 |
 | الإحصائيات: |
|
 |
|
عدد المتواجدون حالياً: ١١١
عدد زيارات اليوم: ٢,٥٥٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٠,٧١٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٢٣,٥٨٧
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,١٥٥,٧٦٢
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٨٧٢
التعليقات: ٤,٠١٢
|
|
 |
|
 |
|
 |
 | المقالات |
|
 |
|
البرنامج الانتخابي ... عمل أم تنظير ؟!
في البدء علينا أن نثير تساؤل ...هل لدى جميع الكتل المشاركة في الانتخابات برنامج انتخابي واضح ؟ ، والذين أعلنوا برنامجهم ، هل سيقومون بتطبيقه حال تصديهم للمسؤولية ؟
|
|
القديم الجديد والحكم بالحديد
مر العراق بحكومات دكتاتورية عديدة , منها من تم اسقاطه بالمؤامرات , ومنها عن طريق الاحتلال , كان آخرها حكومة البعث الصدامي.
|
|
بطانيتك اليوم.. صوتك غداً
بمجرد أن تذكر أسم العراق, يتبادر إلى ذهنك, أكد بابل أشور, عشتار, كلكامش, دجلة والفرات, بساتين النخيل, الحضارة, أضرحة الانبياء, وتعرج بفكرك إلى قطع من الجنة على ألارض, قباب ذهبية تحتضن القيم والسمو الروحي, وتمثل طريقاً بين السماء وألارض, نعم أنها قبسات من نور خير ألانام (عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام), فبمجرد أن تذكر العراق تذكر كربلاء النجف والكاظمية المقدسة.
|
|
القبيلة- الغنيمة- العقيدة, ونموذج السنوات المنصرمة..
فيما مضى من الزمن الغابر, أيام الملوك والسلاطين, وأيام من تلبس بلباس الخلافة الإسلامية, وهو ليس أهل لها؛ كان الحكم السياسي في الدول العربية, يقوم على مقومات وجودية ثلاثة, يستلهم منها الحكم السياسي, والحاكم السياسي, ثوابت وجوده وديمومته, وهي: القبلية, والغنيمة, والعقيدة.
|
|
"مجرد رأي".....(٥٩). 'الطائفية والمشروع الطائفي السياسي المؤدلج '.
أسوأ ما ورثناه، نحن كمجتمع عربي مسلم،"الطائفية"، ذلك الارث الثقيل الذي خلفه لنا تاريخنا "السياسي الاسلامي"، طيلة أربعة عشر من قرون خلت.
|
|
اعجبتي فكرة هذه العيادة !
لااعلم وكيف لي ان اعلم عدد الاشخاص الذين اثارت انتباههم اللوحات الاعلانية الكبيرة عن العيادة القانونية التي تبنى انشائها مؤخرا الامين العام لمنظمة النخب والكفاءات العراقية ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الشيخ الدكتور همام حمودي..
|
|
الديمقراطية ... الجر باء
الديمقراطية هي كلمة واحدة ومصطلح واحد ولكنها تحمل العديد من المفاهيم المختلفة من مجتمع لأخر فالتي يريد تطبيقها الامريكان يستحيل تطبيقها في العراق .
|
|
لنغير كورباتشوف العراق قبل أن يسقط الوطن
السياسات الخاطئة لرئيس الوزراء، أوصلت الوضع السياسي والأمني للبلاد الى مديات خطيرة، فهي تسير بإتجاه الإطاحة بالعملية السياسية، ودمار البلد.
|
|
العراق.. والجنسية المالكية
كل شيء في العراق, أصبح ملكاً لأصحاب المنطقة الخضراء, ولا نبالغ في القول, أذا أذا ما أشرنا الى أنفاس العراقيين, ربما ستصبح يوما ما ملكاً لقاطني الخضراء, الوزرات أصبحت للأقارب والعوائل, فالوزير يدخل وحاشيته تحيط به من كل جانب, ولا عجب في ذلك أذا كان رئيس الوزراء,يتصرف بتلك الطريقة!
|
|
برنامج دولة القانون.."من البديل"؟!
"لو رحل المالكي فمن البديل؟"..سؤال منطقي من حيث التقييم, وهو السؤال الذي يتبناه أنصار السيد رئيس الوزراء؛ منطقيته تكمن في إن الجميع متفق على فشل الحكومة بما فيهم جماهيرها؛ غير إنهم يعتقدون بعدم صلاح جميع من في البلد لشغل منصب الرئيس..!
|
|
|
 |
|
 |
|
|