المدرسه الحكيميه مفاهيم لا تتغير
الفكر الأصيل وبطش الجلاد نقيضان لايمكن ان يجتمعان وسنوات التهميش والحرمان ولد تياراً بين قوى وطنيه سعت الى التخلص من بطش العقلية المريضة فاجتمعت القوى الخيرة وكانت لم تملك خطاب فكري وثقافي موحد فحولت هذه الافكار الى خطاب فكري وثقافي خاص ونظريه سياسيه وبرنامج سياسي وأعلن التشكيل في ١٧١١١٩٨٢ في محاوله لجمع التنظيمات تحت مظله واحده وكان كيان منظم وتحمل المسؤوليه في اطاحة النظام الدكتاتوري وترك للشعب حرية الاختيار في النظام السياسي المناسب من خلال الانتخابات الحره المباشره وله من المباديء التي يلتزم بها في تجركاته وطريقة تعامله مع الشركاء في الوطن ومنها ...
|
|
اليتيم في القرآن والسنة النبوية ومسؤولية الدولة تجاه اليتيم وإكرامه
المقدمة|
أن القرآن الكريم يضع (مسؤولة الدولة ولي الأمر) قوانين لإكرام اليتيم :
|
|
الاستقالة والاعتراف بالذنب والرحيل المشرف
يتفق معظمنا والتاريخ حافل بقصص كل فريق ,فالأول تكون وسيلته نابعة من شرف غايته وسلوكه يتسم بالوضوح والشفافية بطرق واضحة ونبيلة والتي تنتهي دوما بحسن النتائج وان جاءت متأخرة لكنها تصل به الى قمة النجاح وترتفع به الى سماء العز والاباء اما الفريق الاخر فوسائله دنيئة وغاياته شريرة…
|
|
الدليل المبسط للخطباء المبتدئين
يقول الإمام أمير المؤمنين (عليه السّلام) في خطبة له يعدد وظائف الأنبياء (عليهم السّلام) :
|
|
المؤامرة
الحديث عن شهادة مسلم بن عقيل {ع} مقرون بتاريخ الكوفة ورجالها ..هذه المدينة وصمت أنها مدينة غدر ، لا يقف رجالها على مبدأ ولا رأي لهم ... ماهي حقيقة هذه الادعاءات ..؟؟؟
|
|
الشخصية القيادية .......والمجلس الأعلى الإسلامي
عُرف على مر التاريخ أن هناك قيادات اعتلت قمة الأداء القيادي والإداري في الكثير من الشعوب والدول التي حكمتها ، لكن هذه القيادات انقسمت الى قسمين متضادين كما الحق والباطل فمنهم من رفع مقامه بمقام شعبة ومنهم من صعد على رؤوسهم بعد أن حصد منها الكثير.
|
|
في رحاب الحسين... الثورة والمبادئ !!
من بين المناسبات الاكثر حزنا وفجيعة على مر التأريخ الاسلامي تبرز مأساة كربلاء وما فيها من محن حلت بأل بيت النبي صلوات الله وسلامه عليهم ولعل عظم المصيبة ياتي من عظم صاحبها ومكانته في الامة الاسلامية التي تعرضت لمخطط اموي كبير نفذه الانتهازيون واصحاب الاغراض الدنيوية الدنيئة…
|
|
لماذا لم تهاجم مها الدوري وجواد الشهيلي سنان الشبيبي
لا نحتاج الى مقدمة طويلة عريضة للتعريف بالنائبة مها الدوري صاحبة اعادة مشروع بصمة الدم والنائب المراهق جواد الشهيلي لانهم اشهر من نار على علم في الظهور والاثارة وافتعال الازمات واشعال الحرائق واتهام الاخرين بحق وبغير حق وكانهم ملائكة من نور لم تتلطف السماء على الارض بامثالهم.
|
|
الخروج من البند السابع.. الطريق الى عراق مستقل
منذ قرار مجس الأمن الدولي رقم ٦٧٨ عام ١٩٩٠ والذي سمح باستخدام القوة لإخراج العراق (كدولة معتدية ) من الكويت وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الثاني من أب من نفس العام.
|
|
لماذا فشلت الحكومة باجتثاث البطاقة التموينية
لم يكن قرار اجتثاث البطاقة التموينية واستبدالها ببدل نقدي من قبل مجلس الوزراء قرارا عفويا وخالصا لوجه الله تعالى لان الاقدام على مثل هذا الامر دون مقدمات ودون اخذ راي الجهات المختصة ينطوي على مخاطر كثيرة ويؤشر وجود نوايا مبيتة سيئة من قبل الجهات الداعمة لمثل هذا القرار او يبين مكامن الخلل الواضحة في صناعة القرار العراقي والتي لا تستند الى معطيات حقيقية وانما تعتمد على ردات الفعل ومقدار المكاسب الانية والحزبية التي يمكن تحقيقها دون الالتفات الى اضرار مثل هذه القرارات على واقع الحياة المعاشية والخدمية اليومية للمواطن العراقي.
|