الامام علي(ع) وبُناة الدولة العصرية
"اللهم انك تعلم اني لم ارد الامرة، ولا علو الملك والرياسة؛ وإنما اردت القيام بحدودك والأداء لشرعك، ووضع الامور في موضعها وتوفير الحقوق على اهلها، والمضي على منهج نبيك وإرشاد الضال الى انوار هدايتك"
|
|
هل تفعلها المحكمة الاتحادية من جديد ؟؟
المحكمة الاتحادية خالفت نص القانون وسارت مع المالكي الى المنطقة الخضراء لتمنحه فرصة تشكيل الحكومة الثانية بعد ان أدارت ظهرها لرئيس القائمة العراقية إياد علاوي الفائز الأول في الانتخابات النيابية والذي كان متقدما بفارق مقعدين عن قائمة دولة القانون التابعة للسيد المالكي وجاءت ببدعة القائمة الأكبر التي تتشكل بعد إعلان نتائج الانتخابات.
|
|
هل يذكر المالكي ما قاله قبل ثمان سنوات ؟؟
لم يلتزم السيد رئيس مجلس الوزراء نوري كامل المالكي ولا فريقه بما ألزموا به أنفسهم من عهود ومواثيق أطلقوها يوم كانت السلطة حديثة عهد بهم ولم يسكروا بعد بخمرة نشوتها وفتنتها وهم يعلنون أمام الملا ان فترة ثمان سنوات كافية لأي مسؤول لان يحقق النجاح والاستقرار وتوفير الخدمات والبنى التحتية والقضاء على الإرهاب والتخلص من الفساد المالي والإداري وشطب مصطلح البطالة من قاموس الشعب العراقي وزادوا ان من لم يستطع ان يحقق العلامة الكاملة خلال هذه السنوات فهو فاشل ولن تنفع معه عشرات السنين.
|
|
الصيهود يبشر بنبوءة ثالثة للمالكي
رغم ان الحديث عن الولاية الثالثة حديث سابق لأوانه وتحكمه عوامل متداخلة "داخلية وخارجية" الا ان دولة القانون تحاول ان تعقد المشهد السياسي وتجعله أكثر ضبابية من خلال الحديث عن فرضية حسم الولاية الثالثة للمالكي باعتبارها أمر واقع وعلى الجميع الإقرار بهذه الفرضية التي تضع لها المقدمات والنهايات رغم انها مجرد فرضيات وهمية لا تستند إلى الواقع ولا تصمد أمام تحدياته المتعددة والمعقدة.
|
|
لنعاقب المفسدين بالذهاب الى الانتخابت
ليس هذه دعاية انتخابية ولم أروج الى شخص سيدخل الانتخابات ولن أكون مسؤولا في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ولكن من اجل ان ينهض العراق الحبيب بوجهه المشرق والحضاري امام دول العالم ولياخذ دورا رياديا وينقل صورة الشعب وهو يمارس حقه الشرعي بشكل حضاري رغم ما جرى عليه من تهميش وظلم ,
|
|
الجماهير أقوى من علي الأديب
لست في معرض التهكم؛ لكن حالة من التعجب والإستغراب!! وثمة مسؤولية أخلاقية تدفعنا للحديث عن ما يخطط !! وإلى أين إمتدت حدود الفساد وأمراض العقول الخطيرة، شككت المجتمع بمبادئه منقسمأ على نفسه مع تعدد الشعارات. التضحيات مجازفة وزيف ما قدم لها أغلى ما يمكن في الحياة وأنتهكت الحرمات؛ أن كان القائم يختلف عن النظرية بالتطبيق.
|
|
الحكيم ومجلسه يعود من جديد في المقدمة
تصدرت الكثير من الدراسات والاستبيانات التي تجريها بين فينه وأخرى مراكز البحوث والدراسات المحلية والدولية عن تقدم كتله المواطن في الانتخابات الأخيرة لمجالس المحافظات ، هذا التقدم الملحوظ جعل الكثير من الكتل السياسية تعيد ترتيب أوراقها للتهيوء للانتخابات القادمة نيسان ٢٠١٤…
|
|
لنستثمر عوامل قوتنا و نطوق عوامل ضعفنا
نعيد نشر دراسة مستوى ذكاء الشعوب في العالم حيث يحتل الشعب العراقي المضحي و المثابر المرتبة الاولى عربيا و العشرين عالميا. فكيف نستغل القابلية الفطرية و المكتسبة لذكاء شعبنا للتخلص من التخلف وضعف التعليم وتطوير انماط العلاقات الاجتماعية و النظام العام لتحسين مستويات المعيشة ورفع معدلات العمر وامال و طموحات المستقبل خصوصا لدى الشباب و الشابات... رأيكم وتعليقاتكم رجاءا.
|
|
المحافظ والوزير في الشارع
برزت خلال أيام الفيضانات الأخيرة للمدن العراقية، ظاهرة نزول العديد من المسئولين -التنفيذيين منهم والتشريعيين- للشارع، وتواجدهم وسط السيول وإشرافهم المباشر على أعمال الإنقاذ أو تصريف المياه وسحبها.
|
|
ضمان مستقبلك في نصف ساعة
كثيراً ما يتحدث المواطنون؛ عن الإنفجارات والإزدحامات وسوء الخدمات، كل شيء حولنا أصبح مثار السخرية، من إطفاء الأحزاب مضخات تصريف مياه الأمطارالى الصخرة المقدسة، ثم مغامرات فضاء المنطقة الخضراء، وتوزيع أراضي الفقراء والمشاريع أيام الانتخابات، و ٢ مليون تكفي لبناء بيت متكامل يعطيها رئيس الوزراء للمتجاوزين، وهزيمة الأرهاب، والهزات الأرضية بفعل الأجندة الخارجية، وأيام العطل , يتحدثون عن النفوذ الأمريكي، يصنع رئيس الوزراء ويفرض الولاية وبقاء نفس الوجوه.
|