الدعاية الأنتخابية المبكرة: من هالمال حمل جمال!!
الدعاية الانتخابية ابتدأت هذه المرة قبل أكثر من ثلاثة أشهر من الموعد المقرر لها من قبل مفوضية الانتخابات والأخيرة ساكتة لا تنطق ببنت شفة قد تكون خشية من الأحزاب المتنفذة أو تقية خوفا من المعمعة السياسية, منها من كانت على شكل شعار (معا) ومنها مباركة للابن البار وأخرى شكر للسيد الوجيه الذي استفاق من نوم عميق ليتبرع بشي ما ومنهم من يعلق صورته دعما لجيشنا الباسل أو دعوة للمواطن الصالح لاقتناء بطاقته الانتخابية والمعنى بقلب الشاعر والنية كشره، ومنهم من استخدم المال العام وسلاح التعيين.
|
|
هل تم تطهير مدينة الانبار؟.
انتشار قوى الارهاب العالمي المنظم تحت مسمى داعش والقاعدة في مدينة الانبار واحتلال مدينة الفلوجة تمهيدا لاعلانها امارة لااسلامية ..
|
|
"داعش" وفلول "القاعدة" العدو الاول لشعوبنا ودول المنطقة
بالامس اودى تفجير انتحاري في منطقة الهرمل اللبنانية بحياة العشرات بين قتيل وجريح.. وقبل ايام كشفت تقارير امنية عن قلق الحكومة الاردنية من انتقال اكثر من ١٠٠٠ عنصر ارهابي الى سوريا وهم يتجولون بين الحدود الشمالية للاردن وغرب العراق وشرق سوريا..
|
|
خطر ..خطر ..دولة القانون!!
في زحمة القوائم المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة ربما سيحتاج المواطن العراقي الى وضع علامة الخطر تلك الشارة المخيفة (جمجمة وسط عظمتين متقاطعتين )
|
|
جديد الموازنة العمومية
في كل رأس سنة مالية نستبشر خيراً ونرسم احلاماً عراضا طوالا مبتهجين بالرقم الكبير الذي تعلنه وزارة المالية والذي يحدد الموازنة العمومية لسنة مالية عراقية.
|
|
بغداد في خطر
في تطور خطير جداً على امن العاصمة بغداد ، ظهرت بعض المجاميع إلارهابية في بعض شوارع بغداد ، وقبلها ظهرت داعش فجأة في مدينة الفلوجة ليس بعيدا عن بوابة بغداد الغربية. وطاف مسلحو القاعدة بسياراتهم وأسلحتهم وهم يرددون أهازيج تتوعد الشيعة، لكن داعش اختفت كما ظهرت. ما هو تنظيم داعش؟ وما مدى قدرته على دخول العاصمة العراقية؟
|
|
ثقافة التسخيت
أدخل صاحبه يدفعه الى غرفة الطواريء في المستشفى و هو يبحث له عن مخبأ , لم يكونوا من المرضى أو من الاطباء فكلاهما يرتدي ملابس تشبه تلك التي يرتديها من يعمل في المستشفى , حيث كنت مرافقاً لصديقٍ تعرض لوعكة صحية أجلس صاحبه بجانبي و قال له ( أكعد هنا.. ترة من يشوفوك ايشغلوك )
|
|
سمعنا وقرأنا عن امام الطائفة ..
الارث الشعبي وحديث الدواوين مليء بقصص وحكايات ومواقف بطلها امام الطائفة اية الله العظمى المرجع الراحل السيد محسن الحكيم (قدس) ولا يختلف كثيرا الارث الثقافي والتاريخي والسياسي والعلمي والبحثي ...
|
|
الموتى الأحياء...
عاشوا في منطقة لم يتعرف عليها أحد من قبل زهدوا الدنيا وكرهوا الطعام فنحلت أجسامهم وجحضت أعينهم، قلة منهم جن وأكثرهم كانوا سيئي الحظ فاحتفظوا بعقولهم وأصابهم السقم، و كان بينهم وبين الموت خيط رفيع إلا وهو سماع خبر عن أولادهم المفقودين.
|
|
الموازنة المالية هي الأخرى دخلت الانبار
يبدو أن في عراقنا الجديد كل شيء فيه دخل السياسية ، حتى لقمة خبز الشعب العراقي ، والتي من المفترض أن تكون خارج التجاذبات السياسية والصراعات بين الكتل ، فنرى أن الموازنة هي الأخرى دخلت الحرب بين الكتل السياسية ، وليس فقط الصراع السياسي والطائفي .
|