تواصل مسلسل الذبح على الهوية في الموصل
شهدت مدينة الموصل مركز محافظة نينوى ومحيطها طوال السنوات التي اعقبت سقوط نظام صدام الدموي بعد عام ٢٠٠٣ انفلات امني كبير واستهداف طائفي لم يشهد له مثيل وتحولت ام الربيعين الى وكر ومركز لاستقطاب العصابات الاجرامية والتنظيمات الارهابية وخاصة تنظيم القاعدة .
|
|
ثار الحب
حبه ترعرع في قلبها ومعالم العشق بانت على وجهها ...وبدأت تهيم بغرامه انها تعشقه بجنون لاتستطيع فراقه لحظة قصيرة تتمنى ان يكون لها كخيالها يذهب معها حيث ذهبت ارادت ان ترسمه وشما على جسدها ارادت ان تطبع صورته على ثيابها ارادت ان تجعله خاتما بيدها ارادته ان يكون كل شيء بالنسبة لها…
|
|
رغم كل التوقعات ابو سمرة فاز بالانتخابات
لم يفلح اعصار ساندي ولا اعصار رومني في ازاحة الأسود العبد من كرسي الحكم ( يعني جلب بيهه ) والأفضل بقاء اوباما لأنه ضد تزود المعارضة السورية بالسلاح وضد ضرب ايران في الوقت الرهان على الأقل وأبعاد شبح الحرب عن الولايات المتحدة وعن شعوب الشرق الأوسط و, وسقط رومني بالضربة القاظية بعد المناظرة التي لم يفلح في ايجاد حل مناسب لللأقتتال في الشرق الأوسط .
|
|
حكم الاغلبية السياسية آخر الاوراق
كل محاولات اعادة الاوضاع الامنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية المستقرة والتي تعيد العراق الى افضل حالة بين بلدان المنظومة العربية والشرق اوسطية باءت بالفشل برغم الظروف والامكانات المادية العالية المتوفرة ، و برغم النوايا المخلصة و الجهودة المبذولة من بعض الحركات والشخصيات السياسية المشاركة في ادارة الدولة العراقية لمرحلة ما بعد التغيير .
|
|
البطاقة التمونية وثيقة امنية وانتخابية
لا نعرف لماذا تصر الحكومات العراقيةالمتعاقبة والماسكين بها الى يومنا هذا ادخال المواطن في حالة من الجدل يهدد لقمة العيش وبنتزعها من افواه الفقراء واخضاع الشارع للعوز وحل الازمة بأزمة اكبر ليبقى الترقب سائد يعيشه المواطن منتظراّ للعطف والمنة والتفضل عليه وإعتبار اعطاءه خيراته…
|
|
ما هو الحل؟؟؟
مطلوب منا الترفع والتعالي عن كل ما يقود الى الفتنه وان تتظافر الجهود للوقوف بوجه المتطفلين على العمل السياسي واضاءة الطريق لجماهير الشعب العراقي المظلوم قبل ان تصاب بالغثيان والدوار....
|
|
المالكي متخوّف من عدم إعادة انتخابه بعد حلّ وزارته
أكد ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي انه أجرى اتصالات مع مختلف الكتل السياسية من اجل تشكيل حكومة أغلبية سياسية، متهما في الوقت نفسه أطرافاًَ من القائمة العراقية والتحالف الكردستاني بعرقلة تشكيل هذه الحكومة.
|
|
الموازنة وتحدي الصفقات السياسية القادمة !!
بين التوقعات والتاكيدات تبقى الموازنة العامة للبلاد رهينة صفقات وشد وجذب بين الكتل السياسية ومزاج بعض الاشخاص وكما يحدث كل عام فان ما ننتظره بلا ادنى شك هو ارادة حقيقية وحرص على مصالح الناس البسطاء الذين لاهم لهم الا عيش حياة طبيعية بعيدة عن امزجة الساسة وحصصهم وما ينظرون اليه…
|
|
المؤسسة الدينية السعودية واصرارها على استعداء المذاهب الاسلامية ؟؟!!
من المستغرب جدا في هذا الزمن الذي تدعو فيه السعودية ممثلة بعاهلها الى الحوار بين الاديان وتاسيس هيئة اسلامية للتقريب بين المذاهب وهي تواصل نهجها المعادي لهذه المذاهب والفرق الاسلامية وربما كشف موسم الحج الحالي الكثير من الاستهتار والاصرار على السير في هذا النهج والذي يكشف عن تحجر المؤسسة الدينية الرسمية واستحالة ان تحقق مدعاها الذي بدى زائفا وبعيد المنال فمع مثل هذه الدعوات كان الاجدر اظهار حسن النية والتعامل بالرفق واللين مع المسلمين على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم بحسب ما تمليه الشريعة الاسلامية السمحاء لا ان يتم التعامل معهم بغلضة وجفوة وازدراء وكأنهم تبع لهذه المدرسة المتشددة البائسة.
|
|
ﻣﻮازﻧﺔ ﻣﮭﻮﻟﺔ وﻧﺘﺎﺋﺞ ﻣﺠﮭﻮﻟﺔ
ﻻ ﺗﺰال اھﻢ اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻣﺴﺘﺪﯾﻤﺔ ﻣﺰﻣﻨﺔ ﻟﻢ ﺗﻮﺿﻊ ﻟﮭﺎ اﻟﺤﻠﻮل ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻤﻮازﻧﺎت ﻣﻨﮭﺎ اﻟﻔﻘﺮ واﻟﺒﻄﺎﻟﺔ واﻟﺨﺪﻣﺎت اﻻﺳﺎﺳﯿﺔ ﻟﻠﻤﻮاطﻦ ﻛﺎﻟﻜﮭﺮﺑﺎء واﻟﺴﻜﻦ واﻻﻗﺘﺼﺎد واﻟﺘﻌﻠﯿﻢ واﻟﺼﺤﺔ وﻣﺸﺎﻛﻞ اﻟﻄﻔﻮﻟﺔ واﻟﺼﻨﺎﻋﺔ واﻟﺰراﻋﺔ ورﻓﻊ اﻟﻤﺴﺘﻮى…
|