفها من الانتخابات ؟
يمثل خطاب منبر يوم الجمعة في كربلاء المقدسة انعكاسا مباشرا لموقف المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف اتجاه القضايا السياسية المفصلية التي تشهدها الساحة العراقية وكلما كانت هناك محطات مهمة او مطبات خطيرة ترنوا العيون اكثر من اي وقت مضى لموقف المرجعية الذي يعلن من على منبر العتبة الحسينية وعلى لسان الشيخ عبد المهدي الكربلائي او السيد احمد الصافي.
|
|
المواطن ....سينتصر
منذ بدء الخليقة ، وهناك نظام للكون اجمع ، يحكم حياتهم ، وينظم علاقاتهم الاجتماعية فيما بينهم ، حتى صارت هناك انظمة ، وحكومات تحكم العالم على مدى طيلة هذه القرون .
|
|
عندما تصاب بطاقة الناخب الذكية بالغباء
حتى نكون اكثر انصافا واقرب موضوعية في الية الطرح , ان تأزم المشهد العراقي هو نتاج لمركب سياسي قائم المدخل والمكونات عبر اكثر من طرف و وجهة , وبالتالي فأن حكومة المالكي هي جزء من المشكلة وليس الموضوع برمته, غير ان اخطاء السلطة قد وفرت غطاءا وترحيل لأصل الاشكالية في فهم من اي نافذة تأتي الرياح, لذا علينا الاستسلام الى اننا نواجه انحراف عربة المشروع الناشئ مابعد ٢٠٠٣, عن مسار السكة التي اريد ان يكون فوق مسالكها, وهو مايفرض ان نعيد قراءة النص السياسي ونحن على مشارف الذكرى الحادية عشر لانتهاء رواية الصنم , واعتاب الانتخابات التشريعية الثالثة المزمع عقدها في خاتمة نيسان ٢٠١٤.
|
|
المواطن يريد ؟
وانا اتجول في شوارع بغداد قرأت عبارة مخطوطة على بوستر كبير ( المواطن يريد ؟ ) فذهب بي الخيال بعيداً في غياهب اكثر من عشر سنوات هي عمر التغيير في العراق وانا اتامل في العبارة سألت نفسي أنا ماذا اريد من البرلمان القادم ؟ والحكومة التي ستنتج عنه وماهي الكيانات السياسية التي ستتصدر المشهد السياسي ؟ وماهي مشاريعها لخدمة المواطن العراقي بعد المخاض العسير الذي انهك الشخصية المعنوية العراقية وجعلها تتخبط في متاهات الصراعات السياسية والمصالح الحزبية والفئوية .
|
|
الموت ينتزعنا بقسوة
يأخذنا، يرينا كيف يستلب الحياة من عزيز لنا، من إنسان يهرب منه فيمسك بتلابيه ويضربه على قفاه بقوة، ثم يسأله إن كان يعي مايفعل؟
|
|
انا المواطن....فقط
هناك من يسعى لان يكون رئيسا للجمهورية وتحسبا من اصابته بالبروستات فانه يقدم احد اولاده.
|