وقف سريع وكامل لإطلاق النار بين المتنازعين في سوريا
ندعو إلى وقفا سريعا وكاملا لإطلاق النار بين الطرفين المتنازعين في سوريا لتنفتح الآفاق لمعالجات وحلول سلمية لهذه المشكلة والجلوس على طاولة الحوار لضمان حقوق الشعب السوري ولتعزيز الاستقرار والأمن في هذا البلد العربي الكريم .
|
|
كلكم مدانون حين يحترق العراق
تناقلت بعض وكالات الانباء انباء مؤكدة عن دخول تنظيمات القاعدة في العراق حالة الاستنفار والطوارئ، وصارت جاهزة وعلى اهبة الاستعداد للانقضاض على العملية السياسية واعادة العراق الى الفترة المظلمة مستبقة ذلك بتدمير العراق من اقصاه الى ادناه بعمليات تفجير وذبح وابادة تطول كل من وما تصادفه في طريقها طبعا بالتعاون مع الاطراف المتحدة معها والاطراف الساندة لها والجماعات الداعمة والكتل السياسية المؤيدة والاطراف العربية والاقليمية الممولة ماديا ولوجستيا وتسليحا ..
|
|
السياسة الدولية وازدواجية المعايير!!!
قد يتوهم من يقرأ التاريخ قراءة غير متأنية انه يعيد نفسه وكثيرا ما تتردد تعابير من قبيل الحرب الصليبية وعودتها من جديد بشكل ولون اخر وهذا للاسف مدعاة للوقوف عنده وعند اسبابه الحقيقية ولماذا تغذى عقول المسلمين بالاخص في بلدانهم التي تعاني الفقر والجوع والعوز وما اكثرها.
|
|
التعليم يحدد مسارات الشعوب
أتمنى ان تكون وزارة التربية قد استعدت بشكل ملائم وجيد في تهيئة المستلزمات والاحتياجات والمناهج لطلابنا الاعزاء .
|
|
رئيس مجلس الوزراء وليس رئيس العراق
تعّود الشعب العراقي ان ينظر الى الرئيس على انه هو القائد الضرورة وهو الناهي وهو الآمر ربما لم يلتفت هذا الشعب الى ان الوظائف والمناصب هي تكليفيه وليست ملكا لأحد، مع كل احترامي للجميع فأنا لا اتحدث عن الشخوص بل اتحدث عن الوقائع والمناصب في الدولة العراقية الحديثة.
|
|
المالكي وسياسة إنا ربكم الأعلى
منذ أشهر عديدة والوضع السياسي في العراق غير مستقر بسبب اختلافات الكتل المشاركة في الحكومة وتبادلها خطابات نارية فيها التهديد والوعيد , وقد اثر هذا الواقع على الوضع الأمني والاقتصادي وترك الباب مفتوحاً إمام قوى الظلام لترتكب جرائم قتل وتفجير وتدمير عجزت الأجهزة الأمنية في التصدي لها بل ذهب الأمر إلى ابعد من ذلك حيث تكبدت الأجهزة الأمنية خسائر عديدة راح ضحيتها كبار الضباط والمراتب في مسلسل الاغتيالات بالأسلحة الكاتمة .
|
|
بأبي انت وامي يارسول الله
قد يكون الكلام عمن اساءوا لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، كثير ومتشعب وله امتدادات كثيرة, ولكن ما يجب ان نقوله وان نتداوله اليوم هو الخلق العظيم لرسول الله ففيه اكبر رد واعظم اجابة لمن سولت له نفسه ان يتقول او يرمي تجاوزاته على ديننا وعلى رسولنا وعلى كرامتنا .
|
|
عودة الرئيس وافاق حل الازمة السياسية
لعل الانتظار الطويل وحالة الترقب التي يعيشها الشارع العراقي لايجاد مخرج مناسب للازمة يدخل مرحلة جديدة بعد عودة الرئيس الطالباني من رحلته العلاجية باعتباره راعياً للعملية السياسية ومسؤولاً عن حفظ الدستور العراقي، وطريقته في ادارة الامور بانتهاجه سياسة وسطية تتعامل مع جميع الأطراف كونه رئيساً للجمهورية لابصفته الحزبية .
|
|
انصروا محمد بالعودة لمحمد(ص)
بهدوء يمكن ان نتحدث عن حل او نحدث تغيير, وقد يكون للكلمة قيمة او صدى وربما يكون هنالك امل وخلاص من المشاكل, وقد ننتصر ونكسب التحدي اما في اجواء الصخب والشد والجذب وانفلات العواطف فلا صوت يعلو فوق ازيز الرصاص, ومع تعالي صوت الخطاب الطائفي والحقد والتشاحن والتباغض و الانتقام والقتل فلايوجد أي امل او نهاية سعيدة وسيستمر التراجع ويبقى المسلمين يعيشون هذه الحالة المأساوية والخيبة وعلى كل الأصعدة ومختلف المجالات واولها الدينية والعقائدية .
|
|
عودة الرئيس وافاق حل الازمة السياسية
لعل الانتظار الطويل وحالة الترقب التي يعيشها الشارع العراقي لايجاد مخرج مناسب للازمة يدخل مرحلة جديدة بعد عودة الرئيس الطالباني من رحلته العلاجية باعتباره راعياً للعملية السياسية ومسؤولاً عن حفظ الدستور العراقي، وطريقته في ادارة الامور بانتهاجه سياسة وسطية تتعامل مع جميع الأطراف كونه رئيساً للجمهورية لابصفته الحزبية .
|