إرهاب دولة يغتصب النتائج و... ...مفوضية الانتخابات على ظهر سلحفاة
المفوضية تسوف ريثما يضعون الارقام ثم تعلن مشيئتهم وليس النتائج
شعب يغرس الوهم فيحصد الخديعة.. صناديق تضاف وأخرى تحجب
الاجراءات لا تلائم حجم المهمة التي تتحكم بمستقبل الديمقراطية في العراق
|
|
الاننتخابات السورية ومنطق الدم
منطق السلام..منطق الانسان..منطق الخير..منطق المحبة..المنطق الرسالي..المنطق الحر..كلها تدعوا الآن الى وقف اللعب بالبارود ورفض الحرب المصطنعة في سوريا..يامن تدعون الحرية وحب السلام نحن سمعناكم كثيرا فمنكم من قال عن الانتخابات بانها لعبة..فلتكن لعبة تنهي نزيف الدم وتوقف الدمار وتطفيء النيران وتنقذ الانسان..ومنكم من قال بانها لاقيمة لها وهل لديكم قيمة للدم الذي اصبح انهارا وأنتم اكثر من يعلم ان لعبة الحرب قد انكشفت جهارا.. الانتخابات في سوريا حتى وان كانت كما تدعون فهي تبقى انظف وازكى وأطهر من منطق الدم ان كان للدم منطقا؟؟..
|
|
سيكولوجيا التحرر.. بين الديكتاتورية والديمقراطية
ثمة أمور سيكولوجية، تعيها نفوس الأحرار، أمور دبرت في دهاليز العقل الباطن، سواء علم بها العقل الظاهر أم لم يعلم! سوف يرفض ذلك الحر؛ العبودية، وقد يتعصب لرفضها، جاعلاً إياها في مصاف الواضحات التي يستهجنها العقل الواعي.
|
|
في صيف عراقي...آهات كهربائيه
اشتد الحر... كما ينبغي له أن يشتد في فصل الصيف العراقي...من كل عام... وراجت (اشاعات)... و(حقائق).. محليه وإقليميه وعالميه.. عن إن درجة الحرارة... قد تصل الى الخمسين... فيكتوي بنارها.. الذين يصدقوها.. والذين يكذبوها على حد سواء.... ثم ماذا؟؟؟؟؟يبقى الصيف هو الصيف... صيفنا نحن العراقيين كان وما…
|
|
جذاب ... أبو العَرك
يحكى إن في ليلة من ليالي الشتاء عام ١٩٥٧ ، كان رئيس الوزراء العراقي نوري سعيد يتجول في شارع غازي مع سائقه ، توقف عند مقهى صغير لبيع الشاي ، وكان هذا المقهى مكتظ بالمخمورين ، انتبه احد المخمورين ونظر إليه وصاح بصوت عالي ( أنت نوري سعيد القندرة ) تَف عليك، فأراد صاحب المقهى وسائقه إن يضربا المخمور ، والظاهر أنه بدون حماية ليس مثل هذه الأيام ،
|
|
( من هنا وهناك ) رسالة صريحة الى رئيس وزراء عراق ما بين النحرين الجزء الثاني
٨ - هل تراقب سنوات الفساد في الوزارات التي تحدث فيها دكاترة جامعات عراقيون بالخارج مخلصون , هل قرات فضائح عقود النفط مع ( شيل ) هل اطلعت على ملف مولدات الكهرباء الغازية ونحن نحرق الغاز الذي قيمتة ٥ مليار سنويا كلما زاد انتاج النفط زاد حرق الغاز , القائد الوطني المرحوم عبد الكريم قاسم…
|
|
الرصاصة الاخيرة في راس الولاية الثالثة
ظهرت نتائج الانتخابات قبل أسبوعين، وكان انتصار المواطن العراقي حقيقيا، وقد أثبت أنه يريد التغير، الذي طالبت به المرجعية الرشيدة، التي لا زالت ترسم لنا الخطوط العريضة، للوصول إلى الأفضل، لذلك تكلم ممثلها، في يوم الجمعة السابقة، عن عدة أمور مهمة، قد تكون بمثابة خارطة طريق للمرحلة القادمة، والوصول إلى أفضل الحلول، وأقربها إلى الواقع العراقي.
|
|
( من هنا وهناك ) رسالة صريحة الى رئيس وزراء عراق ما بين النحرين الجزء الاول
( احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون , ولقد فتنا الذين قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) العنكبوت ٣و٢ , قال ص ( لو تعلم البهائم ما تعلمون من الموت لما اكلتم من لحومها سمينا ) , وقال الامام على ع ( الناس نيام فاذا ماتوا انتبهوا ) و ( الوسيلة الدنيئة لا توصل الى غاية نبي) و ( نيل اعلى المراتب من دون استحقاق من اول اسباب الهلكة ) .
|
|
الإمام الخميني إنسانا
يظلم الكثير من العظماء على مر التاريخ، بوضعهم ضمن إطار ضيق، لتنسب انجازاتهم لهذا الإطار، وهو في الغالب أسلوب يتبعه أتباعهم ومريديهم، ومن أعدائهم ومناوئيهم، والهدف لكلا الطرفين استثمار سطوع نجم هؤلاء، لغرض بناء أو هدم حاضرهم ومستقبلهم.
|
|
الشهادة في قاعة الامتحان
خوفنا الازلي من قاعة الامتحان
زرعه نابليون بحروبه الحمقاء
زرعه الجهل المستشري في النفوس
زرعته عصا المدير الواقف في ساحة المدرسة وهو ينتظر الضحية
خوف بدده صوت الاستاذ وهو يعلن بدء الامتحان
سقط القلم
تبدد الحبر على الارض
اكتملت الاجابة بالدم
هكذا كانت سما ليث
في امتحانها النهائي
امتحان…
|