رئيس الوزراء بنكهه صفراء.
المد الأصفر قادم لأخذ رئاسة الوزراء لم يكن الإعلان الرسمي لائتلاف المواطن إعلانا تقليديا بل كان اكبر من ان يكون بداية حملة انتخابية ,بقدر ما هو إعلان الانتصار المرتقب الذي باتت معالمه قريبه،
|
|
من برنامج كتلة المواطن .. حماية المستهلك العراقي
في زمن الطاغوت كان الشعب العراقي يعيش عزلة عالمية نتيجة التصرفات غير المسؤولة لنظام صدام المقبور .
|
|
قراءة في المؤتمر الانتخابي لائتلاف المواطن
كانت مفاجاة من العيار الثقيل، فجرها ائتلاف المواطن الذي يقوده السيد عمار الحكيم، اكدت الحظوظ الكبيرة التي تنتظر المجلس الاعلى والقوى المؤتلفة معه في الانتخابات المقبلة نهاية نيسان الحالي،
|
|
همام حمودي...دبلوماسية متميزة وعمامة معتدلة
في احتفالية كبيرة ومؤثرة انطلقت السبت في بغداد باكورة فعاليات الحملة الانتخابية لائتلاف المواطن ٢٧٣ وسط حضور جماهيري ونخبوي كبير غصت به منطقة الاحتفال والقاعات المخصصة لاستقبال ابناء تيار شهيد المحراب
|
|
حزب الدعوة بين الإيثار والاستئثار
بعد ٩\٤ \ ٢٠٠٣ كان المواطن العراقي يتطلع إلى يوم مشرق بعد إن تخلص من الظلم والاستبداد البعثي ، وكان يأمل بأن يعيش آمنا ، ومتنعماً بثرواته ، محترماً وله قيمته ، حاضراً وليس مغيباً .!
|
|
حتى لا تنجح الانتخابات ونخسر الناخب
يحكى ان في زمن الحضارة اليونانية , كانت هنالك مجموعة من المتكلمين الذين يجيدون تحريك المواقف والقضايا بالاتجاهات التي تتوافق مع مصالحهم وميولهم , فيضعون الباطل في كرسي الحق وبالعكس وحسب ماتقتضي الضرورة والمصلحة ,
|
|
دولة القانون ووسائل كسب الناخب .
في أستطلاعات اجرتها مصادر قريبة من دولة القانون ، ونشرتها وسائلهم الاعلامية ، أشارت الى تقدم دولة القانون في الانتخابات القادمة بحصولها على ١٠٥ مقعد في البرلمان مما يؤهلها الى تشكيل الحكومة القادمة ، وهذه الدراسات تحتاج الى وقفة وقراءة واعية وعلمية .
|
|
دعك من تخويف الناس بداعش .... وأبرز برنامجك ؟!
هي دعوة موجهة الى دولة القانون بزعيمها السيد المالكي ، ضرورة الابتعاد عن تخويف الناس من الارهاب وداعش،فكلنا يعلم ان المؤسسات الاستخبارية تعلم بهذه التفجيرات قبل حدوثها ، كما ان قصة "داعش" هي معلومة للجميع وكيف كانت تتحرك في صحراء الانبار قبل دخولها المدن دون اي تحرك ضدها قبل اشهر مضت .
|
|
البلاد بحاجة لاصلاح زراعي حقيقي
تحت العنوان اعلاه كتبت في ٥/٤/٢٠١١ الافتتاحية ادناه، نرى مفيداً اعادة نشرها بنصها: "الاصلاح الزراعي لعام ١٩٥٨ احل نظاماً عاطلاً فاسداً وغير منتج، مكان نظام متخلف وسيء وظالم.
|
|
المواطن سيغير وسينتصر
والآن وبعد ان اصبحنا على مشارف العملية الانتخابية كيف يعيد السياسيون الثقة للمواطن الذي عاش على زبد الوعود وخرج بخفي حنين من الدورتين الانتخابيتين السابقتين ؟ ما الذي يجعله مطمئناً للقادمين الجدد؟!!!!
|