المواطن يريد التغيير
الأستحقاق البرلماني الثالث بات قريباً, وسيقول الشعب كلمته للتغير السلمي, عبر صناديق الاقتراع لنثبت للعالم أن الديمقراطية حقيقية في هذه الانتخابات. التغيير الذي ننشده سيكون في ال٣٠ من نيسان, لننتصر للديمقراطية التي طالما حلمنا في تحقيقها, بعد عام ٢٠٠٣.
|
|
بين البرنامج التطبيقي والوعود على الورق
ماتزال اصداء مهرجان اعلان البرنامج الانتخابي لتيار شهيد المحراب بقائمته المميزة ٢٧٣ المواطن ينتصر ..
|
|
المقارنة بين السيئ والاسوء والطموح
من الظواهر العجيبة والغريبة التي تحكم مجتمعنا هي أن نتخير بين السيئ والاسوء منه في الأشياء، وهذه ثقافة مع الأسف تعودت عليها الأجيال المتعاقبة فحتى الأطفال وخاصة طلاب الابتدائية، مثلا إذا سال الأب ابنه لماذا أكملت بدرسين ؟
|
|
المواطن ترشح (سافرة)، وشعارها (طفل)!!!
الكل لاحظ في الآونة الأخيرة الهجوم على كتلة المواطن بسبب أحدى مرشحاتها وبسبب شعارها، وقد تملكني غضب شديد من الأساليب الرخيصة التي تستخدم اليوم لخداع المواطن، وللتوضيح فأنه بالرغم من أن قيادة كتلة المواطن دينية إلا أن الكتلة رفعت ومنذ أمد بعيد مبدأ المشاركة لحكم العراق،
|
|
التاريخ على طريقة المالكي
المالكي منفعل هذه الأيام، في كل خطاب نراه أكثر عصبية ، يرفع إصبعه بوجه كل من يتحدث عن تحديد ولاية رئيس مجلس الوزراء ، قواته الدفاعية على أهبة الاستعداد لملاحقة ومحاصرة كل من تسول له نفسه الحديث عن اخطاء الحكومة وخيباتها، يريد منا نحن العراقيين ألا نغادر عصر السمع والطاعة،
|
|
لو كان أصبعي دعوچياً لقطعته!
المصالح لا بد منها إذا أريد لمشروع رسالي إن يكون واقعياً وجاداً ومثمراً ، فلولا المصالح لماتت بعض القيم ولولا الجنة لما طلب المؤمنون الشهادة.
|
|
فتوحات انتخابية ...!!
ما ان تاتي الانتخابات الا وتطل علينا الانجازات والبالونات والمفرقعات فقاعات في افواه كنا نسمعها طيات اربع سنوات شخوص لن نرها الا في هذه الايا م افكار وافعال لو انها طبقت خلال السنوات السابقة لما كان حال المواطن العراقي كما هو اليوم ...
|
|
الانتخابات.. من سيفوز.. السلطة ام الدولة؟
كانت الامال معقودة على بناء دولة راشدة تقوم على الدستور والمؤسسات.. تحمي حقوق المواطنين وحرياتهم.. وتطور استقلالية القضاء.. وتبتعد عن العسكرة..
|
|
اين مكافحة الفساد في شعارات المرشحين ؟
الدعاية الانتخابية طويلة عريضة ، ويحاول المرشحون ان يشرحوا كل المآسي العراقية وحلولها ، هناك مصيبة واحدة من مصائب هذا البلد اختفت من الدعاية بشكل ملحوظ وهي مشكلة الفساد المالي والاداري ، لم يذكرها الا القليل وبتعميم بالغ وكأنها مشكلة تدور في الهند ، الناس من جانبهم لم يتذكروا آفة الفساد ولم يسألوا لماذا لا وجود لها في الدعاية ؟
|
|
ديمقراطية حجّي هادي
بعد العملة الشنيعة التي عملها ابنه المدلل، توقعت ان هادي العامري سيضم رأسه ولا يخرج علينا بأي تصريح الى الأبد. ولو كنت مكانه لكنت قد ودعت السياسة ومن فيها واعتكفت بمسجد او حسينية حاملا سبحتي بيدي وأظل صامتاً حتى يأخذ الله أمانته. لكنه بعد سلوك ولده الذي نال من هيبة العراق وسمعته، بما لم يفعله على الصعيد الخارجي حتى أولاد صدام،
|