سجال التموينية.. إقتصادي ام انتخابي..؟
سبوتات::
ــ القرار وصفه الكثيرون بانه لم يتسند لدراسات جدية وانه مستعجل.
ــ القرار أثار مخاوف الفقراء والمعوزين.
ــ غياب النظام المصرفي المؤهل يعيق عملية توزيع الـ١٥ المفترضة.
ــ انعدام قاعدة بيانات كافية بالمحتاجين ثغرة في تطبيق القرار.
ــ نقل مهمة التموينية للمحافظات لعامين قد يكون حلا اوليا.
ــ اين الضمانات بعدم تكرار الاسماء الوهمية في عملية التوزيع.
|
|
ابو فاطمة صاحب الجمبر الجميل / قصة قصيرة
ابو فاطمة انسان بسيط جدا لايتعالى على احد يسلم على المارة صغير وكبير يحب الخير لغيرة .
|
|
رايتك بيضاء ...والبطاقة التموينية!!!!
ليست هي الراية البيضاء والتي تمثل الاستسلام والخضوع وانما الراية البيضاء والوجه الابيض المتعارف عليه بالعامية وهو ما يشار الى الشخص الذي تكون صفحته بيضاء من الخطأ او الظلم .
|
|
الأيدلوجيات المنحرفة ... بين البحث عن الذات و هوس الأتهام
في ضل ظروف يحتدم بها الصراع العقدي و الأيدلوجي في الساحة العراقية بمتبنيات تسعى مضامينها الى بسط نفوذ يتحدث بمفردات موجهة ضمن ما يسمى المد الجماعي لتسويق الذات من أجل الكسب وزيادته وغالبا ما تكون تلك الافكار أستعارات شبه حرفية لتجارب أخرى لم تثبت نجاحها في بلدانها الام فضلا…
|
|
دار الشؤون الثقافية العامة اعادة الروح لمعرض بغداد الدولي
منذ عام ٢٠٠٣ ولغاية ٢٠١١ لم يطرق ببال احد من المعنيين في الشأن الثقافي العراقي من مسؤولين وغير مسؤولين التفكير في موضوع اقامة معرض بغداد الدولي للكتاب. لان مشاغل الجميع متجهة نحو المحاصصة في المناصب وجمع الثروات على حساب الشعب العراقي، هذا المعرض الذي من خلاله يعاد الوجه الناصع والمشرق للعراق وتاريخه الثقافي عبر كل العصور. وهو الرسالة المهمة التي نستطيع ان نوجهها لجميع شعوب العالم ونكتب فيها (هنا العراق) هنا جمجمة الامة العربية ومنار الامة الاسلامية.
|
|
معرض بغداد الدولي الثاني للكتاب جهود ـ واستعدادات لنجاح الدورة الثانية
بغـداد: اســراء يونــس
تصوير:عدي عبدالرزاق
شهدت بغداد في العشرين من نيسان العام الماضي ٢٠١١ اكبر تظاهرة ثقافية شارك فيها العديد من دور النشر العراقية والعربية والعالمية، جمعتهم ارض معرض بغداد الدولي للكتاب في دورته الاولى الذي اقامته دار الشؤون الثقافية العامة في وزارة الثقافة وترأس المعرض الدكتور الشاعر نوفل ابو رغيف مدير عام دار الشؤون الثقافية العامة ،
|
|
مكتوب على العراق قطع الاعناق وقطع الارزاق
على كثرة عثرات التغيرات السياسية الاخيرة بقي المواطن العراقي يستبشر خيرا مادامت (صينيته) عامرة ب(تمن) الحصة و(زيتها) و(طحينها) واحيانا(شكرها) لكن فرحته (المنقوصة) ما تمت مع قرار إلغاء البطاقة التموينية (الجهنمي).
|
|
لاتقفوا بوجهة موازنة ٢٠١٣
وصفت ميزانية ٢٠١٢ بانها ميزانية مسؤولين ووزراء ,ميزانية كراسي لاميزانية مواطن وخدمات ، موازنة خدمات لخدمة المسؤول وبعيدة عن المواطن.
|
|
المصارعة الوطنية بين الحَلْبِ والحَلَبَة
سنوات غير قليلة مرت على طرح مشروع المصالحة الوطنية بين مكونات شعب لعب بها نظام – سابق- وتتلاعب عليها منظمات – لاحقة – (الهَم) واحد منذ اضطهاد وخضوع، و(اللَّهْمِ) واحد منذ ان طرح (سمسم) المشروع .
|
|
لماذا يخشون الحكيم ؟؟!!
يرد ان اعدد له اوصاف السيد عمار الحكيم ونعوته والقابه والتهم التي الصقت به والمواقف التي حسبت عليه والروايات والاساطير والمعاجز التي صنعها المشروع المضاد للتجربة العراقية طوال الست سنوات السابقة لانتخابات مجالس المحافظات السابقة فلن انتهي بهذه الكلمات ولن تكفي هذه السطور فليبحث عنها في ارشيف دول الجوار ومؤسساتها الاعلامية ودول كبرى واجهزة مخابرات دولية تبنت ورسمت وعملت وروجت لهذا النهج ٠
|